تنسيق الشهادات المعادلة 2023.. الفرصة الأخيرة لتقليل الاغتراب
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
انتهى مكتب تنسيق القبول بالجامعات 2023 من ترشيح جميع طلاب الشهادات المعادلة وفقًا لشروط وقواعد القبول الصادرة من المجلس الأعلى للجامعات والنسبة المقررة لكل شهادة وقواعد التوزيع الجغرافي.
تقليل الاغتراب للشهادات المعادلة ٢٠٢٣
وأوضحت وزارة التعليم العالي أنه تم فتح تقليل الاغتراب لطلاب الشهادات المعادلة ٢٠٢٣ خلال الفترة من يوم السبت الموافق 23/9/2023 حتى يوم الاثنين الموافق 25/9/2023 وذلك عن طريق موقع التنسيق الالكتروني على شبكة الانترنت وفقاً للشروط والقواعد المنظمة الصادرة من المجلس الأعلى للجامعات
رابط تقليل الاغتراب بتنسيق الشهادات المعادلة ٢٠٢٣
وكشف مكتب تنسيق القبول بالجامعات والمعاهد 2023 انه يمكن لطلاب الشهادات المعادلة بتنسيق الجامعات ٢٠٢٣ التسجيل بتقليل الاغتراب بتنسيق الشهادات المعادلة ٢٠٢٣ علي هذا الرابط : https://tansik.
digital.gov.eg
تقليل الاغتراب للشهادات المعادلة ٢٠٢٣
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أنه تيسيرا علي الطلاب تم فتح مرحلة تقليل الاغتراب أمام هؤلاء الطلاب بالتقدم لتقليل الاغتراب المناظر وغير المناظر وفى حدود النسبة المقررة (10%) وذلك وفقاً للطاقة الاستيعابية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأعلى للجامعات التعليم العالي والبحث العلمي الجامعات 2023 تنسيق الشهادات المعادلة الشهادات المعادلة تقلیل الاغتراب المعادلة ٢٠٢٣
إقرأ أيضاً:
مسودة أوروبية تقترح تقليل اعتماد دول التكتل على أمريكا في الأسلحة
اقترحت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس ومفوض الدفاع اندريوس كوبيليوس، أن تقلل الدول الأوروبية اعتمادها على الولايات المتحدة في المعدات العسكرية ذات الأهمية الاستراتيجية، طبقاً لمسودة وثيقة.
وتحذر مسودة ما يسمى بالكتاب الأبيض حول مستقبل الدفاع الأوروبي من أن الولايات المتحدة ربما تقرر تقييد استخدام أو حتى إيقاف توافر مكونات رئيسية للقدرة العملياتية العسكرية.
والسبيل الوحيد للتغلب على مثل هذه التبعيات هو تطوير القدرات اللازمة من خلال مشروعات دفاع أوروبية مشتركة، حسب مسودة الوثيقة.
هل أوروبا قادرة فعلاً على التحول إلى قوة جيوسياسية؟ - موقع 24أصبحت أوروبا في عجلة من أمرها بعد مبادرات الإدارة الأمريكية تجاه روسيا وتجميد المساعدات العسكرية لأوكرانيا، ما أثار في قادة القارة شعوراً بالضغط وذكّرهم بالمقولة الساخرة: "إما أن تكون جالساً إلى الطاولة أو ستكون على لائحة الطعام".والمبادرة مدفوعة بشكل كبير بالحرب في أوكرانيا والتجربة الأخيرة التي مرت بها أوكرانيا بشأن كيفية استخدام الولايات المتحدة لنفوذها كمورد أسلحة.
وكانت إدارة ترامب قد أوقفت إمدادات الأسلحة وتبادل المعلومات الاستخباراتية العسكرية، بعد أن أعترضت كييف على المطالب الأمريكية المتعلقة بمحادثات السلام مع روسيا ولم توقع على اتفاق المواد الخام.
وأثار هذا مخاوف من أن الولايات المتحدة يمكن أن توقف أو تقيد استخدام أنظمة الأسلحة التي تقدمها لشركائها في حلف شمال الأطلسي (ناتو) في المستقبل، بالأخص في حالة الخلافات أو الصراعات.
وتشكل منتجات عالية التقنية، مثل طائرات مقاتلة طراز "إف35- إيه لايتينغ 2"" من إنتاج شركة "لوكهيد مارتن"- والتي طلبت ألمانيا 35 طائرة منها قبل ثلاث سنوات فقط مصدر قلق رئيسي.
ولتسريع وتيرة استقلال أوروبا، تسعى كالاس وكوبيليوس إلى إصدار توجيه من شأنه إعطاء أولوية لشراء المعدات العسكرية من الشركات المصنعة الأوروبية.
ويسعى الاتحاد الأوروبي أيضاً إلى توسيع قدرته الإنتاجية في التقنيات الحيوية، حسب مسودة الوثيقة.
ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من العمل على وثيقة السياسة الأمنية والدفاعية الجديدة الأسبوع المقبل.
وبعد ذلك، سيدرس مفوضو الاتحاد الأوروبي النسخة النهائية ثم ستكون بمثابة دليل لزعماء لقادة التكتل.
وسيجتمع قادة التكتل في قمة تعقد في بروكسل يومي الخميس والجمعة الأسبوع المقبل، حيث ستكون أوكرانيا على رأس جدول الأعمال.