مساحة نت:
2025-04-17@19:18:07 GMT

هذا ما سيحدث لجسمك إن تناولت القرنفل بشكل يومي

تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT

هذا ما سيحدث لجسمك إن تناولت القرنفل بشكل يومي

مسامير قرنفل (مواقع)

يعتبر القرنفل من الأعشاب التى لها العديد من الفوائد والاستخدامات الصحية، لاحتوائه على العديد من الخصائص المضادة للأكسدة التي تدعم صحة الجسم. وحسب موقع هيلثي لاين نرصد في هذا التقرير فوائد تناول القرنفل يوميا.

وفي السياق، أثبتت الدراسات أن مستخلص القرنفل يساعد في وقف نمو الأورام ويعزز موت الخلايا السرطانية.

اقرأ أيضاً إياكم أن تشربوا القهوة بعد الاستيقاظ من النوم مباشرة.. لهذا السبب 19 سبتمبر، 2023 هذا ما سيحدث لجسمك إن تناولت القرنفل يومياً 16 سبتمبر، 2023

كما أظهرت إحدى الدراسات  أن زيت القرنفل الأساسي تمكن من القضاء على ثلاثة أنواع شائعة من البكتيريا، بما في ذلك الإشريكية القولونية، وهي مجموعة البكتيريا التي  تسبب التسمم الغذائي.

 

*ما هي فوائد القرنفل يوميا؟:

تعزز مركبات القرنفل صحة الكبد، حيث يعمل مركب الأوجينول على تقليل علامات وأعراض تليف الكبد وأمراض الكبد الدهنية والالتهابات والإجهاد التأكسدي.

كما تساعد مضادات الأكسدة في تقوية جهاز المناعة لحماية الجسم من العوامل الخارجية بما في ذلك  البكتيريا والفطريات  والفيروسات والسموم والمواد التي تنتجها الميكروبات.

إلى جانب ذلك، يعمل القرنفل على تعزيز نمو الشعر عن طريق زيادة الدورة الدموية وإثراء فروة الرأس بالأكسجين.

كذلك، يساعد في القضاء على قشرة الرأس، وتهدئة وترطيب فروة الرأس من وتخليصها من الحكة ومنع بصيلات الشعر الميتة من انسداد المسام.

كما يعمل على محاربة البكتيريا المسببة لحب الشباب والتقليل من احمرار الوجه.

هذا ويساعد القرنفل في علاج قرحة المعدة.. تشير بعض الدراسات الى أن استعمال مستخلص زيت القرنفل يعمل على منع تضرر بطانة المعدة من الأحماض الهضمية.

أيضا، يساعد على النوم بشكل أفضل كما تساعد إضافة القرنفل إلى النظام الغذائي على تحفيز نشاط التمثيل الغذائي وتنظيم درجة حرارة الجسم.

يتميز القرنفل بخصائصه المضادة للبكتيريا التي تعمل على تعزيز صحة الفم بما في ذلك التخلص من رائحة الفم الكريهة.

كما أن القرنفل يحمي من أمراض اللثة وبكتيريا الفم، كما يمكن استخدام زيت القرنفل للأسنان كمسكن موضعي للألم، من الممكن مضغ قرنفل بدلاً من استخدام الزيت.

كذلك، يعزز القرنفل القدرة على مقاومة الأنسولين، وتحمل الجلوكوز وتحسين وظيفة الخلايا التي تنتج الأنسولين.

Error happened.

المصدر: مساحة نت

إقرأ أيضاً:

إنجاز علمي جديد في تجديد الكبد وعلاج أمراضه.. تفاصيل

توصل باحثون إلى نموذج يعد الأقرب حتى الآن لتمثيل الكبد الحقيقي داخل المختبر.

وحقق فريق بحثي من جامعة كيو اليابانية اختراقا علميا في تطوير «عضيات الكبد»، ما يمهّد الطريق لعلاجات تجديدية واختبارات دوائية أكثر فاعلية.

يعد الكبد مركز عمليات الأيض في الجسم، ويتحكم بوظائف أساسية مثل تحويل المغذيات إلى طاقة وتخزين الدهون وإزالة السموم. غير أن أمراضا مثل الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي تهدد هذه الوظائف لدى أكثر من ثلث سكان العالم. لذا، تعد «عضيات الكبد» (نماذج مصغرة ثلاثية الأبعاد للعضو) أداة واعدة لتسريع البحث وتطوير العلاجات.

وتمكّن الفريق من تحقيق تكاثر هذه العضيات، التي تحاكي تركيب ووظائف الكبد، بمعدل مليون مرة خلال فترة قصيرة لا تتجاوز 4 أسابيع، مع الحفاظ على وظائف الكبد الحيوية، في إنجاز وصفه الباحثون بأنه الأقرب حتى الآن لتمثيل الكبد الحقيقي داخل المختبر، بحسب دراسة نشرتها مجلة نيتشر، وكتب عنها موقع ميديكال إكسبريس.

وأوضح البروفيسور توشيرو ساتو، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن زراعة عضيات كبدية لطالما شكّلت تحديا بسبب تعقيد وظائف الكبد وارتفاع متطلباته الطاقية، فعادة ما تفقد الخلايا الكبدية قدرتها على العمل بعد أسبوع أو اثنين، وتتحول إلى خلايا شبيهة بخلايا القناة الصفراوية.

لكن فريق «ساتو»، بقيادة ريو إيجاراشي ومايومي أودا، تمكّن من استخدام خلايا كبدية بشرية بالغة ومجمدة، مأخوذة من مرضى، وزراعتها في المختبر بعد معالجتها ببروتين الإشارة «أونكوستاتين إم» (تنتجه الخلايا المناعية، ويلعب دورا مهما في تنظيم الالتهاب ونمو الخلايا وتجديد الأنسجة)، ما أدى إلى تكاثر غير مسبوق للعضيات دون فقدان وظائفها.

وبعد تحفيز الخلايا بهرمونات تنظم وظائف الكبد، بدأت العضيات بإنتاج مركبات رئيسية مثل الغلوكوز واليوريا (الشكل الرئيسي للتخلص من النيتروجين الزائد في الجسم) وأحماض الصفراء والكوليسترول والبروتينات مثل الألبومين، الذي وصل إلى مستويات تماثل ما ينتجه الكبد الطبيعي.

كما شكّلت العضيات شبكات من القنوات الدقيقة لنقل أحماض الصفراء، ما يدل على تطور بنيوي متكامل.

واختبر الباحثون هذه العضيات من خلال زرعها في فئران تعاني من فشل كبدي ونقص مناعي، فتمكنت العضيات من استبدال خلايا الكبد التالفة واستعادة الوظائف الحيوية.

ويمثل هذا تطورا واعدا في مجال الطب التجديدي، خاصة في ظل الطلب المرتفع على زراعة الكبد ونقص الأعضاء المتوفرة.

ويأمل الباحثون أن يساهم هذا النهج في استخدام الخلايا المجمدة لتكوين عضيات قابلة للزرع، ما يفتح باب الأمل أمام المرضى المنتظرين لزراعة الكبد.

وعلى صعيد آخر، يُتوقع أن تحدث هذه العضيات ثورة في اختبار أدوية الكبد، إذ تعدّ أكثر استقرارا وكفاءة من الخلايا الكبدية التقليدية، التي تُحصد من متبرعين وتفقد وظائفها بسرعة.

ونجح الفريق أيضا في تعديل الجينات داخل العضيات لمحاكاة اضطرابات وراثية مثل نقص إنزيم «أورنيثين ترانسكارباميلاز» (وهو ضروري في دورة اليوريا في الكبد)، ما يعزز من قيمة العضيات في دراسة أمراض الكبد الوراثية.

ويؤكد «ساتو» أن التحدي المقبل يتمثل في توسيع قدرة العضيات على التكاثر لتصل إلى مليارات الخلايا، ودمج أنواع مختلفة من الخلايا الكبدية في العضية الواحدة، لتقريبها أكثر من الكبد الحقيقي.

مقالات مشابهة

  • شموع عيد الميلاد تزيد البكتيريا بنسبة 1400%.. إليك 4 بدائل آمنة
  • إنجاز علمي جديد في تجديد الكبد وعلاج أمراضه.. تفاصيل
  • هل تشحن هاتفك 4 مرات يوميًا؟: إليك الحقيقة الصادمة التي لم يخبرك بها أحد
  • احمي أسرتك من البكتيريا.. طرق فعالة لغسل الفواكه الصيفية
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول الزبادي؟
  • نهال طايل: محمد رمضان بيخسر جمهوره بشكل يومي.. ولو ذكي يعتذر فورًا
  • تحول مفاجئ في حالة الطقس.. ماذا سيحدث غدا؟
  • تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي وتعيدنا إلى القرن الـ19 ..هذا ما سيحدث
  • مفاجاة.. ماذا سيحدث في الطقس خلال 48 ساعة المقبلة؟
  • ماذا يحدث لجسمك عند التوقف عن تناول السكر لمدة شهر؟