أوناس يضيع رسميا تربص أكتوبر وحظوظ بن طالب قائمة
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
تأكد غياب الدولي الجزائري، آدم أوناس، عن تربص الخضر، المقرر ما بين الـ 9 والـ 17 أكتوبر المقبل، الذي تتخلله مواجهتين وديتين أمام الرأس الأخضر ومصر، بينما تبقى حظوظ زميله في ليل الفرنسي، نبيل بن طالب قائمة.
ويعاني ثنائي الخضر، من إصابة حرمت كلاهما من التواجد في تربص شهر سبتمبر الأخير. والذي تخللته مباراة أمام تنزانيا في تصفيات “الكان” وأخرى ودية أمام السنغال.
وتحدث مدرب ليل الفرنسي، باولو فونسيكا، اليوم الاثنين، عن وضعية الثنائي الجزائري. وقال بخصوص، أوناس الذي أصيب في لقاء ريجيكا الكرواتي. ضمن الدور التمهيدي لدوري المؤتمر الأوروبي يوم 24 أوت الماضي: “وضعنا برنامجا خاصا لأوناس”.
كما أبرز فونسيكا، في تصريح نقلته صحيفة “ليكيب” الفرنسية، بأن لحاق أوناس. بالداربي أمام لانس، يوم الـ 8 أكتوبر المقبل (ليلة انطلاق تربص الخضر) يبقى أمرا صعبا، مضيفا: “لكن بعد ذلك يمكنه بداية العمل معنا”.
أما بخصوص بن طالب، فأكد التقني البرتغالي: “نبيل يمكنه التدرب معنا بعد مباراة لوهافر (مقررة يوم الأحد المقبل). وهي التصريحات التي تجعل من حظوظ بن طالب. في التواجد مع الخضر قائمة قبل أسبوعين عن انطلاقه.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن طالب
إقرأ أيضاً:
مصر تترافع أمام “العدل الدولية” لطلب رأيها الاستشاري بشأن التزامات إسرائيل كقوة احتلال
تقدّمت مصر بمرافعة شفهية أمام محكمة العدل الدولية بمدينة لاهاي في هولندا اليوم، وذلك اتصالًا بطلب الرأي الاستشاري المُقدم من الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى المحكمة بشأن التزامات إسرائيل كقوة قائمة بالاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأفادت وزارة الخارجية والهجرة المصرية في بيان لها، بأن مصر طلبت قيام المحكمة بالإعلان في رأيها الاستشاري أن الاحتلال الإسرائيلي الممتد للأراضي الفلسطينية يمثل انتهاكًا مستمرًا للقانون الدولي، وأن الالتزامات الإسرائيلية كقوة قائمة بالاحتلال تستمر في جميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة إلى حين انتهاء الاحتلال.
وشددت مصر على إقرار المحكمة بالتزام إسرائيل كقوة قائمة بالاحتلال بجبر الضرر الذي أحدثته من خلال رفع الحصار المفروض على غزة بشكل فوري وغير مشروط، وضمان وصول الإمدادات الأساسية للمدنيين بقطاع غزة، دون معوقات أو قيود، والتنفيذ الفوري لقرار مجلس الأمن رقم (2735).
وأكدت أهمية التوافق حول خطة إغاثة عاجلة للمدنيين الفلسطينيين، والامتناع عن إعاقة وجود ونشاطات الأمم المتحدة ووكالاتها، بما في ذلك الأونروا، وكذلك الدول الثالثة التي تقدم المساعدات الإنسانية.
ودعت مصر إلى إلغاء القوانين غير المشروعة المتعلقة بالأونروا التي أقرتها إسرائيل، واحترام الامتيازات والحصانات الممنوحة للأونروا وغيرها من وكالات الأمم المتحدة، وضمان حمايتها، فضلًا عن إعلان المحكمة أن حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير يشمل حقه في السعي لتحقيق تنميته الاقتصادية والاجتماعية والثقافية على أرضه، بما في ذلك الحق في تلقي مساعدات التنمية من أجل التعافي المبكر وإعادة الإعمار، وعدم تهجيره أو طرده من أرضه.