"أبوظبي للغة العربية" يستقبل مشاركات"أصدقائها" لغاية 28 أكتوبر المقبل
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
في إطار تعزيز استخدام اللغة العربية بين فئات الطلبة والشباب في جميع جوانب حياتهم اليومية، واكتشاف المواهب المبدعة في هذا المجال والاحتفاء بها عبر تكريمها، يواصل مركز أبوظبي للغة العربية استقبال طلبات المشاركة من طلبة المدارس العرب وغير العرب الناطقين باللغة العربية، للمشاركة في الدورة الثالثة من مسابقة "أصدقاء اللغة العربية".
ويستطيع الطلبة المشاركون في المسابقة بإرسال مقاطع فيديو قصيرة باللغة العربية تتناول تجاربهم مع العربية ضمن 3 فئات هي: إلقاء أبيات من الشعر العربي بلغة عربية سليمة للناطقين وغير الناطقين بها، أو تقديم نبذة عن تاريخ الإمارات أو إنجازات المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، إلى جانب تقديم تجربة خاصة للمشارك مع تعلّم اللغة العربية لغير الناطقين بها.
ودعا المركز جميع المدارس والطلاب للمشاركة في المسابقة، موضحاً أن شروط تقديم الطلبات تشمل أن يكون المتسابق من الطلبة المسجلين حالياً في المدارس، ويتراوح عمره بين 8 إلى 16 عاماً، إلى جانب أن يقوم ولي أمر كل متسابق بتعبئة نموذج الطلب شخصياً، ويكون مسؤولاً عن دقة المعلومات الواردة فيه، إذ لن يتم النظر في الطلبات غير المستكملة، كما ستصبح جميع الأعمال المشاركة في المسابقة ملكاً لمركز أبوظبي للغة العربية.
يستمر استقبال طلبات المشاركة حتى 28 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل عبر الموقع الإلكتروني للمركز https://alc.ae/edutainment/arabic-pals/، ويحصل كل من الفائزين الثلاث الأوائل في المسابقة على جائزة نقدية بقيمة 10 آلاف درهم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني مركز أبوظبي للغة العربية مسابقة أصدقاء اللغة العربية فی المسابقة
إقرأ أيضاً:
صورة نادرة لمركز SAMHA لتعليم اللغة العربية للأجانب قبل 69 عام
خاص
أظهرت صورة نادرة مركز “SAMHA” لتعليم اللغة العربية للأجانب في مدينة الهفوف بمحافظة الأحساء، تعود إلى عام 1955.
وأثارت الصورة التاريخية الكثير من الذكريات حول مرحلة هامة في تطور التعليم في المملكة ، حيث كان المركز واحدًا من أوائل المنشآت التي تركز على تعليم اللغة العربية للأجانب
وأوضحت الصورة التي تعود لمنتصف القرن الماضي، مبنى المركز الذي كان يضم طلابًا من مختلف الجنسيات، حيث كان مركز SAMHA من المراكز الرائدة في ذلك الوقت