أفادت صفحة "وينيه الدولة" أنّ القاصر ه.م البالغة من العمر 14 سنة، تعرّضت للإغتصاب، بعدما ضُربت بوحشيّة، في منطقة صبرا.     وبحسب الصفحة، استدرجت فتاة عشرينيّة تُدعى م.ز القاصر إلى شقة مهجورة في صبرا، وقامت مع الشاب هاني كيال بضربها وتعذيبها، قبل أنّ يغتصبها الأخير، بينما صوّر شاب آخر يُدعى ع.ه الحادثة.

    إلى ذلك، ضجّت مواقع التواصل الإجتماعي بصورة تعود لكيال منفّذ جريمة الإغتصاب، وسط مطالبات بإنزال أشدّ العقوبات به وبشريكته.     وأفادت "الجديد"، أنّ دورية من مديرية المخابرات في مخيم سعيد الغواش- صبرا، أوقفت كلًّا من المشتبه به بالإغتصاب الفلسطيني هاني كيال، والفتاة السورية م. ز.    

اسمه: هاني كيال!
مُعتَدٍ وَمُغتَصِب!
اعتدى على طفلة عمرها 14،
وصوّرها لِيَبتَزّها!
شَريكَتُه في الجريمة
اسمها مريم!
كيف يُعاقَب هاني كيال؟
كيف تُعاقَب مريم؟
ما العِقاب؟
مَن يُعاقِبهُما؟
هذه ليست قضيّة اغتصاب.
هذا جُرم!
هذا هاني كيال!???????? pic.twitter.com/eCwQtQctcx

— نيشان (@Neshan) September 25, 2023      

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

إعلام فلسطيني: غارة إسرائيلية تستهدف سيارة في مخيم البريج وسط غزة

أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "إعلام فلسطيني"، أن غارة إسرائيلية تستهدف سيارة في مخيم البريج وسط قطاع غزة.

رتيبة النتشة: الاحتلال الإسرائيلي يسعى لحرمان غزة من المياه والكهرباءبرلماني: تجدد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يشعل الحرب في المنطقةرابطة العالم الإسلامي تعبر عن دعمها لنتائج اجتماع اللجنة الوزارية حول غزةمصر تؤكد موقفها القاطع والنهائي الرافض لتهجير الفلسطينيين من غزة

وقالت مؤسسات الأسرى في بيان، إن الشهيد القاصر وليد أحمد اعتقل في تاريخ 30/9/2024، ولا زال موقوفاً حتى اليوم، ولم يتسن التأكد من ظروف استشهاده حتّى اللحظة.


وذكرت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك، أنّ القاصر وليد هو الشهيد الـ(63) الذي يرتقي منذ بدء حرب الإبادة وهم فقط المعلومة هوياتهم، من بينهم على الأقل (40) من غزة.

وأكدت أن هذه المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967، وبذلك يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى (300) علماً أن هناك عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري، كما ويرتفع عدد الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم إلى (72) من بينهم (61) منذ بدء الحرب.


وأضافت الهيئة والنادي، أنّ قضية استشهاد المعتقل القاصر أحمد تُشكّل جريمة جديدة في سجل منظومة التوحش الإسرائيليّ، التي وصلت إلى ذروتها منذ بدء حرب الإبادة.
 

وشددت على أنّ وتيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين، ستأخذ منحى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على احتجاز الآلاف من الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، واستمرار تعرضهم بشكل لحظيّ لجرائم ممنهجة، أبرزها التّعذيب والتّجويع والاعتداءات بكافة أشكالها والجرائم الطبيّة، والاعتداءات الجنسيّة، والتّعمد بفرض ظروف تؤدي إلى إصابتهم بأمراض خطيرة ومعدية، عدا عن سياسات السلب والحرمان -غير المسبوقة- بمستواها. 

مقالات مشابهة

  • تلمسان.. وفاة قاصر في اصطدام بين سيارة ودراجة نارية
  • أهمية عيد بشارة العذراء مريم الإيمانية والتاريخية
  • تنظيم إرهابي ينشط بالخارج وراء مقتل قاصر وطالب جامعي والتنكيل بهما بوهران
  • إعلام فلسطيني: شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على خيام النازحين بغزة
  • الاتحاد الأوروبي: استئناف الحوار الطريق الوحيد لوقف المعاناة في غزة
  • إعلام فلسطيني: غارة إسرائيلية تستهدف سيارة في مخيم البريج وسط غزة
  • بلدية شيشلي تحت الوصاية.. وصورة أردوغان حاضرة
  • استشهاد أسير بعمر 17 عامًا في سجن مجدو الإسرائيلي
  • محمد بن زايد يصدر مرسوماً بتعيين مريم المهيري رئيساً لمكتب أبوظبي الإعلامي
  • محمد بن زايد يصدر مرسوماً بتعيين مريم عيد المهيري رئيساً لمكتب أبوظبي الإعلامي