أخبار ليبيا 24

من المتوقع أن تحقق روسيا 17.72 مليار دولار، إضافية من إيرادات النفط والغاز، على مدار الثلاث سنوات المقبلة.

ووفقًا لمسودة مبدئية للموازنة العامة؛ قامت روسيا بتعليق قاعدة موازنتها وقدمت نسخة في عام 2023 تسمح لها بإنفاق المزيد والادخار بشكل أقل في صندوق الثروة الوطنية.

وفي سياقٍ منفصل..

قدمتْ روسيا اقتراحًا يقضي بتقديم مليون طن من الحبوب إلى أنقرة بسعر مخفض، بدعم مالي من قطر.

وينصُ المقترح معالجة هذه الحبوب في تركيا وإرسالها إلى الدول الأكثر احتياجاً، كبديل لاتفاق الحبوب في البحر الأسود، بحسب الخارجية الروسية

ومن المقرر أن يلتقي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأسبوع المقبل.

وبحسب وكالة الأناضول التركية؛ سيناقش إحياء صفقة تصدير الحبوب، واستئناف الاتفاق الذي سمح لأوكرانيا بتصدير الحبوب عبر البحر الأسود، وفقَ الوكالة.

وفي وقتٍ سابق.. أكد أردوغان، استمرار المحادثات المتعلقة باستئناف الاتفاق الذي سمح لأوكرانيا بتصدير الحبوب عبر ممر آمن على البحر الأسود.

 

المصدر: أخبار ليبيا 24

إقرأ أيضاً:

رئيس مكتب زيلينسكي: يجب إنهاء الصراع في أقرب وقت ممكن

تحدث رئيس مكتب فلاديمير زيلينسكي، أندريه يرماك، عن ضرورة إنهاء الأزمة بشكل سريع، متوقعا أن يمهد المؤتمر الثاني بشأن أوكرانيا الذي يمكن عقده هذا العام الطريق لإنهاء القتال.

وفي الأيام الأخيرة، بدأ ممثلو نظام كييف يتحدثون بشكل متزايد عن المفاوضات المحتملة وإنهاء الصراع مع روسيا، على الرغم من أنهم كانوا يعارضون ذلك بشكل قاطع، كما فرضت كييف حظرا على التفاوض مع روسيا على المستوى التشريعي.

وقال يرماك في مقابلة مع وكالة "بلومبرغ": "أهم ما نتوقعه من القمة الثانية هو وضع الشروط المسبقة الأساسية لوقف الأعمال القتالية.. نحن بحاجة إلى إنهاء هذه الحرب في أسرع وقت ممكن لتحقيق السلام العادل".

ووفقا له، يمكن أن يتم عقد الاجتماع في إحدى دول الجنوب العالمي، وربما في الشرق الأوسط. كما يرى أن من المهم للغاية إشراك الصين في الاجتماع، لأن هذه الدولة في رأيه، قادرة على "التأثير على روسيا".

وتحدث زيلينسكي هذا الأسبوع، في مقابلة مع صحيفة "لوموند" الفرنسية، عن إمكانية بدء المفاوضات مع روسيا دون شرط إعادة الأراضي. وذكر أيضا أن القضية الإقليمية يجب أن يقررها شعب أوكرانيا في استفتاء وأن هذه قضية معقدة للغاية.

الجدير ذكره أن موسكو أشارت مرارا إلى أنها مستعدة لبدء المفاوضات، هذا ويدعو الغرب روسيا إلى المفاوضات السلمية، التي تبدي موسكو استعدادها لها ولكن في الوقت نفسه يتجاهل الغرب رفض كييف المستمر للدخول في حوار.

وكان قد طرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في يونيو الماضي، مبادرة للتوصل إلى حل سلمي للصراع في أوكرانيا: بحيث توقف موسكو إطلاق النار على الفور وتعلن استعدادها للمفاوضات بعد انسحاب القوات الأوكرانية من أراضي المناطق المعاد توحيدها مع روسيا.

وأضاف أنه بالإضافة إلى ذلك، يتعين على كييف أن تعلن تخليها عن نية الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي وتنفيذ عملية نزع السلاح والتخلص من النازية، فضلا عن قبول وضع محايد وغير انحيازي وخال من الأسلحة النووية، ورفع العقوبات الأحادية المفروضة على روسيا الاتحادية

مقالات مشابهة

  • عمليات تنقيب تركية جديدة في البحر الأسود بحثا عن النفط والغاز
  • أرباح "إكسون موبيل" تفوق التوقعات وتتجاوز 9 مليارات دولار
  • كواليس المفاوضات السرية للصفقة الأهم بين موسكو والغرب
  • بوتين يلتقي الرئيس الإندونيسي المنتخب
  • رئيس مكتب زيلينسكي: يجب إنهاء الصراع في أقرب وقت ممكن
  • ميرسك تتوقع استمرار اضطرابات الشحن في البحر الأحمر حتى نهاية العام
  • دولة عربية تبدأ حفر أول بئر للتنقيب عن النفط والغاز غير التقليدي
  • تعزيز التعاون مع الجزائر في قطاع الطاقة
  • وزير النفط يلتقي السفير القطري لدى ليبيا
  • يسرا اللوزي تنتهي من تصوير "البحر الأسود" مع علاء الدين مصطفى