المستشفيات الجامعية.. 10 سنوات من التطوير لتقديم خدمة طبية ذات جودة
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
شهد قطاع المستشفيات الجامعية التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي خلال العشر سنوات الماضية تقدما كبيرا بمختلف القطاعات الطبية، من أجل تقديم خدمة طبية متميزة ذات جودة عالية للمواطنين مجانا، تُضاهي كبرى المستشفيات العالمية، في إطار توجهات الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، من أجل تقديم رعاية صحية فائقة تليق بالمواطن المصري.
تستعرض «الوطن» في النقاط التالية أبرز ملامح التقدم والتطور الذي شهده قطاع المستشفيات الجامعية خلال العشر سنوات الماضية :
** زيادة عدد المستشفيات الجامعية حيث بلغ عددها 88 مستشفى سنة 2014، بينما وصل إلى 120 مستشفى سنة 2023، بزيادة قدرها 32 مستشفى، وذلك بتكلفة 19.5 مليار جنيه.
** تنفيذ المبادرات الرئاسية مثل 100 مليون صحة - القضاء على فيروس سي والأمراض غير السارية - صحة المرأة - إنهاء قوائم الانتظار - مبادرة «قدم صحيح» ضمن بروتوكول التعاون المُشترك بين المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية ومؤسسة صُناع الخير للتنمية - مبادرة حياة كريمة.
** زيادة عدد الأطباء العاملين بقطاع المستشفيات الجامعية حتى عام 2023 بلغ 321250 طبيبًا ما بين أستاذ وأستاذ مساعد ومدرس ومدرس مساعد ومعيد وطبيب مقيم
** المستشفيات الجامعية تمتلك أكثر من 30% من عدد أسرة القطاع الحكومي، حيث يبلغ عدد الأسرة 35 ألف سرير، و1000 حضانة، و5000 سرير رعاية.
** تقديم المستشفيات الجامعية نحو 201.135 مليون مناظرة خلال عام 2022
** إجراء 1.5 مليون عملية جراحية خلال عام 2022، منها 300 ألف عملية ذات مهارة خاصة.
** إجمالي الإنفاق على المستشفيات الجامعية خلال الفترة من 2014 - 2022 بلغ 30 مليار جنيه.
** بلغ عدد الأسرة عام 2014 نحو 28958 سريرا، بينما بلغ عام 2022 نحو 36825 سريرا، بزيادة 7867 سريرًا
** بلغ عدد أسرة العناية المركزة عام 2014 نحو 3000 سرير، بينما بلغ عدد الأسرة عام 2022 نحو 5030 سريرا، بزيادة قدرها 2030 سرير عناية مركزة، بتكلفة 2 مليار جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحث العلمي التعليم العالي الدولة المصرية الرئيس عبدالفتاح السيسي العناية المركزة المجلس الأعلى المستشفيات الجامعية أستاذ مساعد أسر المستشفیات الجامعیة بلغ عدد عام 2022
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يختتم 5 مشاريع طبية تطوعية في دمشق
اختتم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول خمسة مشاريع طبية تطوعية في مدينة دمشق بالجمهورية العربية السورية، شملت تخصصات جراحة المخ والأعصاب للأطفال والبالغين، وجراحة العظام والمفاصل، وجراحة الأطفال، والقسطرة القلبية، وذلك ضمن برنامج “أمل” التطوعي السعودي لمساعدة الأشقاء في سوريا، بمشاركة 50 متطوعًا من مختلف التخصصات الطبية.
وأجرى الفريق الطبي التطوعي التابع للمركز خلال الحملة 14 عملية جراحية في تخصص المخ والأعصاب للأطفال والبالغين، و27 عملية جراحية لاستبدال 27 مفصلاً، ونفذ 38 عملية جراحية في تخصص جراحة الأطفال، و50 عملية قسطرة قلبية للأطفال، تكللت جميعها بالنجاح التام -ولله الحمد-.
اقرأ أيضاًالمملكة“التعليم” تُعلن إتاحة التقديم على 10.494 وظيفة بجميع الإدارات بنظام التعاقد المكاني
يُذكر أن برنامج أمل السعودي التطوعي يستهدف تنفيذ 104 حملات في المجالات الطبية والجراحية، وتقديم برامج تدريبية وتعليمية، ومبادرات تمكين اقتصادي للفئات المحتاجة في عدة مدن سورية، بمشاركة أكثر من 3.000 متطوعٍ ومتطوعة.
ويأتي المشروع في إطار الدعم الذي تقدمه المملكة العربية السعودية من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة للقطاع الطبي السوري، وترسيخًا لثقافة العمل التطوعي لدى أفراد المجتمع السعودي.