- الإمارات أول دولة في الشرق الأوسط تستضيف الحدث .

-الدورة 19 تعد الأكبر في تاريخ الكونجرس.

أبوظبي في 25 سبتمبر/وام/ برعايةٍ كريمة من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير ديوان الرئاسة، أعلنت اللجنة المنظمة لكونجرس المجلس الدولي للأرشيف أبوظبي 2023 عن جدول فعاليات الكونجرس المُقبل، وذلك خلال الإحاطة الإعلامية التي عُقدت في مقر الأرشيف والمكتبة الوطنية في أبوظبي اليوم .

وستنطلق فعاليات الكونجرس على مدى خمسة أيام في الفترة من 9 – 13 أكتوبر المقبل في مركز أبوظبي الوطني للمعارض "أدنيك".

وتوجه الدكتور عبدالله الريسي، رئيس اللجنة المنظمة لكونجرس المجلس الدولي للأرشيف - أبوظبي 2023 والمستشار الثقافي بديوان الرئاسة، بالشكر لرعاة وشركاء هذا الحدث، تقديراً لدورهم في إنجاح أعمال هذه الدورة التي تعتبر الأكبر في تاريخ الكونجرس. وتعد وكالة أنباء الإمارات (وام) الشريك الإعلامي للحدث، ويضطلع كل من "شرطة أبوظبي" و"مكتب أبوظبي للمؤتمرات والمعارض" بدور الداعم الرسمي للكونجرس، و(FamilySearch الدولية) كراعٍ “تيتانيومي”، كما تشارك كل من (Melara Middle East) و(ميتروفايل metrofile) بصفة الراعي البلاتيني، بينما تؤدي (EXMP) دور الشريك الذهبي بالإضافة إلى كل من (زيروكس Xerox) و(Artefactual systems inc.)، وتُشارك كلّ من (NVS Soft) و(Zeutschel GmbH) و(آيرون ماونتن Iron Mountain) كشريك فضي.

وأكَّد الدكتور عبدالله الريسي أن اللجنة المنظمة استكملت استعداداتها لاستضافة أعمال الكونجرس واستقبال المشاركين، وتنظيم الفعاليات والأنشطة المصاحبة للكونجرس، ومن ضمنها الندوات والمحاضرات وورش العمل لتبادل المعرفة والخبرات والمنهجيات المرتبطة بمُختلف نواحي العمليات الأرشيفية، إلى جانب هاكاثون كونجرس المجلس الدولي للأرشيف، والجوائز والمِنح. وأعرب الريسي عن فخره باستضافة هذا الحدث العالمي البارز في دولة الإمارات، في خطوةٍ تجسد التزام الدولة بالحفاظ على التراث الثقافي وتعزيز قطاع الأرشيف، وهو ما يتجلى في اعتماد الدولة لأحدث التقنيات والممارسات العالمية في مجال الأرشفة وتطوير الكفاءات المتخصصة في هذا المجال. كما دعا الريسي المؤسسات في دولة الإمارات إلى التسجيل والمشاركة في ورش العمل المقامة في إطار فعاليات كونجرس المجلس الدولي للأرشيف أبوظبي 2023 باعتبارها تتيح منصات لتبادل المعرفة، واستكشاف السبل الكفيلة بتوظيف التقنيات المبتكرة لتطوير آليات الأرشفة والحفظ والتوثيق وتعزيز استدامتها، والإضاءة على الدور الرائد للدولة على هذا الصعيد.

وقال الريسي إن قطاع الأرشيف يكتسب زخماً كبيراً في ظلّ توقّعات بنمو حجم سوق أرشفة المعلومات المؤسسي من 7.43 مليار دولار أمريكي في عام 2023 إلى 12.87 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2028، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 11.60 في المائة خلال الفترة المذكورة. وتتضمن الفعاليات المصاحبة لكونجرس المجلس الدولي للأرشيف – أبوظبي 2023 مجموعةً متنوعة من الأنشطة، مثل الندوات والمحاضرات التي تغطي مُختلف جوانب الأرشيف والتراث الثقافي. وتُمثّل الفعاليات المصاحبة للكونجرس منصاتٍ لتبادل المعارف وتوسيع الخبرات في ميدان الأرشيف. وتابع:نتطلع إلى استضافة هاكاثون كونجرس المجلس الدولي للأرشيف ICA Hackathon الذي سيفتح أبواب المشاركة أمام المدارس الثانوية والجامعات في دولة الإمارات العربية المتحدة. ويُسعدنا أنّ نُعلن أيضاً عن منح جوائز بقيمة 20,000 دولار أمريكي للفريق الفائز من الجامعات و10,000 دولار أمريكي للفريق الفائز من المدارس الثانوية. ونحن على يقين أنّ هذه الفعاليات ستُفضي إلى تعزيز التعاون الدولي والتقدم في مجال الأرشيف. ويُسعدنا أيضاً أن نُعلن عن برنامج المنح، الذي يهدف إلى توفير 300 منحة سفر إلى أبوظبي لضمان توسيع نطاق المشاركة وإتاحتها لأكبر عدد ممكن من الأفراد والمؤسسات.

وأضاف أن البرنامج سيغطي تكاليف تشمل تذاكر السفر والإقامة ووسائل النقل ورسوم تأشيرة الدخول. ونحن فخورون بالأرقام القياسية لهذه النسخة من الكونجرس، سواء على صعيد عدد الأوراق المقدمة أو عدد الجهات العارضة أو الإقبال الواسع للمشاركة، لتكون بذلك الأكبر في تاريخ دورات الكونجرس. وتعكس هذه الأرقام القياسية الاهتمام العالمي بهذا المجال وأهميته في مجتمعاتنا الحديثة."

وتنعقد الدورة الحالية لكونجرس المجلس الدولي للأرشيف أبوظبي 2023 تحت شعار "إثراء مجتمعات المعرفة"، حيث ستفرد حيزاً واسعاً للقدرة التحولية لتوفير المعلومات وإمكانية الوصول إليها في المجتمعات الحديثة. وستتركز أعمال الدورة التاسعة عشرة على خمسة محاورهي "السلام والتسامح"؛ و"التقنيات الناشئة - السجلات والحلول الإلكترونية"؛ و"الثقة والأدلة"؛ و"الإتاحة والذكريات"؛ و"المعرفة المستدامة والكوكب المستدام.. الأرشيف وتغير المناخ". ويأتي المحور المناخي تزامناً مع استضافة دولة الإمارات العربية المتحدة للدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP28)، والتي تعد إحدى أبرز الفعاليات على الأجندة الدولية للعمل المناخي.

ومن المنتظر أن يشهد الكونجرس حضور أكثر من خمسة آلاف مشارك من أكثر من 135 دولة ممثّلة في الكونجرس، بالإضافة إلى أكثر من 60 جهة عارضة. وستُوفّر الفعالية منصةً رائدة للتواصل واستكشاف آفاق التعاون بين المشاركين من جميع أنحاء العالم. وتكتسب هذه الدورة أهمية خاصة في ظل تنامي الاستثمارات في مجالات إدارة المجموعات الأرشيفية وحفظ السجلات الرقمية والبرمجة العامة في منطقة الشرق الأوسط.

ومن جانبه، أكد سعادة عبدالله ماجد آل علي، المدير العام للأرشيف والمكتبة الوطنية، أهمية الدور الحيوي للأرشيف والمكتبة الوطنية في حفظ المحتوى والأدوات التوثيقية والتأريخية والمعرفية وتسهيل الوصول إليها. كما سلّط الضوء على دور هذا الحدث باعتباره يجمع تحت سقفٍ واحد الخبراء والمختصين والمعنيين في مجال الأرشفة، ويتيح بيئةً محفزة للتعاون وتبادل الخبرات ورسم ملامح مستقبل القطاع عبر توظيف الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة.

وقال سعادته: " يضطلع الأرشيف والمكتبة الوطنية بدور محوري في الحفاظ على التراث الثقافي لدولة الإمارات من خلال جمع المواد التوثيقية والأرشيفية وصونها، وتعزيز الوعي الثقافي، وتسهيل الوصول إلى المواد المعرفية والتأريخية للجمهور. ويُعنى الأرشيف والمكتبة الوطنية بتوثيق التاريخ والثقافة الإماراتية، والحفاظ على الوثائق والمخطوطات والصور والأفلام والمواد الأخرى التي تعكس تاريخ الإمارات وتراثها. وتعكس استضافة دولة الإمارات لهذا الحدث الأرشيفي المهم التزامها الراسخ بالحفاظ على التراث الثقافي، وإيمانها بأهمية الدور المعرفي للأرشيف، وتأتي استمراراً لمساعي الدولة لاستكشاف آفاق توظيف الابتكار والتقنيات المتقدمة في رسم ملامح مستقبل أفضل وأكثر استدامة للقطاع الأرشيفي ومُختلف القطاعات الأخرى".

وتُعدّ الإمارات أول دولة في الشرق الأوسط تحتضن هذا الحدث العالمي البارز، حيث تعكس استضافة كونجرس المجلس الدولي للأرشيف في أبوظبي التزام الدولة الراسخ بالحفاظ على التراث الثقافي وتعزيز أهمية الأرشيف في مجال صون المعلومات وضمان الوصول إليها. وفي هذا الصدد، يؤدي الأرشيف والمكتبة الوطنية في الدولة دوراً رائداً في صون التراث الثقافي، في حين يُعتبر كونجرس المجلس الدولي للأرشيف منصةً لتعزيز أهمية الأرشيف كإحدى مجالات التعاون الدولي وأدوات تمكين التواصل الحضاري.


كما أعرب السيد عبد الله عبد الكريم، المدير التنفيذي لقطاع المحتوى الإخباري بالإنابة بوكالة أنباء الإمارات (وام) عن سعادته بالشراكة الإعلامية بين وكالة أنباء الإمارات وكونجرس المجلس الدولي للأرشيف - أبوظبي 2023، و ذلك في إطار الأدوار الإعلامية التي تقوم بها (وام) لتسليط الضوء على المؤتمرات العالمية و الأحداث الكبرى التي تحتضنها دولة الإمارات العربية المتحدة بدعم من القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله.
ونوه المدير التنفيذي لقطاع المحتوى الإخباري بالإنابة بوكالة أنباء الإمارات (وام) في كلمة له بهذه المناسبة باحتضان دولة الإمارات العربية المتحدة هذا الحدث الدولي الذي يعد منصة مهمة لتعزيز التعاون الدولي وتسليط الضوء على أهمية التواصل والتعاون في مجال الأرشفة والتوثيق على الصعيدين الوطني والعالمي. وأشار إلى أن "كونجرس المجلس الدولي للأرشيف – أبوظبي 2023" الذي يعقد في أبوظبي برعاية كريمة من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة خلال الفترة من 9 إلى 13 اكتوبر المقبل تحت شعار "إثراء مجتمعات المعرفة" يؤكد المكانة الراسخة التي تتبوأها دولة الإمارات في مجال تنظيم و استضافة الأحداث و الفعاليات العالمية و المؤتمرات الكبرى التي تغطي كل مجالات الحياة.

وأوضح أن تركيز الكونجرس في أحد محاوره على السلام والتسامح يعزز رسالة الإمارات العالمية القائمة على مد جسور التفاهم ودعم الحوار بين الثقافات المتنوعة وتكريس قيم التسامح والتعايش واحترام الآخر. وأشاد بالجهود الكبيرة التي يقوم بها الأرشيف والمكتبة الوطنية في الحفاظ على ذاكرة الوطن عبر توثيق كل ما يتعلق بالإنجازات التي يسطرها وطننا الغالي بتوجيهات القيادة الرشيدة ورؤيتها الثاقبة والتي يقف خلفها شعب مخلص وفي لوطنه وقيادته. وأعرب المدير التنفيذي لقطاع المحتوى الإخباري بالإنابة بوكالة أنباء الإمارات (وام) في ختام كلمته عن ثقته بنجاح كونجرس المجلس الدولي للأرشيف في أن يكون منصة ملهمة لكل المشاركين فيه وحدثًا عالميًا يؤطر لأسس التعاون بمجال الأرشيف بين الجهات المعنية حول العالم مشيرًا إلى النجاحات السابقة التي حققها الأرشيف والمكتبة الوطنية خلال استضافته أحداثا عالمية مماثلة ما يؤكد جدارته باستضافة هذا الحدث الدولي.

من جهته قال مبارك الشامسي، مدير مكتب أبوظبي للمؤتمرات والمعارض إن استضافة كونجرس المجلس الدولي للأرشيف تعد إضافة مهمة تُثري جدول فعاليات أبوظبي، بما يُسهم في ترسيخ مكانتها وجهة مفضلة للاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض، إلى جانب تأكيد قدرتها على تنظيم واستضافة كبريات الفعاليات وفق أرقى المعايير العالمية. ومن خلال التعاون الاستراتيجي مع الأرشيف والمكتبة الوطنية، نجدد التزامنا ببناء شراكات مُثمرة، سعياً إلى دفع عجلة تطور ونمو قطاع السياحة في أبوظبي، وتسليط الضوء على ما تقدمه من تجارب استثنائية".

يذكر أن المجلس الدولي للأرشيف (ICA) تأسس عام 1948، وهو منظمةً تُعنى بتعزيز سبل حفظ الأرشيف، وإتاحة إمكانية الوصول إليه في جميع أنحاء العالم. ويتعاون المجلس مع منظمة اليونسكو ومؤسسة "بلو شيلد" وغيرها من المنظمات الدولية غير الحكومية لتقديم الدورات التدريبية وتطوير المعايير، وتوعية الجمهور بأهمية السجلات الوثائقية. ويعالج المجلس قضايا مهمة، مثل الحفظ الدائم للسجلات الرقمية المعقدة، والتقنيات المطلوبة لإتاحة السجلات الدقيقة بصورة أوسع للغايات التعليمية، والمعايير والاشتراطات القانونية التي تُنظّم عملية الحفظ.

-

زكريا محي الدين

المصدر: وكالة أنباء الإمارات

كلمات دلالية: دولة الإمارات العربیة المتحدة کونجرس المجلس الدولی للأرشیف الأرشیف والمکتبة الوطنیة والمکتبة الوطنیة فی على التراث الثقافی أنباء الإمارات دولار أمریکی أبوظبی 2023 هذا الحدث فی أبوظبی نائب رئیس الضوء على فی مجال

إقرأ أيضاً:

ملتقى القراءة الدولي بالرياض يختتم فعاليات يومه الثاني

المناطق_واس

اختتم ملتقى القراءة الدولي بالرياض فعاليات يومه الثاني الذي شهد سلسلة فعالياته الثقافية المتنوعة التي جمعت بين الجلسات الحوارية والورش التفاعلية، مستقطبًا نخبة من الأدباء والمثقفين والمختصين في مجال القراءة والنشر، وسط حضور كبير ونفاذ التذاكر.

واستهل الملتقى فعالياته بجلسة حوارية بعنوان “التواصل الأدبي العالمي: بناء الجسور بين الناشرين والثقافات”، ناقش خلالها المشاركون أهمية الترجمة كوسيلة لتعزيز التفاهم بين الشعوب، وأشاروا إلى حقوق النشر الدولية كركيزة أساسية لتبادل الثقافات، وتسليط الضوء على دور الترجمة في نقل الأدب عبر الحدود، وكيف تسهم في إثراء التنوع الثقافي وتعزيز الحوار العالمي.

وتطرقت جلسة حوارية بعنوان “كيف ننشئ جيلًا يقرأ” إلى ضرورة تكامل الجهود بين الأسرة والمدرسة والمجتمع لإرساء ثقافة القراءة بين الأجيال الناشئة ، وناقشت إستراتيجيات فعالة لتعزيز حب القراءة داخل المنزل وتشجيعها في المدارس من خلال برامج مبتكرة، مع استعراض كيفية توظيف التكنولوجيا الحديثة لجعل القراءة جزءًا أساسيًا من حياة الأطفال والشباب.
ومن زاوية أخرى، تناولت جلسة “القيادة في عالم الأدب” تأثير القراءة على التفكير النقدي والإبداعي، مشيرة إلى أنواع الكتب المختلفة وتأثيرها على تشكيل آراء القراء، مستعرضة أهمية قراءة الأدب والروايات، وأبرزت إستراتيجيات القراءة المؤثرة في توجيه العقل وتحفيزه لاستكشاف أفكار جديدة.

وجذبت جلسة بعنوان “الأبطال الخارقون: من الخيال إلى الواقع” اهتمام الحضور، حيث سلطت الضوء على عالم الأبطال الخارقين، بدءًا من القصص الخيالية وحتى التأثير الواقعي الملموس الذي تحققه هذه الشخصيات في الثقافة والمجتمع، كما تناولت الجلسة الأفكار الملهمة التي تقف وراء هذه الشخصيات وكيفية تحولها إلى نماذج يحتذى بها في الإبداع وتحفيز الأجيال.

وقدمت ورشة عمل بعنوان “اهتماماتنا القرائية” تجربة تفاعلية لفهم ميول القراء واكتشاف الأنواع الأدبية الجاذبة حيث تضمنت الورشة نصائح لاختيار الكتب الجيدة وكيفية تحليل النصوص المقروءة، ما يساعد القراء على تحديد أنماط القراءة المفضلة لديهم وتعزيز تجربتهم القرائية.

ويمثل ملتقى القراءة الدولي بالرياض مساحة ثقافية مبتكرة تدمج بين التنوع والإبداع، حيث يقدم تجربة فريدة تجمع الأجيال المختلفة للتفاعل مع شتى جوانب القراءة، معززًا من حضورها كجزء أصيل من الحياة اليومية، ومحفزًا على تبنيها كأسلوب حياة يثري العقول ويبني المجتمعات.

مقالات مشابهة

  • "صحة الدقهلية": انتهاء فعاليات تدريب الفرق الإشرافية بالإدارات على معايير الاعتماد "جهار "
  • صحة الدقهلية تعلن انتهاء فعاليات تدريب الفرق الإشرافية بالإدارات على معايير الاعتماد "جهار"
  • الضوء .. فيلم افتتاح الدورة الـ 75 لمهرجان برلين السينمائى الدولي
  • «التصديري للحرف اليدوية» يدعم المشاركين في الدورة السادسة لمعرض تراثنا
  • الإمارات تدين عملية الدهس التي وقعت في سوق بألمانيا
  • ملتقى القراءة الدولي بالرياض يختتم فعاليات يومه الثاني
  • "الحب عضلة" يشارك في فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب
  • الأحرار يعلن موعد انعقاد مجلسه الوطني
  • حصاد 2024.. التزام إماراتي بتعزيز التضامن والعمل الإنساني الدولي
  • الدورة الثالثة من أسبوع أبوظبي المالي تعزز سُبل دعم التمويل العالمي المستدام