تراجع شعبية اسمي هاري وميغان وسط دراما العائلة المالكة
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
تراجعت شعبية اسمي الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل، بين الآباء والأمهات الباحثين عن أسماء لأطفالهم وسط الدراما الملكية، بعد انتقال الزوجين إلى الولايات المتحدة.
ووفقاً لموقع BabyCentre انخفضت شعبية أسماء هاري وميغان من المركز 13 إلى المركز 23، بعد أن شهدت سابقاً زيادة كبيرة في شعبيتها بين الآباء الجدد.
وتضمنت بعض الخلافات التي تم الكشف عنها مؤخراً، ادعاء ميغان وهاري أن أحد أفراد العائلة أدلى بتصريحات عنصرية تجاه ابنها الذي لم يولد بعد، بالإضافة إلى مذكرات هاري التي كتب فيها عن فقدان عذريته خلف حانة، وتعاطي المخدرات وقتل الناس.. خلال فترة وجوده في القوات المسلحة.
وقام الزوجان أيضاً ببث سلسلة مثيرة للجدل على نتفليكس توثق خروجهما من العائلة، حيث زعمت ميغان في وقت ما أنها قوبلت باستقبال بارد خلال أول لقاء لها مع كيت ميدلتون.
وكتب موقع BabyCentre بعد النتائج التي توصل إليها: "بعد أن تراجع اسم هاري من المركز 13 إلى المركز 23، يبدو أن الاسم الشائع سابقاً قد تلقى استقبالاً سلبياً من الآباء هذا العام.. كما انخفضت شعبية اسم ميغان أيضاً".
ويأتي ذلك بعد مزاعم بأن جيران الزوجين أصبحوا منزعجين من وجودهما في مونتيسيتو، سانتا باربرا.. ويقال إن ميغان وهاري يبحثان عن منزل في منطقة جديدة مشهورة بعد أن أزعجا جيرانهما.
ويقال إن الزوجين يتطلعان إلى قطعة أرض فخمة بقيمة 8 ملايين دولار في ماليبو، وهي مدينة شاطئية في منطقة جبال سانتا مونيكا في لوس أنجليس.. ويقال إن العقار الذي تبلغ مساحته 6 فدان يحتوي على قصر مساحته 10000 قدم مربعة والذي سيكون بمثابة مكان إقامتهما الرئيسي، بالإضافة إلى عدد من المنازل الخارجية، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الأمير هاري ميغان ماركل
إقرأ أيضاً:
حلقة نقاش عن الرجاء في العائلة المسيحية في كنيسة مار مارون - الجميزة
أقامت أخوية مار يوسف في كنيسة مار مارون - الجميزة حلقة نقاش حوارية في صالون الكنيسة تحت عنوان "الرجاء في العائلة المسيحية"، شارك فيها أبناء الرعية.واستهل اللقاء بصلاة وتأمل مع الأخت جانيت نعمة، طلبا لشفاعة يسوع المسيح وسهره على العائلة المسيحية. ثم تحدث رئيس أخوية مار يوسف ميشال قاعي، مرحباً بالحضور، مؤكداً أن "هذا اللقاء يندرج ضمن سلسلة من الندوات التي ستنظمها الأخوية بهدف رفع الوعي الديني المجتمعي". بعد ذلك، تحدث المحاضر طوني لطيف، فأكد أن "الرجاء موجود في العائلة التي تُعتبر المكون الأساسي في بناء المجتمع، والملجأ الاول للفرد سواء أكان بالحزن أم الفرح و الداعم الأساسي له للانطلاق". وإذ وصف "الرجاء بأنه شعور بالأمل والتفاؤل بالمستقبل"، قال: "رغم كل الصعوبات يبقى الرجاء القوة الداخلية لدفع أفراد العائلة إلى تحقيق أحلامهم وأهدافهم من خلال تبادل الدعم المعنوي، الذي يزرع بين أفراد العائلة الأمل في غد أفضل". وأشار إلى أن "العلاقة بين العائلة والرجاء تكاملية"، موضحا أن "العائلة هي مصدر للرجاء من خلال الحب والتكاتف"، وقال: "لذلك، من الضروري أن تكون الروابط العائلية متينة لتعزيز روح التفاؤل داخل العائلة الواحدة". واعتبر أن "الرجاء من طبيعة الإنسان، وهو لا يستطيع أن يعيش من دونه"، وقال: "إن الرجاء يساعدنا في مواجهة الألم والعذاب. أما الاعتراض الأقوى على الرجاء فهو الموت". ورأى أن "تعزيز الرجاء داخل العائلة يأتي من خلال التواصل الدائم والحوار المستمر ودعم أفراد العائلة بعضهم البعض، والتسامح والتفاهم"، وقال: "إن الرجاء يزرع الأمل والتفاؤل". وختم لطيف: "إن الرجاء ينشأ عن وعد يفتح الإيمان بالمستقبل، ومن دونه لا نتجاوز إيماننا، فالإيمان يربط الإنسان بالمسيح. أما الرجاء فيفتح هذا الإيمان. وعندما تجف المحبة بين أفراد العائلة يقل الرجاء والأمل والإيمان وتختفي". وفي نهاية الحوار، تم فتح باب النقاش وتقديم الاستشارات.