حمى الضنك تفتك ببنغلاديش والوفيات بالمئات خلال أيام
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
شفق نيوز/ أفادت وسائل إعلام بنغلاديشية، يوم الاثنين، بأن حصيلة وباء حمى الضنك خلال الأسابيع الثلاثة الماضية بلغت مئات الوفيات وعشرات الآلاف من الإصابات.
ووفقاً لوسائل الإعلام فإن 300 شخص على الأقل توفوا، وتم نقل 60 ألفاً و909 أشخاص إلى المستشفيات بسبب حمى الضنك في الأيام الـ23 الماضية.
وبينت أن 14 مريضاً فارقوا الحياة بحمى الضنك، وتم نقل 2865 آخرين إلى المستشفيات في أنحاء البلاد، في الساعات الـ24 الماضية.
ونقلت صحيفة "نيو إيدج" البنغلاديشية عن المديرية العامة للخدمات الصحية قولها إن 893 مريضاً أصيبوا بالمرض الفيروسي، الذي ينقله البعوض، توفوا في البلاد فيما تم نقل 184 ألفاً و717 شخصا إلى المستشفيات هذا العام، منذ شهر كانون الثاني/ يناير.
وأظهرت بيانات المديرية أن إجمالي عشرة آلاف و572 مريضاً بحمى الضنك، من بينهم 3794 في دكا، يخضعون للعلاج، في المستشفيات في أنحاء البلاد.
وأضافت المديرية أنه تم تسجيل تفشي حمى الضنك في البلاد، أولاً في عام 2000، عندما تم نقل 5551 شخصاً إلى المستشفيات وتوفي 93 شخصاً.
يذكر أن حمى الضنك هي عدوى فيروسية لها أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا وتنتشر من البعوض إلى البشر، وهي شائعة في المناخات الاستوائية وشبه الاستوائية.
ويتعافى معظم الأشخاص من المرض، إلا أنه قد يؤدي إلى الوفاة عندما يسبب نزيفاً داخلياً وفشلاً في وظائف الأعضاء.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي بنغلاديش حمى الضنك إلى المستشفیات حمى الضنک
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: الدولة أغلقت أكثر من 40 سجنا قديما خلال الفترة الماضية
أكد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، أن الدولة المصرية أغلقت في الفترة الأخيرة أكثر من 40 سجنا قديما واستبدلتها بمفهوم جديد تماما ممثلا في مراكز التأهيل والتطوير، وهو أمر يمثل ثورة في التعامل مع ملف السجناء الذين يتم إعادة تأهيلهم ودمجهم مرة أخرى في المجتمع.
إجراء جراحات على أعلى مستوىوأضاف «عبدالعاطي»، خلال لقاء خاص مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»: «تم غلق هذه السجون وبناء مؤسسات تأهيلية حديثة ومعاصرة بها رعاية صحية ورعاية للمساجين من كل النواحي مثل التعليم، ونسمع أن بعض السجناء يحصلون على درجات علمية مثل الماجستير والدكتوراه ويتم إجراء جراحات على أعلى مستوى داخل هذه المراكز التأهيلية والمتميزة».
ترتيب زيارات عديدة للعديد من السفراء الأجانب المعتمدين لمراكز الإصلاح والتأهيلوتابع: «بالتعاون مع وزارة الداخلية تم ترتيب زيارات عديدة للعديد من السفراء الأجانب المعتمدين أو الزائرين من الخارج الذين أبدوا تقديرهم البالغ بهذا المستوى الرفيع من ظروف الحبس، المتعلقة بالتهوية والرعاية الصحية والإنسانية والرياضية».