«السكنية»: طرح مسابقة الخدمات الاستشارية لعدد من المباني العامة في مشروع جنوب سعد العبدالله
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أعلنت المؤسسة العامة للرعاية السكنية طرحها مسابقة رقم 6 لسنة 2023/ 2024 والخاصة بالخدمات الاستشارية لأعمال التخطيط والتصميم التفصيلي وإعداد مستندات الطرح على المقاولين لإنشاء وانجاز وصيانة 13 مركز ضاحية ضمن مشروع مدينة جنوب سعدالعبدالله.
وقالت المؤسسة في، بيان صحافي، إن المسابقة التي تم طرحها تشمل 9 أنواع من المباني العامة وهي «سوق مركزي، مبنى وحدة اجتماعية، مبنى مركز تنمية المجتمع، مبنى البلدية، مبنى خدمة المواطن، مبنى المكتبة، مبنى البريد، ديوانية كبار السن، مبنى فرع الغاز».
وأشارت إلى أن المباني المذكورة ستندرج في عدد 13 مركزا للضاحية، بالإضافة إلى تصميم نموذج نمطي لمبنى مركز تفتيش الهيئة العامة للغذاء والتغذية.
وبينت أن من شروط التقدم للمسابقة أن يكون المكتب أو الدار الاستشارية مرخصة من قبل بلدية الكويت، وأن يكون ضمن فريق المتسابق معماري كويتي للقيام بأعمال التصميم المعماري وهي من الخطوات التي تدعم فيها المؤسسة الخبرات الوطنية، وأن لا تقل خبرة المكتب عن 10 سنوات إضافة إلى بنود أخرى.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
قصف إسرائيلي يستهدف مبنى سكنيا في مشروع دمر بالعاصمة السورية
مارس 13, 2025آخر تحديث: مارس 13, 2025
المستقلة/-شن الطيران الإسرائيلي، الخميس، غارة جوية استهدفت مبنى سكنيًا وسيارة في مشروع دمر بالعاصمة السورية دمشق. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إنه يُرجّح أن تكون العملية “محاولة اغتيال لقيادي في حركة الجهاد الإسلامي”.
وقال المرصد إن الهجوم، الذي نُفّذ عبر صاروخين، أسفر عن سقوط قتيل على الأقل، وأدى إلى اشتعال النيران في المباني السكنية المحيطة، وسط محاولات من فرق الدفاع المدني لإخماد الحريق وإنقاذ المواطنين العالقين.
وأعلن الدفاع المدني السوري عن إجلاء ثلاثة مصابين، حيث قال إنه قدم علاجًا “لامرأة بحالة خطرة ورجلين بحالة طفيفة”، وأكد عدم ورود بلاغات عن مفقودين، مشيرًا إلى أن المبنى المُستهدف دُمّر بشكل كامل.
من جهته، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن القصف استهدف مقرًا تابعًا لحركة “الجهاد الإسلامي”، دون أن يُقدّم تفاصيل إضافية حول طبيعة المستهدف.
في هذه الأثناء، نقلت وسائل إعلام عبرية عن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قوله: “إن قائد الإسلام المتطرف الجولاني سيجد سلاح الجو فوق رأسه في كل مرة تتنظم فيها مجموعات إرهابية بهدف العمل ضد إسرائيل”، مضيفًا أن “الإرهاب لن يكون في حصانة، لا في دمشق ولا في أي مكان آخر”.
ولم يفصح كاتس عن الجهة المستهدفة في الغارة، إلا أن مصدرين أمنيين سوريين قالا لوكالة “رويترز” إنه كان فلسطينيًا.
وكانت القناة 12 الإسرائيلية قد زعمت، الأربعاء، أن “الجيش الإسرائيلي أحبط هجومًا لحماس من سوريا ضد إسرائيل”.