مكتبة الإسكندرية تستقبل إهداءات من كتب الرئيس الصيني "شي جين بينج"
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
استقبل الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية اليوم وفدًا من المجموعة الصينية للإعلام الدولي ومكتب الإعلام بمجلس الدولة الصيني.
وقام الوفد بإهداء مكتبة الإسكندرية مجموعة إصدارات الرئيس الصيني "شي جين بينج" بلغات مختلفة.
وأعرب الدكتور أحمد زايد عن سعادته بهذا الإهداء، لافتًا إلى أنه يتطلع إلي مزيد من التعاون من خلال إنشاء برنامج بين المكتبة والمجموعة الصينية للإعلام الدولي لترجمة عددًا من كتب الأطفال إلى اللغة العربية.
وقال قاو أن مينج؛ نائب رئيس المجموعة الصينية للإعلام الدولي، إن المجموعة ترغب في تعزيز سبل التعاون مع المكتبة وذلك من خلال المشاركة بمعرض كتاب مكتبة الإسكندرية الدولي، مؤكدا أن مكتبة الإسكندرية تعتبر منارة للعلم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية الرئيس الصيني مكتبة الإسكندرية مکتبة الإسکندریة
إقرأ أيضاً:
"التنمية الأسرية" تنظم فعاليات متنوعة في مكتبة زايد الإنسانية
نظمت مؤسسة التنمية الأسرية بمكتبة زايد الإنسانية، مجموعة من الورش والفعاليات، بهدف تعزيز الانتماء الوطني، وتنمية المهارات الحياتية والثقافية والدينية بين أفراد الأسرة والمجتمع.
ومن ضمن الفعاليات التي نظمتها مكتبة زايد الإنسانية، ورشة فنية بعنوان "أقبل رمضان" بمناسبة الشهر المبارك، تهدف إلى تزويد أفراد الأسرة بالمهارات الإبداعية التي تعزز أجواء البهجة والسعادة في المنزل، وتوفر الفرص لنقل المعارف بين أفراد الأسرة وقضاء وقت نوعي ذا أثر، وشارك فيها أكثر من 20 فرداً من كبار المواطنين والشباب والأطفال.وأوضحت عضو مكتبة زايد الإنسانية موزة شطيط، المنفذة للورشة أن المشاركات أبدعن في تزيين القطع الخزفية بأنماط مستوحاة من الزخارف الإسلامية والتصاميم الرمضانية المميزة، حيث أعربت المشاركات عن سعادتهن بحضور الورشة الفنية، وتعلم مهارة جديدة يمكنهن مشاركتها مع أفراد أسرهن، بالإضافة إلى تزيين المنزل استعداداً لشهر رمضان الكريم.
ويقدم حمد الحرسوسي، عضو مكتبة زايد الإنسانية، فعاليات "مهن من بلادي"، وهي سلسلة من الورش تهدف إلى تعريف الأطفال والشباب بالمهن الإماراتية القديمة، والتعرف على كيفية ارتباط هذه المهن بالعادات والتقاليد المتوارثة في الإمارات ، كما تسلط الورش الضوء على حياة الأجداد، والتحديات التي كانوا يواجهونها.
وبيّن الحرسوسي أن المهن التي مارسها أهل الإمارات قديماً تتنوع بحسب المنطقة أو المدينة، منها المهن البرية والبحرية والجبلية والساحلية، مثل الصيد بالصقور، ورعي الغنم، والغوص، وصيد الأسماك، والعسّال، مستعرضاً الأمثلة الشعبية التي تتميز بها كل منطقة في الإمارات، والتي يرددها الأجداد يومياً وتتميز بارتباطها بالمهن التي كانوا يمارسونها.