النفط النيابية تدعم الاستثمار في القطاع النفطي بطريقتين
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أعلنت لجنة النفط والغاز النيابية والثروات الطبيعية دعمها للاستثمار في القطاع النفطي والغازي في البلاد بواسطة طريقتين.
وقالت عضو اللجنة زينب الموسوي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان “الاستثمار المحلي وهذا النوع من الاستثمار يكون مصدر تمويله من داخل البلد أي محليا سواء أكان من القطاع الخاص او العام ويقوم بإدارته وجني ارباحه مستثمرون يحملون جنسية البلد المحتضن لتلك الاستثمارات.
وأضافت “النوع الآخر هو الاستثمار الاجنبي وهو استثمار يكون مصدر تمويله خارجيا أي من خارج حدود البلد وهذه الاستثمارات تهدف الى جني الارباح وزيادة المنافع المتحققة فهو اذن استثمار من خارج الحدود نتيجة لانتقال رؤوس الاموال ومختلف الموارد الاقتصادية بين البلدان المختلفة.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
أستاذ اقتصاد: رغم تباطؤ الاستثمارات العالمية لكنها بمصر مستقرة
قال محمود عنبر استاذ الاقتصاد مستشار البنك الدولى، إن السياسة النقدية أحد أهم اسباب الاستقرار الاقتصادى.
وأكد محمود عنبر خلال مداخلة هاتفية مع قناة "تن"، أن آخر التقارير العالمية أكدت أنه رغم تباطؤ الاستثمارات العالمية، فالاستثمارات فى مصر مستقرة، كما صنفتها دولة جاذبة للاستثمار.
واجهة الاستثمار الأولىوزير الاستثمار: إخطار المجالس التصديرية ومنظمات الأعمال ببرنامج رد أعباء الصادراتاتحاد الغرف: فرص استثمارية واعدة بين مصر وقبرص واليونانوزير الاستثمار: نعمل على إعداد معايير جديدة تعكس تطلعات الدولة لتنمية الصادراتخبير اقتصادي: قمة مصر وقبرص واليونان مفتاح تطوير الاستثمارات في المنطقةهيبة: استراتيجية شاملة لتعزيز الاستثمار الأجنبي والمحلي وتحقيق التنمية المستدامة
وتابع مستشار البنك الدولى: الدولة المصرية هى واجهة الاستثمار الأولى على المستوى الأفريقى،لافتا إلى أن السياسة النقدية التى يتبعها البنك المركزى إضافة إلى المبادرات تساهم فى استقرار الاقتصاد.
وأشاد مستشار البنك الدولى بالقمة الثلاثية التى جمعت بين مصر وقبرص واليونان، مؤكدا وجود نمو كبير فى معدل التبادل الاقتصادي بين الدول الثلاث خاصة فى مشروعات الربط الكهربائى أو الطاقة.
وكان ذكر صندوق النقد الدولي أن تسعة من الاقتصادات العشرين الأسرع نموا في العالم في عام 2025 ستكون في إفريقيا، حيث من المقرر أن تنمو دول مثل رواندا وكوت ديفوار وتنزانيا بمعدل يتجاوز 6% والتي تشهد توسعا اقتصاديا مطردا يركز على قطاعات الزراعة والتصنيع والخدمات والتكنولوجيا.
وأوضح الصندوق أن هذا الأداء المثير للإعجاب يسلط الضوء على الاختلافات المتزايدة داخل القارة بين الدول الغنية بالموارد وتلك الأقل اعتمادا على صادرات السلع الأساسية.