البوابة نيوز:
2024-09-30@18:42:41 GMT

إدراج اسم الإعلامي أحمد فراج ضمن مشروع "عاش هنا"

تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT

أدرج الجهاز القومى للتنسيق الحضارى، اسم الإعلامى أحمد فراج، في مشروع عاش هنا، تخليدًا لذكراه عبر الأجيال القادمة، حيث تم وضع لافتة تعريفية عنة على باب منزله الذى يقع في 13 شارع الجيزة بمحافظة الجيزة.

ولد في قرية "ديسط"، مركز طلخا بمحافظة الدقهلية، وذلك في 15 مايو 1932،  تخرج في كلية التجارة بجامعة القاهرة عام 1954، التحق في نفس العام بالإذاعة المصرية، وقدم عدداُ من البرامج الاجتماعية.

وعمل بالتليفزيون المصري فور افتتاحه في عام 1960، ليقدم برنامج (نور على نور) الذي أنجز منه حتى عام 1977 ما يقرب من 1000 حلقة، عين أمينًا عامًا لمنظمة الإذاعات الإسلامية في الفترة من عام 1977حتى عام 1989، وتولى منصب المشرف علي قسم التراث العربي بوزارة الإرشاد والأنباء الكويتية (لإعلام حالياً)، وعمل مستشارا لرئيس مجلس الوزراء في التسعينيات.

 من أعماله، البرنامج الإذاعي "المائدة المستديرة"، البرنامج التلفزيوني "نور على نور"، كما أصدر كتاباً تحت نفس العنوان،  وأصدر كتاب «من هدى الإسلام» القاهرة 1983.

 الجهازالقومى للتنسيق الحضارى، انتج ما يزيد عن 964 لافتة مختلفة لأعلام ورواد في مجالات فنية وأدبية وعلمية مختلفة أثروا الحياة الثقافية في مصر، وتم تركيب اللافتات الخاصة بهم على منازلهم التي عاشوا بها وذلك في عدد 12 محافظة على مستوى الجمهورية.

 

175300-احمد-فراج

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: جهاز التنسيق الحضاري مشروع عاش هنا اخبار الثقافة

إقرأ أيضاً:

حَذَار من “الطابور الخامس” الإعلامي العربي

حَذَار من ” #الطابور_الخامس ” الإعلامي العربي

بقلم : د. #لبيب_قمحاوي

lkamhawi@cessco.com.jo

       حديث بعض وسائل الإعلام ومحطات التلفزيون العربية الإخبارية الموجهة منذ اغتيال زعيم حزب الله السيد حسن نصرالله ومعظم الواجهة القيادية العسكرية والسياسية لحزب الله ، يدور حول قرب عودة الحياة الطبيعية إلى لبنان وإعادة بناء الدولة اللبنانية سياسياً وإقتصادياً وعمرانياً ، وكأن العدو هو حزب الله وليس إسرائيل ، وأن خراب لبنان السياسي قد جاء من حزب الله وليس من النظام الطائفي الاقطاعي ، وخراب لبنان الإقتصادي سببه حزب الله وليس طبقة اللصوص التي حكمت لبنان وسيطرت على اقتصاده لعقود .

مقالات ذات صلة ماذا بعد اغتيال نصر الله؟ 2024/09/30

         في حين أن دم الشهداء ما زال ساخناً ، فإننا نشهد محاولات إعلامية عربية محمومة ومسمومة لتسهيل مهمة إسرائيل في إكمال تدمير حزب الله ومؤسساته ، وتشويه تاريخه النضالي وتحميله مسؤولية الخراب الذي ألحقه الآخرون بلبنان وعلى رأسهم بالطبع إسرائيل .

        وهكذا ، ومرة أخرى ، تقوم بعض الأنظمة العربية بخدمة العدو الإسرئيلي تطوعاً وطوعاً واستمراراً لمسيرة الذل والإستسلام التي ابتدأت بالسلام ومن ثم بالتطبيع المجاني مع العدو الإسرائيلي .

          إن محاولات تلك الأجهزة الإعلامية تصوير عملية إغتيال قيادات حزب الله وأمينه العام وتدميـر العديـد من مواقعـه ومستودعـات أسلحته بأنه بدايـة الخلاص لـدولة

لبنـان ومؤشراً على قرب عودة أيام العز والرخاء إلى لبنان تبقى محاولات بائسة ومجرمة وتهدف إلى تنظيف مسيرة إسرائيل الدموية وغسل جرائمها وإعادة تقديمها كصديق بل كمنقذ للبنان واللبنانيين والعرب عموماً بإعتبار أن حزب الله وحماس هم أساس البلاء في المنطقة وليس إسرائيل .

       حَذَار يا عَرَب وحَذَار يا لبنانيين وحَذَار يا فلسطينيين من هذا المسار الإعلامي الصهيوني حتى وإن كان بأيدٍ وأقلام وألسن وأموال عربية . 

مقالات مشابهة

  • «إيه دي إن إتش للتموين» تعتزم إدراج أسهمها في «سوق أبوظبي»
  • وكيل «تعليم الجيزة» يتابع الكثافات والالتزام بالمناهج في المدارس
  • حَذَار من “الطابور الخامس” الإعلامي العربي
  • مؤشّرات تَغَيُّر لافتة في أعداد مشتركي ومتقاعدي الضمان.!
  • ناتاشا تطرح "طالت الصدة" قريباً.. وتستعد لـ "الخزامي 2"
  • وزير العمل يلتقي رئيس اتحاد الصناعات للتنسيق في الملفات المُشتركة
  • والي الخرطوم يقف على تشييد منشآت مشروع مدخل ولاية الخرطوم
  • د. فراج الشيخ الفزاري يدق ناقوس الخطر فهلا انتبهتهم أيها السادة والسيدات !!..
  • الإعلامي مصطفى كفافي يقدم «المعلوماتجي» على منصات «الوطن»
  • خوفي علي أرض ومشروع الجزيرة من التلوث