فى إطار خطة مجموعة أندية سيتي كلوب لبناء الفرق الرياضية بالأسلوب العلمي، وتوسيع قاعدة الممارسة المنظمة للرياضة، استضاف نادى سيتي كلوب كفر الشيخ بطولة الجمهورية التنشيطية للكاراتيه بمشاركة 980 لاعبًا ولاعبة يمثلون 46 ناديًا ومركز شباب من محافظات كفر الشيخ  والبحيرة والدقهلية .
أقيمت البطولة وسط حضور جماهيري كبير بالصالة المغطاة بالنادي، فيما استضاف فندق سيتي كلوب الملاصق للنادي عددا من الوفود المشاركة.


وحرص فريق عمل سيتي كلوب بقيادة مديره عصام أبو زيد، على تقديم كافة التسهيلات للمشاركين لدى تنظيمهم للبطولة بما يليق بقدرات سيتي كلوب التنظيمية للأحداث والمناسبات.
يأتي ذلك في إطار حرص مجموعة أندية سيتي كلوب على المساهمة في الحركة الرياضية بتنظيم البطولات والتجمعات خاصةً في مراحل الناشئين لإعداد جيل المستقبل للرياضة المصرية.
كما يأتي ذلك في اطار الخدمة المجتمعية التي تؤكد مجموعة سيتي كلوب على القيام بها من خلال أفرعها المنتشرة في جميع أنحاء الجمهورية واستثمار منشآتها الرياضية الكبيرة في المحافظات لتحقيق استراتيجيتها القائمة على أن أعضاءها جزء من نسيج المجتمع والعمل الدائم للارتقاء به رياضيًا .
وتهدف مجموعة أندية سيتي كلوب إلى توسيع قاعدة اللاعبين الواعدين في ألعاب تتميز مصر بتفوقها على المستوى الدولى والأولمبي، ليكون لدينا قاعدة ممارسة كبيرة خلال خمس سنوات، تتجاوز عشرة آلاف لاعب ولاعبة، تُمكن اتحادات اللعبات المختلفة من الاختيار من بينهم للمنتخبات فى الأعمار السنية المختلفة، ويأتى كل ذلك فى إطار خطط الدولة فى اعداد الأبطال الأولمبيين.
وتتطلع مجموعة أندية سيتي كلوب إلى اكتشاف ورعاية المواهب، بهدف إفراز عناصر منتقاة وخلق قاعدة من الأبطال الرياضيين بمختلف الألعاب وفي شتي المجالات الثقافية والفنية، باعتبار رعاية النشء والشباب بصفة خاصة وباقي المراحل العمرية بصفة عامة من صميم أهداف وغايات مجموعة سيتي كلوب.
وتعتمد رؤية أندية سيتى كلوب بالأساس علي البحث والتنقيب عن المواهب في أقصى النقاط بعيدًا عن العاصمة من أجل خلق جيل من المحترفين الحقيقيين، وذلك من خلال لجان متخصصة وقياسات علمية وتسويق وهيكل ادارى.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

مجدي الجلاد: أونا أكبر مجموعة إعلام إلكترونية في مصر.. والمصري اليوم تجربة متفردة - فيديو

كتب- محمد أبو بكر:

قال الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، إن مجموعة أونا للصحافة والإعلام- التي يرأس مجلس تحريرها- هي أكبر مجموعة إلكترونية ورقمية في مصر ويأتي منها مواقع (مصراوي - يلا كورة - الكونسلتو - شيفت)، مضيفًا: "نتمنى أن نطلق منصات جديدة في الفترة المقبلة".

وأضاف الجلاد خلال لقائه ببرنامج "على ميه بيضا" مع هشام صلاح: "تجربة المصري اليوم كانت أول تجربة أُشارك في تأسيسها في حياتي عام 2004، وهي التجربة الأبرز في الصحافة، وكان تكريمي منذ أسابيع، في حفل مرور 20 عامًا على إنشائها له مذاق خاص مقارنة بأي تكريم أو جوائز أخرى حصلت عليها؛ لأن المصري اليوم هي من صنعت اسمي، وقضيت فيها 8 سنوات ونصف أو 9 سنوات، وكانت تلك الفترة الذهبية لها، وتحولت إلى مدرسة، وما زالت تنتج أجيالًا للصحافة المصرية والعربية".

وأشار الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، إلى أن العديد من الزملاء الذين خرجوا من المصري اليوم قد التحقوا بمؤسسات إعلامية كبرى مثل الـ"بي بي سي" و"سكاي نيوز" وغيرها.

وتابع الجلاد: "كانت المصري اليوم أول تجربة صحفية لجريدة يومية مستقلة غير قومية أو حكومية، أو حزبية، لأن ملكيتها خاصة، وكان ذلك غريبًا في عام 2004، عندما تحالفت مجموعة من رجال الأعمال والمؤسسين المساهمين مثل المهندس صلاح دياب، والمهندس نجيب ساويرس، والدكتور أحمد بهجت، والمهندس أكمل قرطام، وكامل توفيق دياب، لتأسيس صحيفة يومية تنافس الصحف القومية التي كانت مستمرة لأكثر من 150 سنة ومستحوذة على السوق وتابعة للدولة".

وأكمل رئيس تحرير مجموعة أونا للصحافة والإعلام: "كنا لا نزال صحفيين شباب في الثلاثينات من العمر، وقد راهنوا علينا كشباب ونحن راهنا على الأكثر شباباً، من الصحفيين الذين كانوا قد بدأوا للتو في المهنة، ونجاح التجربة كانت له عناصر كثيرة، من بينها مساهمون مؤمنون بالتجربة، ومؤمنون بالفصل بين الملكية والإدارة، وأتوا بأشخاص لديهم أحلام وطموحات لم يستطيعوا تحقيقها في الصحف القومية، لقد كان لدينا شغف كبير بالصحافة ورغبة في تقديم محتوى جديد، وكان ذلك رهانًا وتحديًا كبيرًا في ظل سيطرة الدولة على كل شيء، وربنا وفقنا لأننا جميعًا كنا مؤمنين بالتجربة".

واستطرد: "نجاح جريدة المصري اليوم تجلى بعد عدة سنوات من إصدارها عندما تخطت جميع الصحف القومية في التوزيع، بما في ذلك الأهرام، ووصلت في عام 2011 إلى مرحلة لم تستطع المطبعة مواكبة الطلب عليها.

وأردف الكاتب الصحفي: "تم سؤالي في بداية الانطلاق في برنامج تليفزيوني عندما كنت أصغر رئيس تحرير في مصر بمقاييس رؤساء التحرير القدامى، وكان السؤال: 'المصري اليوم طالعة تنافس مين؟'، وأجبت 'الأهرام'، تساءلوا 'الأهرام إزاي؟'، فقلت؛ إذا أردت امتلاك القدرة على التنافس وتحقيق الطموح يجب أن تنافس رقم 1، واعتبروا ذلك حلمًا من شاب، لكن بفضل الله وتوفيقه واكتمال عناصر النجاح، تحقق ذلك فعلًا، ويُعد ذلك كرمًا كبيرًا من الله، فهو لا يضيع أجر من أحسن عملا، ولم نكن ننام، في فترة كانت مليئة بالأحداث الساخنة جدًا.

وأضاف رئيس تحرير مجموعة أونا للصحافة والإعلام: بدأنا تجربة المصري اليوم بصحفيين كانوا يكتبون لأول مرة، وكان ذلك مقصوداً، وبعد عشرين عاماً، نرى الآن الزميل العزيز علاء الغطريفي، رئيساً لتحرير المصري اليوم حاليًا، وهو من الذين بدأوا علاقتهم بالمهنة في العدد الأول من المصري اليوم.

مقالات مشابهة

  • تنافس لاعبي ثلاثة أندية في بطولة تنشيطية بالكيك بوكسينغ بالسويداء
  • منافسات قوية في بطولة الجمهورية لرياضة قوة الرمي
  • "سيتي ووك جاردن" تجذب زوار موسم جدة 2024
  • أحمد رفعت.. رحلة قصيرة لن تنسى مع 6 أندية توجها بـ3 ألقاب
  • أوكلاند منافس الأهلي المحتمل يبحث عن الصعود للأدوار النهائية بتشاثام
  • الولايات المتحدة ترسل العشرات من الطائرات المقاتلة الجديدة إلى قواعد اليابان في إطار تحديث القوة بقيمة 10 مليارات دولار
  • ختامها مسك.. قصة فريال أشرف أول بطلة مصرية يعزف على يدها النشيد الوطني على منصة تتويج السيدات
  • مجدي الجلاد: أونا أكبر مجموعة إعلام إلكترونية في مصر.. والمصري اليوم تجربة متفردة - فيديو
  • انطلاق بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية في بوليفارد رياض سيتي
  • "أدنوك" و"مجموعة إي آند" يعلنون بناء أكبر شبكة لاسلكية خاصة من الجيل الخامس في قطاع الطاقة