بدء توافد المواطنين على مقرات الشهر العقاري بالقاهرة لعمل توكيلات لمرشحي الرئاسة.صور.
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
بدأ آلاف المواطنين التوافد على مقرات الشهر العقاري بالقاهرة لعمل توكيلات لمرشحى الانتخابات الرئاسية.
وتستعد الدولة خلال الأشهر المقبلة لإجراء انتخابات رئاسية جديدة .
وسيعمل المرشحون المحتملون على الحصول على تزكية 20 عضوًا من مجلس النواب أو نيل تأييد 25 ألف مواطن من 15 محافظة بالجمهورية بواقع ألف تأييد على الأقل من كل محافظة، لتقديم أوراقهم للترشح كما ينص القانون.
ووضع قانون الانتخابات الرئاسية، والهيئة الوطنية للانتخابات، عددا من القواعد والإجراءات المنظمة لتأييد المواطنين لراغبي الترشح لمنصب رئيس الجمهورية، حيث يحق لكل مواطن مقيد بقاعدة بيانات الناخبين أن يؤيد أحد راغبي الترشح لمنصب رئيس الجمهورية.
والخطوات المطلوبة لاستخراج المواطن تأييدا لأحد المشرحين من واقع القانون والقرارات السابقة، وهي كالتالي:
- التقدم إلى أحد مكاتب التوثيق بمصلحة الشهر العقارى والتوثيق وفق النموذج المعد لهذا الغرض.
- لا يجوز للمواطن أن يؤيد راغب الترشح أكثر من مرة، و لا أن يؤيد أكثر من مرشح.
- لكل مواطن نموذج تأييد، ولا يجوز أن يشتمل النموذج الواحد على تأييد من أكثر من مواطن.
- يقوم موظف التوثيق بالتحقق من شخصية المواطن من واقع بيانات بطاقة الرقم القومي أو جواز السفر، ولا يعتد بغير ذلك من مستندات.
- يتم إثبات اسم المؤيد و محل إقامته والمحافظة الواقع في دائرتها، ورقم بطاقة الرقم القومى، وإثبات ما يمليه عليه المؤيد بشأن اسم من يؤيده من راغبى الترشح.
- يُوقع المواطن المؤيد على النموذج بخط يده أو ببصمة إبهامه.
- على الموظف إعلام المواطن المؤيد قبل اتخاذ إجراءات التصديق بعقوبة تكرار تأييده لأي مرشح.
- لا يُقبل التأييد بطريق الوكالة.
- يُحرر نموذج التأييد من نسختين يوقع عليهما المواطن المؤيد، ويسلم له إحداهما، وتُحفظ الأخرى لدى مكتب التوثيق.
- لا يعتد بالتأييد الذي يثبت على غير هذا النموذج المخصص لذلك.
- يتم التصديق على توقيع المواطن المؤيد بغير رسوم.
- بالنسبة للمصريين المتواجدين خارج مصر الراغبين فى تأييد أحد طالبي الترشح تتبع ذات القواعد، ويتم التصديق على توقيعاتهم بمعرفة البعثات الدبلوماسية والقنصلية.
- يترتب على تأييد المواطن لراغب الترشح نفسه أكثر من مرة أو تأييده مرشح آخر، استبعاد تأييداته كلية، فضلا عن العقوبة المقررة.
- يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر وبغرامة لا تقل عن 5 آلاف جنيه ولا تجاوز 10 آلاف جنيه أو بإحدى العقوبتين، من ثبت تكرار تأييده لمرشح واحد أو مرشح آخر
381018285_838366051153120_3870338906154488890_n 381586803_620077613542231_5311867820541648924_n 381592667_1386686762196006_7975145308290087264_n 383396240_248315451540375_2928309057871366960_n 383684355_856184082796745_2410553615587528018_n 383816004_2588378654662182_1059581278662194807_n 383911942_778708760932349_2079056903255874500_n (1) 383911942_778708760932349_2079056903255874500_n 384026684_954155015654424_4708829944787997241_n 384030004_2191733481026127_7496556223504292836_n 384035784_1008670750472034_8817594900411634992_n 384079326_669122128280701_2897199987950475082_n 384084107_1004575224129331_4711023865311173798_n 384101643_824803812984051_3046816590033970835_n 384130212_651217873738424_2084346108640031266_n 384130218_246292917953653_3454401466105928053_n 384135516_639017654887844_7057232075132511747_n 384156418_834496305143307_3234239103444147349_n 384165990_6632587773489910_1329099362397779473_n 384192104_700635681416457_1791394905548393486_nالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أکثر من
إقرأ أيضاً:
حملة التطهير متواصلة.. إدارة ترامب تطرد أكثر من 9 آلاف موظف اتحادي
تواصلت حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومستشاره إيلون ماسك على البيروقراطية، الجمعة، بطرد أكثر من 9500 موظف كانوا يضطلعون بمهام عديدة، من إدارة الأراضي الاتحادية إلى رعاية قدامى المحاربين.
تم إنهاء عمل موظفين في وزارات الداخلية والطاقة وشؤون قدامى المحاربين والزراعة والصحة والخدمات الإنسانية في حملة استهدفت في معظمها حتى الآن الموظفين تحت الاختبار في عامهم الأول في العمل والذين يتمتعون بمستوى أقل من الأمان الوظيفي.
وبالإضافة إلى عمليات الفصل، قال البيت الأبيض إن نحو 75 ألف موظف قبلوا عرضا من ترامب وماسك للاستقالة طواعية. ويعادل هذا نحو ثلاثة بالمئة من القوة العاملة المدنية التي يبلغ قوامها 2.3 مليون.
يقول ترامب إن الحكومة الاتحادية متضخمة للغاية وإن الكثير من الأموال تضيع هباء بسبب الهدر والاحتيال. وتبلغ ديون الحكومة نحو 36 تريليون دولار، وبلغ عجزها 1.8 تريليون دولار العام الماضي، ويتفق الحزبان على الحاجة إلى إجراء إصلاحات.
لكن الديمقراطيين في الكونغرس يقولون إن ترامب يتعدى على السلطة الدستورية للهيئة التشريعية بشأن الإنفاق الاتحادي، حتى مع دعم الجمهوريين أصحاب الأغلبية في مجلسي الكونغرس هذه التحركات إلى حد كبير.
وبحسب وكالة "رويترز" فإن الوتيرة السريعة والنطاق الواسع لتحركات ماسك أثارا إحباطا متزايدا بين بعض مساعدي ترامب بسبب الافتقار إلى التنسيق، بما في ذلك كبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز.
وإلى جانب عمليات التسريح، يحاول ترامب وماسك إلغاء الحماية التي توفرها الخدمة المدنية للموظفين الذين اجتازوا فترة الاختبار وتجميد معظم المساعدات الخارجية، وحاولا إغلاق بعض المؤسسات الحكومية مثل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وجهاز حماية المستهلك بالكامل تقريبا.
ونقلت "رويترز" عن مصادر مطلعة على خفض الوظائف قولها إن ما يقرب من نصف العاملين تحت الاختبار في مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها وآخرين في معاهد الصحة الوطنية أجبروا على ترك وظائفهم.
وذكرت مصادر مطلعة، الجمعة، إن هيئة الغابات ستطرد نحو 3400 موظف تم تعيينهم في الآونة الأخيرة، كما ستطرد هيئة المتنزهات الوطنية نحو ألف موظف.
وبحسب مصدرين مطلعين، تستعد مصلحة الضرائب لتسريح آلاف الموظفين خلال أيام، وهي الخطوة التي قد تؤدي إلى ضغط الموارد قبل الموعد النهائي المحدد للمواطنين لتقديم الإقرارات الضريبية في 15 نيسان/ أبريل.
ويتساءل المنتقدون عن نهج القوة الفجة الذي يتبعه ماسك، أغنى شخص في العالم، والذي نال نفوذا غير عادي مع رئاسة ترامب.
ويعتمد ماسك على مجموعة من المهندسين الشبان ذوي الخبرة الحكومية المحدودة لإدارة وزارة الكفاءة الحكومية التي يقودها.
ويرى خبراء في الميزانية أن عمليات التسريح المبكرة مدفوعة بمذهب فكري أكثر من خفض التكاليف.
وعبر موظفون اتحاديون عن صدمتهم بعد فصلهم. وقال نيك جيويا الذي خدم في الجيش وعمل في وزارة الدفاع لمدة 17 عاما قبل الانضمام إلى خدمة الأبحاث الاقتصادية التابعة لوزارة الزراعة في كانون الأول/ ديسمبر الماضي، وتم فصله يوم الخميس: "فعلت الكثير من أجل بلدي، وباعتباري عسكريا سابقا خدم بلاده، أشعر وكأن بلدي خانتني".
وقال ستيف لينكارت المدير التنفيذي للاتحاد الوطني للموظفين الاتحاديين، الذي يمثل أكثر من 100 ألف عامل، إنه يتوقع أن يركز ماسك وإدارة ترامب على الوكالات التي تنظم الصناعة والتمويل.
وأبرمت شركة "سبيس إكس" المملوكة لماسك عقودا كبرى مع الحكومة الأمريكية.
وأضاف لينكارت: "هذا هو الهدف الحقيقي من كل هذا... إبعاد الحكومة عن طريق الصناعة وفاحشي الثراء، وهذا هو السبب وراء حماس إيلون ماسك الشديد لهذا الأمر".