العثور على جثة رضيعة مجهولة الهوية في بحر سيف بالمنوفية
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
انتابت حالة من الدهشة على جميع أهالي قرية طوخ دلكة التابعة لمركز تلا بمحافظة المنوفية، بعد العثور على جثة طفلة طافية على بحر سيف بجوار كوبري بلال بالقرية، وعلى الفور تم الاتصال بمركز شرطة تلا ونقل جثمان الطفلة لمستشفى تلا المركزي.
فيما أفاد مصدر طبي، أن مستشفي تلا المركزي استقبلت جثة طفلة رضيعة مجهولة الهوية، وتم إيداع الجثمان بمشرحة المستشفى لحين الانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة.
وكان اللواء عمرو رؤوف مدير أمن المنوفية، قد تلقى إخطارا من مأمور مركز شرطة تلا، يفيد بالعثور على جثمان طفلة ببحر سيف بجوار كوبري بلال بقرية طوخ دلكة التابعة لدائرة المركز، وتحرر المحضر اللازم عن الواقعة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مركز شرطة مدير أمن المنوفية أمن المنوفية الإجراءات القانونية العثور على جثة طفل
إقرأ أيضاً:
«كويكب» أسرع من الرصاصة 10 مرات يمر بجوار الأرض.. تأثير خطير
خلال الساعات القادمة، وتحديدًا مساء اليوم، من المتوقع مرور كويكب ضخم، يزن حجمه الحوت الأزرق، بجوار الأرض، وسط مخاوف كبيرة من اصطدامه بكوكب الأرض، خاصة أن سرعته تعد أسرع من الرصاصة بـ10 مرات، وفق ما رصدته وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا».
كويكب ضخم يقترب من الأرضمن المتوقع أن يقترب الكويكب الضخم من كوكب الأرض على مسافة 511 ألف ميل، وهو ما زال ضعف المسافة المتوسطة بين الأرض والقمر، ولكن بسبب قربه النسبي من الأرض، لا يزال الكويكب الضخم أو كما أطلق عليه «2025 BS4» مصنفًا على أنه جسم قريب من الأرض.
بسبب اقتراب الكويكب الضخم من الأرض، ظهرت مخاوف كبيرة من اصطدامه لما يسببه من نتائج كارثية، «إذا ضربت هذه الصخرة الفضائية المندفعة الأرض فإن قوة اصطدامها ستكون معادلة لـ19 ألف طن من مادة تي إن تي.. وهي قوة كافية لإحداث أضرار كارثية إذا هبطت على مدينة كبيرة» وفق وكالة «ناسا»، ونشرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
مخاطر اصطدام الكويكب بالأرضيعد الكويكب «2025 BS4» الذي يصل وزنه أكثر من 970 ألف رطل، واحدًا من أكثر من 37 ألف كويكب قريب من الأرض اكتشفته الوكالة الأمريكية ناسا، وتعد الأجسام القريبة من الأرض هي الكويكبات أو المذنبات التي تدور حول الشمس مثل الكواكب، ولكن مداراتها يمكن أن تجلبها إلى مسافة 30 مليون ميل من مدار الأرض، وفقا لمختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا.
وكالات الفضاء الأميركية والمنظمات الفضائية في مختلف أنحاء العالم، عادةً تراقب هذه الأجسام عن كثب خلال تحركها عبر الحي الجاذبي للأرض، للتأكد من أن أيا منها لا يشكل تهديدًا وشيًكا للكوكب: «يمكن أن تقترب الكويكبات في أي لحظة من الأرض وإن مراقبة السماء في كل مكان في العالم تسمح لنا بتتبعه» حسب صائد الكويكبات فرانك مارتشيس.