روسيا تعدل حظر تصدير الوقود
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أظهرت وثيقة حكومية اليوم الإثنين، مزافقة الحكومة الروسية على بعض التعديلات لحظر تصدير الوقود، برفع القيود المفروضة على الوقود المستخدم في تزويد بعض السفن، والديزل بنسبة عالية من الكبريت.
ورفعت موسكو القيود على تصدير الوقود، الذي سبق أن وافقت شركتا السكك الحديدية الروسية، وترانسنفت على تصديره، قبل إعلان الحظر في الأسبوع الماضي.
وأعنت روسيا يوم الخميس الماضي، حظرا مؤقتاً لصادرات البنزين والديزل إلى جميع الدول باستثناء 4 دول سوفيتية سابقة، على أن يسري القرار فوراً لتحقيق الاستقرار في السوق المحلية.
وعانت روسيا في الأشهر القليلة الماضية من نقص البنزين والديزل. وارتفعت أسعار الوقود بالجملة، رغم وضع حد أقصى لأسعار التجزئة في محاولة لكبحها بما يتماشى مع معدل التضخم الرسمي.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
30 شركة صينية ممنوعة من تصدير منتجاتها إلى الولايات المتحدة
أعلنت الولايات المتحدة، أمس الجمعة، أنها وسّعت مجدداً لائحتها السوداء التي تحظر استيراد منتجات من منطقة شينغ يانغ الصينية أو التي يُشتبه بأنها صُنعت بأيدي أويغور يعملون قسراً.
وقد اتُهمت نحو 30 شركة صينية جديدة باستخدام مواد خام أو قطع صنعَت أو جمعَت بأيدي أويغور يعملون قسرا، أو بأنها استخدمت هي نفسها هذه العمالة لصنع منتجاتها.
وبهذه الإضافة، يرتفع إلى 107 عدد الشركات المحظورة الآن من التصدير إلى الولايات المتحدة، حسبما أعلنت وزارة الأمن الداخلي.
NEW: Today, DHS, on behalf of the Forced Labor Enforcement Task Force (FLETF), announced the addition of 29 companies based in the People’s Republic of China (PRC) to the Uyghur Forced Labor Prevention Act (UFLPA) Entity List – bringing the total number of entities on the UFLPA… pic.twitter.com/NPlRnA3Kdb
— Homeland Security (@DHSgov) November 22, 2024وقالت الممثلة التجارية الأمريكية كاثرين تاي في بيان: "بإضافة هذه الكيانات، تواصل الإدارة (الأمريكية) إظهار التزامها ضمان بأن لا تدخل إلى الولايات المتحدة المنتجات المصنوعة بفعل العمل القسري للأويغور أو الأقليات العرقية أو الدينية الأخرى في شينغغ يانغ".
وفي بيان منفصل، قال أعضاء اللجنة البرلمانية المتخصصة في أنشطة الحزب الشيوعي الصيني إنهم "سعداء بهذه الخطوة الإضافية"، معتبرين أن الشركات الأمريكية "يجب أن تقطع علاقاتها تماماً مع الشركات المرتبطة بالحزب الشيوعي الصيني وأن تطور سلسلة توريد بعيدة من العمل القسري".
يحظر قانون المنع الذي أقره الكونغرس الأمريكي في ديسمبر (كانون الأول) 2021 كل واردات المنتجات من شينغ يانغ ما لم تتمكن الشركات في هذه المنطقة من إثبات أن إنتاجها لا ينطوي على عمل قسري.