الهيئة الوطنية: الناخبون المقيدة أسمائهم بقاعدة البيانات مدعون للإدلاء بأصواتهم بانتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أكد المستشار وليد حسن حمزة رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، أن الهيئة الوطنية للانتخابات أعدت جدولاً زمنياً يشمل الخطوات الزمنية اللازمة لكل خطوة من خطوات الترشح للرئاسة، بالإضافة إلى إعلان القائمة الأولية لأسماء المرشحين، وآلية الطعن عليها، ثم إعلان القائمة النهائية.
وأضاف أن الجدول الزمني يتضمن أيضا تحديد بدء فترة الدعاية، و موعد التنازل و نشره بالإضافة إلى بدء فترة الصمت الدعائي و موعد الانتخابات في الخارج و الداخل و إعلان نتائجها وموعد انتخابات الإعادة في الخارج و الداخل، و إعلان النتائج النهائية.
القرار رقم 3 لسنة 2023
وأضاف وليد حسن حمزة خلال مؤتمر صحفي، أن الهيئة الوطنية للانتخابات أصدرت صباح اليوم، القرار رقم 3 لسنة 2023، وجاء كالتالي:" بعد الاطلاع على الدستور، والاطلاع على القانون رقم 22لسنة 2014 بتنظيم الانتخابات الرئاسية، و على القانون رقم 45 لسنة 2014 بتنظيم مباشرة الحقوق السياسية، و على القانون رقم 198 لسنة 2017 في شأن الهيئة الوطنية للانتخابات".
وأشار “حمزة” إلى أنه بعد موافقة مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات، تم إصدار القرار رقم 3 لسنه 2023، حيث تنص المادة الأولى، على أن الناخبين المقيدة أسمائهم بقاعدة بيانات الناخبين وفقاً لأحكام القانون رقم 45 لسنة 2014، بتنظيم مباشرة الحقوق السياسية و تعديلاته مدعون للإدلاء بأصواتهم في انتخاب رئيس جمهورية مصر العربية بمقر لجان الانتخابات الفرعية وفقاً للمواعيد المبينة بهذا القرار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انتخابات الهيئة الوطنية المرشحين الهیئة الوطنیة للانتخابات القانون رقم
إقرأ أيضاً:
الزرقاء: القوى الوطنية استعادت زمام المبادرة بعيداً عن التدخلات الدولية
النائب حسن الزرقاء: اتفاق المغرب خطوة نحو الانتخابات ودعم للمبادرة الأمميةليبيا – أكد عضو مجلس النواب، حسن الزرقاء، أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه في المغرب يمثل خطوة هامة نحو تمهيد الطريق لإجراء الانتخابات، مشيراً إلى أن اللجان المنبثقة عن هذا الاتفاق بدأت عملها فعلياً، ومن المتوقع أن تقدم رؤيتها لمعالجة القضايا العالقة خلال شهر.
وأوضح الزرقاء، في تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط”، أن القضايا التي يجري العمل عليها تشمل توفير الموارد اللازمة لمشروع التعداد الوطني، إلى جانب قضايا أخرى كانت عائقاً أمام إجراء الانتخابات في السابق.
مخرجات بوزنيقة تدعم المبادرة الأمميةورداً على الانتقادات التي اعتبرت مخرجات اجتماع بوزنيقة محاولة لعرقلة مبادرة ستيفاني خوري، القائمة بأعمال المبعوث الأممي، قال الزرقاء: “بالعكس، الاتفاق يدعم المبادرة الأممية، ويؤكد أن القوى الوطنية استعادت زمام المبادرة لحل الأزمة السياسية بعيداً عن التدخلات الدولية”.
إيجاد حكومة موحدةورغم الخصومة القائمة بين البرلمان وحكومة عبد الحميد الدبيبة، شدد الزرقاء على أن الهدف الأساسي للاجتماع هو تشكيل حكومة موحدة تمهد لإجراء الانتخابات، مشيراً إلى أن هذه الخطوة ستؤدي إلى إنهاء مهام حكومتي الدبيبة وأسامة حماد.
انتقاد دعوة خوري لتشكيل لجنة استشاريةوانضم الزرقاء إلى أصوات برلمانية رافضة لدعوة خوري لتشكيل لجنة استشارية لمعالجة القضايا العالقة في قانوني الانتخابات. ولفت إلى أن القوانين الانتخابية التي أقرها البرلمان جاءت بتوافق لجنة مشتركة من أعضاء مجلسي النواب والدولة، ومعظمهم شارك في اجتماع بوزنيقة، مما ينفي الحاجة إلى لجنة جديدة.
وأضاف الزرقاء: “نفضل أن تركز بعثة الأمم المتحدة على دعم الحلول الوطنية للوصول إلى الاستحقاق الانتخابي، بدلاً من المساس بقوانين تم إقرارها من سلطة تشريعية منتخبة، والتي أكدت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات أنها قابلة للتنفيذ”.