أعلنت مديرية الاستخبارات العسكرية، اليوم الاثنين، الاطاحة بتسعة متهمين بالإرهاب ينتمون الى عصابات داعش الارهابية في محافظتي الأنبار ونينوى.

وذكر بيان للمديرية، أنه “بعمليات استباقية وجهد استخباري مميز ووفقاً لمعلومات استخبارية دقيقة لشعبتي قيادة الفرقة العاشرة والسادسة عشر التابعتين إلى مديرية الاستخبارات العسكرية وبالتعاون مع القوات البرية المتواجدة في قواطع المسؤولية، تم نصب كمائن محكمة في مناطق متفرقة من محافظتي الانبار ونينوى”.

واوضح البيان، أن “العمليات اسفرت عن القاء القبض على (9) متهمين بالارهاب وفق احكام المادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب في قضائي الرمادي والموصل والذين كانوا يعملون بصفة عناصر في عصابات داعش الإرهابية، وقد جرى تسليمهم الى جهات الطلب أصولياً”.

المصدر: وكالة تقدم الاخبارية

إقرأ أيضاً:

ادعاء مثير: رجل عصابات وراء وفاة مارلين مونرو

متابعة بتجــرد: زعم أحد المقربين السابقين من رجل العصابات البريطاني روني كراي أن الأخير كان وراء وفاة أيقونة هوليوود مارلين مونرو. ووفقًا للمدير السابق الذي عمل في شركات كراي، جيمس كامبل، فقد سمع شخصيًا اعتراف روني بنفسه.

ويُقال إن كراي تفاخر بأنه تعاقد مع المافيا الأميركية لتنفيذ عملية القتل، ووصفها بأنها “سهلة للغاية”. ومن المتوقع أن تعيد “هذه الادعاءات الجديدة المذهلة إثارة الجدل المحيط بوفاة مونرو المبكرة عن عمر يناهز 36 عامًا في منزلها في لوس أنجلوس عام 1962”.

وروى كيف تفاخر كراي بأنه الشخص الذي أعطى مونرو جرعة زائدة من الباربيتورات المميتة. وكشف كامبل، الذي يبلغ من العمر الآن 76 عامًا، والذي اكتسب ثقة عائلة كراي في الثمانينيات: “بدأ روني فجأة في الحديث عن كيفية قتله لمارلين مونرو. لقد صدمت بشدة وحاولت تغيير الموضوع، لكنه كان في حالة من الوعي الكامل”.

“ذهب إلى أميركا. كان يحمل جواز سفر مزورا حتى لا يترك أي أثر ورقي. تم إبلاغه في المطار بالمهمة التي عليه القيام بها. وأقلته سيارة إلى منزل مارلين مونرو في لوس أنجلوس. كان روني يرتدي زي عامل صيانة وقبعة بيسبول وحقيبة عدة.” كما زعم كراي أن بيتر لوفورد ، صهر الرئيس جون ف. كينيدي ، سمح له بالدخول إلى منزل مونرو ، حسبما ذكرت صحيفة ديلي ستار”. وأوضح جيمس ، “طرق باب منزلها وقال لوفورد “إنها في غرفة النوم”. دخلا غرفة النوم ، كانت مارلين مونرو مستلقية شبه عارية على السرير ، كانت غرفة نوم كبيرة بها سرير كبير. قال روني لنفسه ، هذا لن يستغرق وقتًا طويلاً. أطعمها المخدرات بالقوة وشاهدها تموت”.

و زعم كامبل أن عملية الاغتيال كانت من تنظيم المافيا بسبب قلق الرئيس جون ف. كينيدي بشأن كشف مونرو لتفاصيل علاقتهما. ويُفترض أن زعيم المافيا ماير لانسكي سهّل عملية الاغتيال من أجل استغلال جون ف. كينيدي.

عاد روني إلى لندن وبعد بضعة أسابيع، سلم زائر أميركي سبائك ذهب إلى عائلة كراي كدفعة، إلى جانب مذكرة من لانسكي تعبر عن امتنانه. قاد روني وريجي كراي، وهما من رجال العصابات التوأم سيئي السمعة في إيست إند، إمبراطورية إجرامية تُعرف باسم The Firm، وشاركا في أنشطة تتراوح من القتل إلى الحرق العمد حتى اعتقالهما عام 1968.

main 2024-12-23Bitajarod

مقالات مشابهة

  • 150 مستشفى ومركزاً صحياً.. صحة الأنبار تُحصي مشاريعها المنجزة وقيد الإنجاز
  • تركيا..القبض على 182 شخصاً يشتبه بانتمائهم لـتنظيمداعش
  • تركيا تعتقل 182 متهماً بالانتماء إلى تنظيم داعش الإرهابي
  • برلمانية تطالب بتعاون محافظتي البحر الأحمر وسوهاج بشأن احتياجات الغردقة
  • ادعاء مثير: رجل عصابات وراء وفاة مارلين مونرو
  • القضاء العراقي يحكم بالسجن لمدة سنتين على محافظ الأنبار السابق علي فرحان
  • مسير لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة في مديرية جبل راس بالحديدة
  • ما هي أهداف المؤتمر الأول لقادة الاستخبارات العسكرية لدول جوار ليبيا؟
  • ???? الواقع في دارفور قد بدأ مرحلة كنس عصابات آل دقلو
  • اختتام فعاليات «المؤتمر الأول لقادة الاستخبارات العسكرية لدول جوار ليبيا»