لياسما تؤكد استقبال الفتح الرباطي بوهران
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أكّدت إدارة اتحاد العاصمة، استقبال نادي الفتح الرباطي المغربي، بملعب “ميلود هدفي” بوهران، ضمن إياب الدور الثاني التمهيدي لكأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم.
وفي بيان نشرته اليوم الاثنين، عبر الصفحة الرسمية على “فيسبوك”، أعلمت إدارة الاتحاد الأسرة الإعلامية، بأنها شرعت في استقبال طلبات إعتماد لتغطية مباراة الفتح الرباطي، المقررة يوم الفاتح أكتوبر الداخل، بملعب “ميلود هدفي” بوهران.
للإشارة فإن أشبال بن شيخة، حسموا نصف بطاقة العبور إلى مجموعات كأس “الكاف” بعد التعادل ذهابا بالمغرب، بهدف لمثله، في انتظار التأكيد بوهران، والتأهل رسميا إلى الدور القادم، لمواصلة رحلة الدفاع عن اللقب بثبات.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
رئيس دولة عربية ينوي تسليم السلطة لابنه
#سواليف
أعلن رئيس #جزر_القمر #غزالي_عثماني صراحة لأول مرة اعتزامه #تسليم #السلطة إلى نجله #نور_الفتح عندما يترك المنصب في 2029 ليؤكد اتهامات من منتقديه أنه يعد ابنه منذ فترة طويلة لتولي الحكم، وفق وكالة “رويترز”.
وعين عثماني، الذي شابت إعادة انتخابه قبل عام اتهامات بتزوير #الانتخابات، الفتح مسؤولا عن تنسيق الشؤون الحكومية ومنحه سلطات واسعة على مجلس الوزراء.
وقال عثماني أمس الخميس في كلمة أمام أنصاره بجزيرة موهيلي “سيحل ابني محلي رئيسا للدولة والحزب” مشيرا إلى موعد تركه للسلطة.
مقالات ذات صلة مشاهد لإجلاء جنديين إسرائيليين جريحين من غزة 2024/12/23ولم يرد الفتح بعد على طلب من “رويترز” للتعليق لكنه قال من قبل إن جزر القمر “ليست ملكية”.
وفاز حزب عثماني الحاكم فوزا حاسما في الانتخابات البرلمانية هذا الشهر رغم أن أحزاب المعارضة إما قاطعت التصويت أو رفضت النتائج وقالت إن الاقتراع شابه التزوير.
وقال عبد الله محمد داود، المتحدث باسم ائتلاف المعارضة “بهذا التصريح، أعلن فحسب رسميا عما نعرفه بالفعل”.
وأضاف داود لـ”رويترز”: “لكن غزالي يخدع نفسه.. شعب جزر القمر والسياسيون لن يقبلوا بفرض نظام حكم بالتوريث ولا ملكي في جزر القمر”.
ويبلغ عدد سكان جزر القمر، وهي عبارة عن أرخبيل مكون من ثلاث جزر في المحيط الهندي قبالة ساحل شرق إفريقيا، نحو 800 ألف نسمة، وقد شهدت نحو 20 انقلابا أو محاولة انقلاب منذ استقلالها عن فرنسا في 1975.
ووصل عثماني إلى السلطة لأول مرة في 1999 عن طريق انقلاب وفاز بالرئاسة في أربعة انتخابات منذ 2002.
ومددت تعديلات دستورية في 2018 متطلبات تناوب الرئاسة بين الجزر الثلاث الرئيسية من كل خمس إلى كل عشر سنوات.
وعلى هذا الأساس لن يكون الفتح مؤهلا لخلافة والده في نهاية فترته الرئاسية في 2029 إلا إذا تم تعديل الدستور مرة أخرى.