عاجل.. الهيئة الوطنية تعلن الجدول الزمني للانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أعلن المستشار وليد حمزة، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، موعد الانتخابات الرئاسية 2024، وحدد فتح باب الترشح لفترة رئاسية جديدة مدتها 6 سنوات، حيث تجرى عمليات الانتخابات داخل مصر، أيام الأحد والاثنين والثلاثاء 11 و 12 و 13 من ديسمبر2023.
الجدول الزمني للانتخابات الرئاسية 2024بدء الانتخابات لاختيار رئيس جمهورية مصر العربية 2024 يوم
تجرى عمليات الانتخابات خارج مصر أيام الجمعة والسبت والأحد 1 و 2 و 3 ديسمبر 2023
تجرى عمليات الانتخابات داخل مصر، أيام الأحد والاثنين والثلاثاء 11 و 12 و 13 من ديسمبر
تجرى الإعادة بالخارج أيام الجمعة والسبت والأحد 5 و 6 و 7 يناير د
تجرى الإعادة بالداخل أيام الاثنين والثلاثاء والأربعاء 8 و 9 و 10 يناير 2024
الناخبون المقيدة أسماؤهم بقاعدة بيانات الناخبين، مدعوون لانتخاب رئيسهم في مقار الاناتخ
جاء ذلك فى المؤتمر الصحفى الذى عقدته الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار وليد حمزة، لتعلن قرارها لإعلان الجدول الزمنى لمواعيد إجراء الانتخابات الرئاسية 2024.
يحظي مؤتمر الهيئة الوطنية للانتخابات لإعلان الجدول الزمني لـ الانتخابات الرئاسية 2024، باهتمام محلي وعالمي، فيما تشهد الحياة السياسية حالة من الحراك وتفاعلات لإقرار كافة الإجراءات المتعلقة بالانتخابات المرتقبة مع الإشراف القضائي الكامل عليها.
تضم الهيئة الوطنية للانتخابات، فى تشكيلها رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات المستشار وليد حسن سيد حمزة نائب رئيس محكمة النقض، وأعضاؤها المستشار أحمد عبد العظيم مطر نائب رئيس محكمة النقض، والمستشار محمد على حسن عبد الواحد الرئيس بمحكمة الاستئناف، والمستشار ياسر السيد أحمد على المعبدى الرئيس بمحكمة الاستئناف من مجلس الدولة، والمستشار د.محمد أحمد شفيق الجنك نائب رئيس مجلس الدولة، المستشار مراد فكرى هابيل نائب رئيس مجلس الدولة.
ويضم التشكيل، كلا من المستشار محمود محمد عبد الواحد نائب رئيس هيئة قضايا الدولة، والمستشار عبد السلام محمود عبد السلام محمد نائب رئيس هيئة قضايا الدولة، والمستشار د.محمد أبو ضيف باشا خليل نائب رئيس هيئة النيابة الإدارية، والمستشار شريف محمد منير حشيش نائب رئيس هيئة النيابة الإداري.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات انتخابات الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة الهيئة الوطنية للانتخابات الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات المصرية انتخابات الرئاسة 2024 الانتخابات الرئاسية القادمة انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر انتخابات الرئاسة المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الأنتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 الهيئة الوطنية للأنتخابات هيئة الوطنية للانتخابات الجدول الزمني للانتخابات الرئاسية 2024 الهیئة الوطنیة للانتخابات الانتخابات الرئاسیة 2024 نائب رئیس هیئة
إقرأ أيضاً:
مارين لوبان في قفص الاتهام: هل ينهي القضاء طموحاتها الرئاسية بفرنسا؟
أدانت محكمة فرنسية زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان وحزبها “التجمع الوطني” بتهمة اختلاس أموال من البرلمان الأوروبي، في حكم قد يُؤثر بشكل كبير على مستقبلها السياسي وفرصها في الترشح للانتخابات الرئاسية الفرنسية عام 2027.
أكدت المحكمة أن لوبان وحزبها أساءوا استخدام 3 ملايين يورو من أموال البرلمان الأوروبي، كانت مخصصة لدفع رواتب مساعدين برلمانيين، لكن جرى استخدامها لصالح موظفين تابعين للحزب في فرنسا بين عامي 2004 و2016، في انتهاك لقواعد الاتحاد الأوروبي.
وكان الادعاء قد طالب بفرض حظر فوري على لوبان من تولي أي منصب عام لمدة خمس سنوات، حتى لو قررت الاستئناف. كما تواجه لوبان احتمال السجن لمدة تصل إلى 10 سنوات، ما قد يُنهي حياتها السياسية تمامًا.
لوبان، البالغة من العمر 56 عامًا، نفت أي مخالفات، ووصفت المحاكمة بأنها "هجوم سياسي" يهدف إلى إنهاء مسيرتها. وأضافت: "هناك 11 مليون شخص صوّتوا للحركة التي أُمثّلها. إذا تم تأييد الحكم، فهذا يعني حرمان الملايين من الفرنسيين من مرشحهم في الانتخابات".
إذا تم تنفيذ قرار حظرها من المناصب العامة، فإن ذلك سيُخرجها من سباق الانتخابات الرئاسية لعام 2027، حيث تُعد واحدة من أبرز المرشحين. وحتى لو استأنفت الحكم، فمن المحتمل أن تُعقد إعادة المحاكمة عام 2026، قبل أشهر فقط من الانتخابات.
من جهتها، شبّهت لوبان وحزبها هذه المحاكمة بالملاحقات القضائية التي يواجهها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، معتبرةً أن القضاء يتدخل في العملية السياسية.
في حال استبعادها، يُتوقع أن يخلفها رئيس حزب التجمع الوطني، جوردان بارديلا (29 عامًا)، لكنه لا يتمتع بالجاذبية الانتخابية نفسها التي تملكها لوبان.
أما في حال تمت تبرئتها، فسيُعزز ذلك مساعيها لتقديم حزبها كتيار سياسي أكثر اعتدالًا، بعيدًا عن سمعته السابقة المرتبطة بالعنصرية عندما كان يُعرف باسم "الجبهة الوطنية" تحت قيادة والدها.
أثار الحكم جدلًا واسعًا في الأوساط السياسية الفرنسية. بعض منافسي لوبان، بمن فيهم رئيس الوزراء فرانسوا بايرو، أعربوا عن قلقهم بشأن تأثير المحاكم على تحديد من يحق له الترشح لمنصب الرئاسة.