رامي عاشور يكشف كواليس أحدث أغانيه "رأي عام"
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
كشف الفنان رامي عاشور كواليس أحدث أغانيه "رأي عام" ، والتى استغرقت 5 أشهر حتى تم الانتهاء منها .
وقال رامي عاشور خلال لقائه ببرنامج "أجمد7" ، الذى يذاع على نجوم اف ام، أنه تعاون فى هذ الأغنية مع الملحن الكبير شادي حسن ، بالأضافة أنه تعامل مع مجموعة من المنتجين وهما نوفو وأسود وعيسي، والذى أعرب عن سعادته بالتعاون معهما ، وأنه يتمني العمل معهما مجددًا.
وأضاف رامي عاشور ، أنه خلال الأربع سنوات الماضية تعامل مع الكثير الذى حاولوا التقليل من شأنه ولم يتعاملوا مع بطريقة لائقة بصفته لم يبدء كمطرب من البداية ، ولكنه على الصعيد الأخر، أعرب عن تعاونه مع الكثير الذين كانوا يشجعوه دائمًا غلى الأفضل.
وتابع رامي عاشور ، قائلاً: أنه يقوم بأختيار العمل الذى يحسه لأن لديه إحساس قوي فى اختياراته ، ويحب يتعاون مع كل من يشجعه دائمًا.
حفل ساقية الصاوي:
ومن المقرر أن يستعد المطرب ولاعب الاسكواش السابق رامى عاشور لإحياء حفلًا غنائيا يوم 29 سبتمبر الجارى بساقية الصاوى
"توكسيك":
وكان قد طرح الفنان رامي عاشور، أغنية جديدة بعنوان "توكسيك" وذلك من خلال القناه الرسمية الخاصة به على موقع “اليوتيوب”.
وكان المنتج هاني محروس، قد طرح أغنية جديدة بعنوان "هضحك برضو" للفنان رامي عاشور، عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.
والأغنية تأتي ضمن باكورة تعاون الفنان رامي عاشور مع المنتج ومهندس الصوت هاني محروس، وهي من كلمات حسام سعيد وألحان وتوزيع موسيقي: إسلام رفعت ودرامز: رامي سمير وجيتار: شريف فهمي وبيز جيتار: سيكا وأكورديون: وائل النجار وناي: محمد عاطف وميكس وماستر : هاني محروس وانتاج. NJ Music
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان رامي عاشور هاني محروس ساقية الصاوي رامي عاشور رامی عاشور
إقرأ أيضاً:
جالانت يكشف كواليس اغتيال حسن نصر الله
كشف وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف جالانت بالتفصيل، كواليس اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، مقابلة تلفزيونية مطولة مع القناة 12 الإسرائيلية.
وقال جالانت في أول مقابلة تليفزيونية يجريها منذ نحو عامين، إنه قرر مضاعفة كمية الذخيرة التي استخدمت في الهجوم، كما طالب بتعجيله قبل أن يغادر نصر الله موقعه.
واستشهد نصر الله في 27 سبتمبر 2024، إثر غارة جوية إسرائيلية عنيفة على مقر لحزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية.
وقال جالانت: "العملية نفذت يوم جمعة، ويوم الأحد السابق له عرض عليّ رئيس الأركان وقائد القوات الجوية عملية تصفية نصر الله، وأخبراني عن موقعه وغير ذلك".
وأضاف: "سألتهما عن فرص النجاح. الإجابة التي حصلت عليها كانت 90 بالمئة. سألتهما كم طنا من المتفجرات تخططان لإسقاطها عليه، قالا 40 طنا. فقلت لهما: بل استعملا 80 طنا. ضاعفا كمية المتفجرات لنصل إلى نسبة نجاح 99 بالمئة".
يشار إلى أن جالانت الذي استقال من منصبه قبل أشهر، مطلوب للمحاكمة بموجب مذكرة من المحكمة الجنائية الدولية إلى جانب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في حرب غزة، التي جذبت حزب الله إلى صراع مواز مع إسرائيل.
وتابع جالانت، الذي أقيل من منصبه في نوفمبر الماضي: "يوم الأربعاء، أي قبل يومين من تنفيذ العملية، عقد اجتماع الكابينت، وعرض رئيس الأركان الخطة التي وضعناها لتصفية نصر الله. جرى نقاش واتضح أن الغالبية (5 أشخاص) موافقة على الخطة، بينما عارضها اثنان".
واستطرد وزير الدفاع الإسرائيلي السابق: "أوقف رئيس الوزراء النقاش، وطلب مني ومن رئيس الأركان وعدد من المسؤولين العسكريين الآخرين أن نتوجه لغرفة أخرى، ثم قال رئيس الاستخبارات العسكرية إن نصر الله يحتمل أن يغادر قريبا جدا. ربما خلال ساعات أو يوم. علينا اتخاذ قرار".
وأكمل جالانت حديثه: "عاد رئيس الوزراء إلى الغرفة وقال لسنا مستعدين لاتخاذ قرار. سأعود من الولايات المتحدة الأحد ونقرر حينها. إذا نتنياهو ترك البلاد وسافر إلى الولايات المتحدة، بينما نصر الله خرج من تحت الأرض مع احتمالية أكيدة بأنه سيغادر موقعه".
تابع: "في اليوم التالي (الخميس) نشرت وسائل الإعلام العبرية والدولية تقارير مفادها أن إسرائيل والولايات المتحدة وضعتا إطارا لوقف إطلاق النار. بعد ذلك بوقت قصير خرج وزراء الحكومة ليؤكدوا رفضهم لهذا الاتفاق".
وقال: "تلقيت اتصالا بعدها بقليل أنا ورئيس الأركان من رئيس الوزراء، قال فيه: كنت أفكر فيما قلتموه ليلة أمس (الأربعاء). سيجتمع الكابينت لاتخاذ قرار الليلة. بنهاية الاتصال تم منحنا الموافقة".
وأضاف جالانت: "صباح الجمعة وضعت مع رئيس الأركان الساعة السادسة مساء كموعد أقصى للتنفيذ. اتصلنا برئيس الوزراء الذي قال: تمت الموافقة، لكنني أطلب التأخير حتى السادسة والنصف، لأنني في السادسة سأكون على منصة الأمم المتحدة. وافقنا على التأخير حتى السادسة وعشرين دقيقة. بحلول ذلك الوقت أسقطنا 84 طنا من المتفجرات على المواقع المحددة مسبقا وتمت تصفية نصر الله".