26 و27 سبتمبرالجاري.. وزير الخارجية التونسي يزور موسكو
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
يزور وزير الخارجية التونسي، نبيل عمارالعاصمة الروسية موسكو، خلال الشهر الجاري، وذلك بدعوة من نظيره الروسي، سيرجي لافروف.
وسيزور عمار روسيا، يومي 26 و27 من شهر سبتمبر الجاري، حسبما جاء في بيان وزارة الخارجية التونسية والتي نقلته "سبوتنيك" .
. وقرار مفاجئ لكولر بشأن موديست تونس: لن نقبل أي توطين مبطن للمهاجرين
وجاء في البيان أن"هذه الزيارة تندرج في إطار الرغبة المشتركة للبلدين لتطوير علاقات التعاون الثنائي، كما أنها ستمثّل مناسبة لدعم المساعي الأفريقية الهادفة لحل الخلاف الروسي الأوكراني".
وجاء ذلك في إطار المبادرة الأفريقية للسلام بين البلدين، بالإضافة إلي الجهود الأممية والدولية لإحياء إتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية التونسي: توافق الرؤى مع مصر في قضايا فلسطين وسوريا ولبنان
قال الدكتور محمد علي النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، إنه استعرض مع الدكتور بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة، تطورات الوضع في سوريا الشقيقة، وأكد على أهمية الحفاظ على وحدة هذا البلد ومقدرات الدولة السورية، واحترام إرادة الشعب السوري.
وقف إطلاق النار في غزةوأضاف النفطي، خلال مؤتمر صحفي مع الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، نقلته قناة «إكسترا نيوز»، أنهما أكدا خلال المشاورات على ضرورة فرض وقف فعلي لإطلاق النار في غزة، ووضع حد لمعاناة الشعب الفلسطيني ووصول المساعدات الإنسانية إليهم دون قيد أو شرط، لافتًا إلى أن تونس تقدر الجهود المصرية القيمة لمساعدة الشعب الفلسطيني، تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وتابع: «تجلى الدور المصري في المؤتمر الدولي لتعزيز الاستجابة الإنسانية لغزة واحتضنته القاهرة تحت قيادة الدكتور بدر عبدالعاطي، وتم التأكيد خلال المشاورات على أهمية توصل الأشقاء في ليبيا إلى توافق ليبي ليبي يفتح الطريق لبلوغ تسوية تحفظ سيادة ليبيا وتضمن وحدتها وتحقق أمنها واستقرارها».
دعم الشعب اللبنانيوأشار إلى أن المباحثات تطرقت إلى الوضع في لبنان، معربين عن كامل التضامن مع الشعب اللبناني ودعم السيادة اللبنانية والأمن والاستقرار في لبنان، مجددين التأكيد على استمرار الجهود الرامية إلى التعجيل بإيجاد تسوية سياسية في السودان واليمن تتيح إتاحة الأمن والاستقرار ووضع حد لمعاناة الشعوب.