صور.. لوحات استعراضية في احتفالات طلاب الشرقية باليوم الوطني 93
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
احتفت مدارس المنطقة الشرقية اليوم، بجملة من الفعاليات احتفاءً بمناسبة اليوم الوطني الـ93، بالعديد من اللوحات الفنية الاستعراضية الخاصة بيوم الوطن، بمشاركة منسوبي ومنسوبات التعليم.
وعبّر الطلبة في حديث لـ"اليوم"، عن سعادتهم بهذه المناسبة الغالية على أبناء الوطن.
أخبار متعلقة اليوم.. إغلاق طريق الملك خالد بحفر الباطن لأعمال التطويرالأحساء.. توزيع 100 شتلة احتفالا باليوم الوطني 93
وتقدم مدير مكتب غرب الدمام محمد مبارك الزهراني بالتهاني والتبريكات لمقام القيادة الرشيدة، قائلًا: "نستذكر في هذا اليوم النعم التي حبانا الله بها في وطننا الغالي والنهضة التي وصلت إليها المملكة بشكل عام، وفي التعليم بشكل خاص ولله الحمد وبتوجيه من مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية د. سامي العتييي بالاحتفال في مدارس المنطقة بهذه المناسبة لزرع قيمة المواطنة لدى الطلاب.
5 33 جانب من الاستعراضات 77 4 99 var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
مناسبة عزة وفخروذكرت مساعد الشؤون التعليمية بمكتب غرب الدمام قسم البنات زكية اليعيش، بأن هذه المناسبة عزيزة على قلب كل سعودي مقدمة التهاني للقيادة الرشيدة وإن شاءالله نحقق المزيد من من الإنجازات بسواعد ابناء الوطن برؤى وتطلعات وطموحات متجددة.
وتقدم مدير مدرسة الأمير سعود بن نايف بالدمام طارق أبو عبيد بالتهنئة باليوم الوطني للقيادة الرشيدة وللشعب السعودي.
وذكرت الطالبة ريم العامر، أن هذا اليوم من أجمل الأيام التي نشارك فيها وطننا الغالي الفخر، متمنية أن يديم على الوطن العزة والرخاء والازدهار.
فيما قال الطالب عبدالعزيز المزروع: "أهنئ القيادة الرشيدة بمناسبة اليوم الوطني السعودي متمنياً للوطن المزيد من التقدم والازدهار".
وهنأ الطالب عدنان المالكي الجميع بمناسبة اليوم الوطني، متمنياً أن يعوده على بلادنا بالخير والرخاء.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 اليوم الوطني في الشرقية اليوم الوطني السعودي 93 فعاليات اليوم الوطني طلاب الشرقية الیوم الوطنی
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لكتاب الطفل.. قصص صغيرة تصنع أجيالاً كبيرة
يلتفت العالم في الثاني من أبريل كل عام، إلى أحد أهم عناصر الطفولة وأكثرها تأثيرًا في تشكيل الوعي المبكر، وهو كتاب الطفل، الذي تحتفل مكتبة القاهرة الكبري بالزمالك به، باعتباره مناسبة سنوية يحتفل بها العالم بالتزامن مع ذكرى ميلاد الكاتب الدنماركي الشهير هانز كريستيان أندرسن، صاحب أشهر الحكايات الخيالية التي ألهمت أجيالًا من الأطفال حول العالم مثل: «البطة القبيحة» و«عروس البحر الصغيرة».
تأتي هذه المناسبة تحت رعاية الهيئة الدولية لكتب الأطفال والشباب (IBBY)، والتي تختار كل عام دولة عضوًا لتصميم شعار ورسالة موجهة لأطفال العالم، يُعاد نشرها بلغات متعددة، في محاولة لغرس عادة القراءة منذ الصغر، وتقدير قيمة الكتاب في تنمية شخصية الطفل.
الكتاب الورقي.. رفيق الطفولة الأول
على الرغم من هيمنة التكنولوجيا في حياة الأطفال اليوم، ما زال كتاب الطفل الورقي يحتفظ بمكانة خاصة، إذ يجمع بين المعرفة والمتعة والخيال في آنٍ واحد، فالقصص التي تحملها هذه الكتب ليست مجرد تسلية، بل أدوات تعليمية وتربوية تغرس القيم وتبني الشخصية، وتفتح أمام الطفل آفاقًا واسعة لفهم العالم.
وتؤكد رانيا شرعان، مديرة مكتبة مصر العامة، على أهمية هذه المناسبة بقولها: «كتاب الطفل هو أول صديق في رحلة التعلّم، وأول نافذة يرى من خلالها الطفل الحياة، كل حكاية تحمل بين طيّاتها رسالة، وكل صورة تشعل شرارة الخيال، علينا أن نمنح أطفالنا فرصة التعرّف على العالم من خلال الكتاب قبل أن يتعاملوا مع الشاشات».
فعاليات متنوعة لدعم القراءة
في العديد من دول العالم، تُنظم بمناسبة اليوم العالمي لكتاب الطفل فعاليات وورش عمل وحفلات قراءة جماعية، بمشاركة كُتّاب ورسامي كتب الأطفال، إلى جانب تنظيم معارض كتب مخصصة لهذه الفئة العمرية، كما تُطلق بعض المؤسسات مسابقات للكتابة والرسم تشجع الأطفال على التعبير عن أفكارهم وإبداعاتهم بحرية.
وفي مصر، باتت مكتبات عامة وخاصة تولي اهتمامًا متزايدًا بهذه المناسبة، وتخصص أيامًا مفتوحة للأطفال تتضمن قراءة القصص، وسرد الحكايات، والأنشطة الفنية المرتبطة بمحتوى الكتب.
رسالة إلى أولياء الأمور والمعلمين
يحمل اليوم العالمي لكتاب الطفل رسالة واضحة إلى أولياء الأمور والمعلمين، مفادها أن غرس حب القراءة لا يبدأ في المدرسة فقط، بل في البيت أيضًا، فالطفل الذي يرى والديه يقرؤون، غالبًا ما يحاكيهم ويكتسب هذه العادة تلقائيًا.
كما أن تخصيص وقت يومي للقراءة مع الأطفال، أو زيارة مكتبة عامة بانتظام، يمكن أن يصنع فارقًا كبيرًا في بناء علاقة دائمة بينهم وبين الكتاب.