افتتح السفير المصري في روسيا ووزير الخارجية الروسي معرضا للذكرى الـ80 للعلاقات الدبلوماسية بين مصر وروسيا، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.

العلاقات بين روسيا ومصر

وقال السفير المصري في روسيا: «يسرني أن أتواجد لافتتاح المعرض المكرس للذكرى الـ80 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين روسيا ومصر، والصور والوثائق المعروضة في المعرض تظهر أهمية العلاقات بين البلدين، وميزة هذه العلاقات لشعبي دولتينا على اتفاقية التعاون الاستراتيجي وغيرها من الأعمال والمشاورات تعكس أساسا متينا بين الدولتين».

وتابع: «تحدث لافروف عن بناء السد العالي في مصر وغيرها من المشروعات الهادفة لتطوير الاقتصاد وغيرها من المجالات ونسعى لتنفيذ عدد كبير من المشروعات وقبل كل شيء محطة الضبعة النووية، وإقامة المنطقة الصناعية الروسية في المنطقة التجارية والاقتصادية في قناة السويس وهذا سيكون محطة التنمية العلاقات والشراكة بين البلدين».

المواطنون المصريون يقدرون الثقافة الروسية

وواصل: «العلاقات الودية بين بلدينا لا تتعلق فقط بالعلاقات بين الرئيسين الروسي والمصري إنما العلاقات على مستوى الشعبين وهناك الكثير من السائحين الروس في مصر يقدرون الحضارة المصرية، والمواطنين المصريين يقدرون الثقافة الروسية».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: روسيا مصر السد العالي محطة الضبعة النووية

إقرأ أيضاً:

بسبب التجسس.. روسيا تعلن طرد دبلوماسيَين بريطانيَين

أعلن جهاز الأمن الفدرالي الروسي الإثنين سحب اعتماد اثنين من الدبلوماسيين البريطانيين، هما السكرتير الثاني في السفارة وزوج السكرتيرة الأولى.
وأوضح الجهاز أن نشاط مكافحة التجسس الذي قام به "كشف عن وجود استخباري بريطاني غير معلن تحت ستار السفارة".
أخبار متعلقة الأرجنتين.. مقتل 16 شخصًا وعشرات المفقودين بسبب الفيضاناتصور | مطارات ألمانيا يصيبها الشلل بسبب الإضرابات.. وتضرر 9 آلاف رحلةوأكد أنه توصل الى "مؤشرات تدل على أن هذين الدبلوماسيين يقومان بنشاط تخريب واستعلام يهدد أمن الاتحاد الروسي"، مشيرا الى أنهما "قاما عمدا بتوفير معلومات خاطئة عند الحصول على إذن لدخول بلادنا، وبالتالي خالفا القوانين الروسية".
ولم تعلق المملكة المتحدة بعد على هذه الاتهامات، وسحبت وزارة الخارجية الروسية اعتماد الدبلوماسيين المذكورين، وأمرتهما بمغادرة الأراضي الروسية خلال أسبوعين كحد أقصى، بحسب جهاز الأمن.العلاقات بين موسكو ولندنوشهدت العلاقات بين موسكو ولندن توترات بسبب قضايا أمنية وتجسسية منذ تولي الرئيس فلاديمير بوتين زمام الأمور في روسيا قبل ربع قرن.
واتهمت المملكة المتحدة موسكو بقتل العميل الروسي السابق المناهض للكرملين ألكسندر ليتفيننكو عبر تسميمه في لندن عام 2016.
وفي 2018، قامت لندن وحلفاؤها بطرد عشرات الدبلوماسيين الروس على خلفية اتهامهم بالتجسس، إثر محاولة قتل العميل الروسي المزدوج سيرغي سكريبال عبر تسميمه في بريطانيا.

مقالات مشابهة

  • الكرملين: طريق طويل وصعب أمام استعادة العلاقات الروسية- الأمريكية
  • بسبب التجسس.. روسيا تعلن طرد دبلوماسيَين بريطانيَين
  • ترامب يعلق على مناورات "خليج عمان" بين إيران وروسيا والصين
  • الإعلان عن موعد افتتاح حديقتي الحيوان والأورمان في معرض برلين الدولي للسياحة
  • إبداع من قلب التراث .. افتتاح معرض ببيت السناري باليوم العالمي للمرأة
  • افتتاح معرض الكسوة العيدية لأسر الشهداء والمفقودين في عمران
  • بكين تؤكد مسارات الدبلوماسية الصينية وترفع شعار "مجتمع المستقبل المشترك للبشرية"
  • لتقليص الإنفاق الحكومي | ترامب يعتزم إغلاق عشرات القنصليات وتسريح موظفي البعثات الدبلوماسية في أوروبا الغربية.. ومراقبون: سيترك فراغ خطير قد تملؤه الصين وروسيا
  • أوكرانيا تدرس الانسحاب من كورسك الروسية
  • افتتاح معرض "رمسيس وذهب الفراعنة" رسميًا في طوكيو