بعد إعلان وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2023، يتطلع الطلاب وأولياء الأمور لفتح باب تقليل الاغتراب، للتحويل من الكلية أو المعهد المرشح له إلى جهة أخرى.

وتوضح «الوطن» في التقرير التالي، ضمن الخدمات التي تقدمها للطلاب وأولياء الأمور، خطوات تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023، وذلك عبر موقع التنسيق الإلكتروني، فور إعلان فتح باب مرحلة تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية.

وجاءت خطوات تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023، كالتالي: 

خطوات تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023 

- الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني من هنا.

- الدخول على خدمات تقليل الاغتراب.

- اختيار الشهادة الفنية الحاصل عليها الطالب. 

- إدخال رقم الجلوس الخاص بالطالب.

- إدخال الرقم السري الخاص بالطالب.

- اختيار  الكلية أو المعهد المراد التحويل إليه والتخصص المراد الالتحاق به.

- الضغط على تسجيل الرغبات.

فتح باب تقليل الاغتراب 

وقال السيد عطا، المشرف على التنسيق بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إنه سيتم فتح باب تقليل الاغتراب للطلاب الذين لديهم رغبة في التحويل من كلية لأخرى بعد ظهور نتيجة التنسيق، إذ أعلنت أمس، وزارة التعليم العالي، نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2023، على موقع التنسيق الإلكتروني.

يذكر أنّ المرحلة الأخيرة للتنسيق، كانت متاحة للطلاب الحاصلين على الشهادات الفنية والمتمثلة في دبلوم المدارس الفنية نظام 3- 5 سنوات ودبلوم المعاهد الفنية المتوسطة نظام عامين بعد الثانوية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: خطوات تقليل الاغتراب وزارة التعليم العالى فتح تقليل الاغتراب تنسيق الشهادات الفنية

إقرأ أيضاً:

مواهب برنامج صنع في قطر يعكسون التحديات والتطلعات الفنية في قصصهم الإنسانية المصورة

أبرز صناع الأفلام القطريون والمقيمون في قطر، الذين تُعرض أعمالهم في برنامج "صنع في قطر" ضمن مهرجان أجيال السينمائي 2024، أهمية الدعم المستمر من مؤسسة الدوحة للأفلام في تطوير مسيرتهم السينمائية وتحقيق تطلعاتهم الفنية. وقد شارك عدد من هؤلاء المبدعين في لقاءات صحفية نظمت على هامش فعاليات الدورة الثانية عشرة للمهرجان، حيث ناقشوا تجاربهم وأثر الدعم المؤسسي في تعزيز مشهد السينما المحلية.

أوضح صانع الأفلام القطري علي الهاجري، مخرج فيلم "أرحل لتبقى الذكرى"، أن الدعم الذي تقدمه مؤسسة الدوحة للأفلام، سواء من خلال ورش العمل، الدورات التدريبية، أو جلسات التوجيه، بالإضافة إلى دور مهرجان أجيال السينمائي، كان له أثر بالغ في تعزيز رحلته السينمائية. وفي حديثه عن فيلمه، قال: "فيلمي هو تجربة سردية تجريبية، استلهمت فكرته من حادثة وفاة والدي رحمه الله عندما كنت في سن الثامنة. من خلال هذا العمل، أردت أن أوجه رسالة تؤكد أن الموت ليس نهاية، بل هو انتقال إلى بعد آخر لا ينبغي أن يُنظر إليه كظلام أو شر، بل يحمل في طياته جوانب روحية وإيجابية عميقة، تُمكّننا من تقدير الحياة بشكل مختلف".

أما مخرج فيلم "برشنا"، عبادة جربي، الفلسطيني/الأردني المقيم في قطر، فقد استعرض في فيلمه قصة امرأة تروي رحلة حياتها المليئة بالفقد والمقاومة، حيث كانت تسعى للسلام بعد أن لجأت إلى قطر إثر تعرضها لهجوم إرهابي في كابول. وفي حديثه عن الفيلم، أشار إلى أن "الواقع الذي يعيشه العالم العربي والإسلامي، بل والعالم بشكل عام، هو واقع مأساوي، ولهذا ليس غريبًا أن تكون معظم الأفلام تعكس هذا الواقع المرير". وأضاف جربي أنه من خلال فيلمه، يسعى إلى إيصال رسالة مفادها أن الشعوب في المنطقة تبحث عن السلام والأمل في المستقبل، وتطمح للعيش حياة طبيعية بعيدًا عن الصراعات.

من جانبه، صرّح كريم عمارة، مخرج فيلم "القوقعة"، الذي حصل على دعم من وزارة الصحة العامة القطرية ويتناول قصة أم مطلقة تجمعها لحظة مع ابنها، بأن الفيلم يمسّه شخصيًا لأنه يعكس مفهوم اللطف والكياسة. وأوضح قائلاً: "لقد أردت استكشاف هذه القيم من خلال لغة سينمائية تعكس الجوانب الإنسانية لهذا الموضوع". وأضاف عمارة: "صناعة هذا الفيلم علّمتني كيفية اتخاذ القرارات في اللحظات العفوية، والتفاعل مع الارتجال، والاحتفاء بجمال الطبيعة الحية التي تُضفي على صناعة الأفلام طابعها الخاص".

ومن وجهة نظره شرح بول أبرهام، مخرج فيلم "قلوي"، قصة فيلمه الذي يتناول العلاقة المعقدة بين أب وابنه، وكيف تؤثر المخاوف الصحية للأب على حياته ومحاولاته فرض نمط حياة معين على ابنه. وأشار إلى أن الفيلم حظي بدعم من وزارة الصحة العامة القطرية ومؤسسة الدوحة للأفلام. وتحدث أبرهام عن قدرة الأفلام على التعبير والسرد القصصي، رغم تخصصه في مجال الهندسة، قائلاً: "السينما هي أداة تعبيرية ووسيلة تواصل عالمية تربط بين الشعوب. من خلال هذا الفيلم، حاولت إيصال رسالة عائلية تعبيرية حول علاقة معقدة يمكن أن يعيشها أي شخص في أي مكان".

مقالات مشابهة

  • وظائف للمصريين بالداخل والخارج.. خطوات التسجيل في موقع وزارة العمل
  • د.محمد الشحي: لا أحبِّذ التصنيف الجيلي وأنظر باهتمام إلى القيم الفنية العابرة للزمن
  • الإمارات.. مرسوم بقانون اتحادي لتمكين قطاع الفنون ودعم المؤسسات الفنية
  • الإمارات..مرسوم بقانون اتحادي لتمكين قطاع الفنون ودعم المؤسسات الفنية
  • 4 خطوات للاستعلام عن المخالفات المرورية
  • توصيل الغاز الطبيعي للمنازل: تقليل التكلفة وتعزيز الاعتماد المحلي
  • انعقاد أعمال الدورة السادسة من اجتماعات لجنة النقل والمنافذ الحدودية ضمن مجلس التنسيق السعودي العراقي
  • مواهب برنامج صنع في قطر يعكسون التحديات والتطلعات الفنية في قصصهم الإنسانية المصورة
  • هل يمكن تقليل الالتهابات بالنظام الغذائي؟.. إليك نصائح وتحذيرات هامة
  • هل تسهم المهرجانات الفنية في تعزيز الإبداع أم تروج للسلعة الثقافية؟