الأربعاء.. انطلاق مؤتمر مشروع الاقتصاد الأخضر بمركز الابتكار وريادة الأعمال بجامعة عين شمس
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
ينطلق الأربعاء القادم 27 سبتمبر المؤتمر الافتتاحي لمشروع "الاقتصاد الاخضرGreen Economy Hub" بمركز الابتكار وريادة الأعمال بجامعة عين شمس (ASU-iHub) بالتعاون مع مركز ريادة الأعمال بجامعة برلين التقنية بألمانيا (TU Berlin) والممول من الوكالة الألمانية للتبادل الثقافى و وزارة التعليم و البحث العلمى بألمانيا.
وذلك تحت رعاية الأستاذ الدكتور غادة فاروق القائم بأعمال رئيس جامعة عين شمس و الأستاذ الدكتور عبد الفتاح سعود نائب رئيس جامعة عين شمس لشئون التعليم والطلاب وتحت إشراف ا.د. ضياء خليل المدير التنفيذى لصندوق دعم المبتكرين و النوابغ و المشرف العام على أنشطة مركز الابتكار و ريادة الاعمال بجامعة عين شمس، الدكتور عادل الصباغ المدير العام لمركز الابتكار وريادة الأعمال، الدكتور. وئام محمود المدير التنفيذي لمركز الابتكار و ريادة الأعمال، والدكتور إسلام عدلي مدير الأنشطة الطلابية بمركز الابتكار وريادة الأعمال و فريق العمل الدكتور محمود شمس مدير العمليات بمركز الابتكار و ريادة الاعمال، لبنى رفعت مدير مشروع بمركز الابتكار و ريادة الاعمال.
استكمالا لاتفاقية التعاون المبرمة بين مركز الابتكار وريادة الأعمال بجامعة عين شمس ومركز ريادة الأعمال بجامعة برلين التقنية فيما يعرف بمشروع "حلول مبتكرة للجيل الرابع من الصناعة" (ISI4Egypt). فإن كلا المركزين حاليا بصدد العمل على مشروع الاقتصاد الأخضر وهو مشروع مدته 12 شهر.
ويهدف المشروع إلى التوعية وتثقيف جيل المستقبل من الموظفين والمديرين والمتخصصين الذين يمكنهم قيادة وتنفيذ التحول الأحضر في مصر. من خلال تزويد طلاب وخريجي جامعة عين شمس بالتفكير الريادي الأخضر والمهارات اللازمة لدفع عمليات التحول نحو الاقتصاد الأخضر، حيث أصبحت هناك حاجة إلى تفكير مبتكر وأساليب جديدة وحلول مستدامة. ويستهدف البرنامج الطلبة والخريجين وأعضاء هيئة التدريس.
وعليه فإن مركز الابتكار وريادة الأعمال بجامعة عين شمس بصدد عقد مؤتمر بعنوان "التحول الأخضر" يوم 27 سبتمبر 2023 في مبنى مركز الابتكار وريادة الأعمال.
وسيستضيف المركز وفد من جامعة برلين التقنية Technische Universität Berlin، للمشاركة في المؤتمر، وسيتم تقديم مجموعة من المحاضرات القصيرة وورش العمل المتعلقة بمجال الاقتصاد الأخضر ليبحر الحاضرين بالمؤتمر في عمق أكبر للإقتصاد الأخضر كنموذج للتنمية الاقتصادية على أساس التنمية المستدامة ومعرفة الاقتصاد البيئي لتعزيز عملية التحول إلى اقتصاد منخفض الكربون، وكفاءة استخدام الموارد والشمولية الاجتماعية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاقتصاد الأخضر جامعة عین شمس
إقرأ أيضاً:
افتتاح مشروعات تطويرية وخدمية بجامعة جنوب الوادى
افتتح الدكتور أحمد عكاوى، رئيس جامعة جنوب الوادى، أعمال التطوير بمبنى رئاسة الجامعة، والتى تضمنت تطوير الطابق السفلي ورفع كفاءته لتجميع ونقل باقي الإدارات المركزية بمبنى رئاسة الجامعة، كذلك أعمال تطوير الجزء المحيط وساحة استراحة انتظار للعاملين، ودورات المياه بالمبنى بعد تطويرها، مع تشغيل نظام إنذار الحريق.
جاء ذلك بحضور الدكتور عباس منصور، رئيس جامعة جنوب الوادى الأسبق، والدكتور محمد محجوب عزوز، رئيس جامعة الأقصر الأسبق، والدكتور محمد سعيد، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع، والدكتور محمد وائل عبد العظيم، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا، والدكتور محمود خضارى، نائب رئيس الجامعة الأسبق، والدكتورة سهير حمدى ربيع، نائب رئيس الجامعة الأسبق، وأعضاء مجلس الجامعة، ولفيف من القيادات الإدارية.
وأوضح عكاوى أن الدور الأرضى يضم 23 غرفة مقسمة إلى إدارات عامة تتبعها إداراتها الفرعية، مثل قطاع شئون البيئة، والإدارة العامة للمراجعة الداخلية، والإدارة العامة للشئون الادارية، وإدارة التعاقدات، والموارد البشرية، وغيرها من الإدارات، بالإضافة إلى غرفة استراحة، وكافيتريا ، ومصلى رجال، ومصلى سيدات.
وتابع رئيس جامعة جنوب الوادى: “كما تم افتتاح سور مستشفى الطوارئ والاصابات الجامعي لعزل المستشفى، ويضم 2 بوابة رئيسية وبابا جانبيا للأفراد، ويعد جزءا هاما من البنية التحتية للمستشفى، ويوفر حماية للمرضى والمواطنين ويمنع الوصول غير المصرح به من وإلى المستشفى، ما يساهم في تحسين الأمن الداخلي”.
وقال عكاوى: "كما تضمنت الافتتاحات، ميدان الجامعة والذي يضم عمود روماني بتاج "كورنثي" وقاعدته بها لوحة تاريخ الجامعة منذ الانشاء وأسماء رؤساء الجامعة منذ نشأتها، كما تضم القاعدة لوحتين في اتجاهين مختلفين كل لوحة بها شعار الجامعة الجديد باسم جامعة قنا، ولوحة رابعة تحمل اسم الميدان والمنفذين من كلية الآثار بالجامعة".
وأضاف رئيس جامعة جنوب الوادى، أن هذه الافتتاحات تأتى فى إطار اهتمام الجامعة بتحسين بيئة العمل لجميع منسوبي الجامعة، ولضرورة توافر البنية التحتية المتكاملة والجاذبة، حيث إنها من أساسيات جودة العملية التعليمية.