تعرف إلى ملامح التعديل الوزاري السابع على حكومة الخصاونة
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
التعديل الوزاري سيشهد تغييرات جوهرية في هيكل الحكومة
بعد أن أعُلن رسميا الاثنين عن وضع وزراء حكومة بشر الخصاونة استقالاتهم بين يديه من أجل استكمال إجراءات التعديل الوزاري السابع على حكومته منذ تشكيلها، كشفت مصادر حكومية ونيابية أن التعديل الوزاري سيشهد تغييرات جوهرية في هيكل الحكومة، حيث سيشمل هذا التعديل 5 حقائب وزارية على الأقل.
اقرأ أيضاً : الوزراء يضعون استقالاتهم أمام الخصاونة تمهيدا لإجراء تعديل وزاري
ومن أبرز الحقائب الوزارية التي يشملها هذا التعديل وزارة الاتصال الحكومي ووزارة المياه ووزارة الصناعة والعمل ووزارة الشؤون السياسية والبرلمانية.
ومن بين المعلومات شبه المؤكدة التي حصل عليها موقع رؤيا الإخباري، توزير عضوين في مجلس النواب على أن يقدما استقالاتهما إلى رئاسة المجلس صباح الثلاثاء قبل أدائهما اليمين الدستورية أمام جلالة الملك.
وعليه فمن شبه المؤكد عدم شمول التعديل حقائب وزارات الخارجية، والداخلية، والمالية، والصحة، والتربية والتعليم العالي، والثقافة، والشباب، والإدارة المحلية، والشؤون القانونية، إضافة إلى وزارة التنمية الاجتماعية، والاقتصاد الرقمي، ووزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء، وسط توقعات بخروج وزيري الاتصال الحكومي فيصل الشبول ووزير المياه محمد النجار.
ويدور الحديث في أروقة الصالونات السياسية أن يشمل التعديل الوزاري فصل وزارة الأشغال العامة ووزارة النقل، حيث ستبقى حقيبة الأشغال العامة بيد الوزير ماهر أبو السمن، فيما سيدخل وزير جديد إلى الحكومة لتولي حقيبة وزارة النقل.
ووفق ما رشح من معلومات فإنه من المتوقع أيضًا أن يتم فصل وزارة الصناعة والتجارة والتموين عن وزارة العمل، حيث سيبقى يوسف الشمالي وزيرًا للصناعة والتجارة، على أن يتم تعيين وزير جديد لتولي حقيبة وزارة العمل.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: حكومة بشر الخصاونة تعديل وزاري حكومة الخصاونة التعدیل الوزاری
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يشارك في الاجتماع الوزاري المشترك مع دول مجلس التعاون الخليجي
شارك الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج، يوم الخميس 6 مارس في الاجتماع الوزاري المشترك مع دول مجلس التعاون الخليجي الذي عُقد بمكة المكرمة.
شهد الاجتماع اهتمامًا بمتابعة القمة العربية غير العادية التي عقدت بالقاهرة يوم ٤ مارس ومخرجاتها، حيث أشاد وزراء مجلس التعاون الخليجي بالمبادرة الكريمة لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي باستضافة القمة ونجاحها في تحقيق توافق عربي، خاصة في تبني الخطة للتعافي المبكر وإعادة الإعمار في غزة، وتشكيل لجنة إدارة غزة تحت مظلة الحكومة الفلسطينية، وتناول قضايا الأمن والحوكمة في القطاع، وجهود دولة فلسطين في إطار تحقيق الإصلاح الشامل. وقد أشاد الوزراء بالدور الريادي الذى يضطلع به فخامة رئيس الجمهورية في تحقيق الأمن والاستقرار بالشرق الأوسط وقيادته في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية والمصالح العربية.
كما شهد الاجتماع اتفاقًا على عقد المنتدى الأول المصري - الخليجي في القاهرة خلال العام الجاري بمشاركة رفيعة المستوى من الحكومات والقطاع الخاص، لاسيما على ضوء الفرص الاستثمارية الواعدة في مصر والمناخ المواتي للاستثمار في القطاعات ذات الأولوية، مثل الطاقة والطاقة النظيفة والمتجددة والصناعة واللوجستيات والنقل والبناء والتعمير.
هذا، وكان الوزير عبد العاطي قد ألقى كلمة خلال الاجتماع أكد فيها على متانة العلاقات المصرية الخليجية والرغبة في مواصلة تعزيز أواصر التعاون المشترك بين مصر والدول الخليجية الشقيقة، والارتقاء بالعلاقات المصرية- الخليجية إلى رحاب أعلى، مشيرًا إلى أهمية البناء على نتائج الاجتماع السابق لآلية التشاور السياسي بين جمهورية مصر العربية ومجلس التعاون الخليجي في مارس ٢٠٢٤ بالرياض، بما يُحقق المنفعة المشتركة لمصر ودول الخليج وتحقيق تطلعات شعوبها نحو مزيد من الرخاء والتنمية. وشدد على أهمية الاستفادة من الأُطُر التي تتيحها آلية التشاور السياسي بين الجانبين، لاسيما خطة العمل المشتركة «24 فبراير 2025».
اقرأ أيضاًوزير الخارجية والهجرة يتوجه إلى جمهورية الكونجو
وزير الخارجية والهجرة يتلقى اتصالاً من رئيس الحكومة اللبنانية
نائب وزير الخارجية والهجرة يفتتح الدورة التدريبية المراسمية للكوادر الدبلوماسية الزامبية