قال الدكتور فؤاد عودة رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية ، تعليقا على تصريح ظهور وباء اكس بالعالم ، إن التوقعات بعضها حقيقية وبعضها لها أهداف سياسية واقتصادية ، متابعا :" مشكلة التغير المناخي وذوبان الثليج ينشأ عنها ظهور الفيروسات الحبيسة مع ارتفاع حرارة الطقس والمشاكل البيئية ".

وأردف الدكتور فؤاد عودة ، خلال مكالمة هاتفية لبرنامج " صباح الخير يا مصر " ، والمذاع على فضائية " القناة الاولى " ، أن هناك ١٪؜ فقط من الفيروسات الموجودة بالجليد يمكنها أن تصيب الانسان ، منوها بأن هناك توقع بظهور فيروسات جديدة نظرا لان العائلات القريبة من اماكن ذوبان الثلج اصيبت بعدد من الفيروسات الجديدة.

وأكمل ، أنه لا يوجد اي دليل على ان فيروس اكس سيكون اخطر من كورونا ، مشددا على اهمية النظافة الشخصية ، والالتزام بتلقي جرعات اللقاحات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وباء اكس الفيروسات كورونا جرعات اللقاحات

إقرأ أيضاً:

فؤاد حسين: المنطقة على حافة الانفجار إذا فشل الحوار الأميركي الإيراني!

أبريل 29, 2025آخر تحديث: أبريل 29, 2025

المستقلة/- في تصريحات لافتة ومثيرة للجدل، حذّر وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين من “كارثة إقليمية وشيكة” إذا ما فشلت المحادثات الجارية بين الولايات المتحدة وإيران، محملاً الأطراف المتصارعة مسؤولية مصير المنطقة بأكملها.

وقال حسين في مقابلة مع “الشرق”، إن العراق يدعم بقوة المسار الدبلوماسي القائم، لكنه لم يخفِ مخاوفه من سيناريوهات أكثر قتامة قد تعصف بالمنطقة برمتها إذا فشلت المفاوضات، محذراً من أن الفشل هذه المرة لن يبقي ولن يذر، وأن “الانفجار قادم لا محالة” ما لم يتم التوصل إلى اتفاق.

ورغم دعوته للتهدئة، أشار حسين إلى أن العقوبات الأميركية على إيران أجبرت العراق على البحث عن بدائل للغاز الإيراني، وهو ما يكشف عمق المأزق الذي تعيشه بغداد بين نارين: الحاجة إلى الطاقة وخطر الانزلاق في صراعات الآخرين.

وفيما يخص الملف السوري، كشف حسين عن وجود 8 شروط أميركية “صارمة” مفروضة على النظام السوري الجديد، أبرزها ملف المسلحين الأجانب الذي وصفه بأنه “بؤرة قلق مرعبة” تهدد ليس فقط سوريا بل الدول المجاورة أيضاً، وفي مقدمتها العراق.

موقف وزير الخارجية العراقي بشأن سوريا كان أكثر جرأة، إذ دعا علناً إلى رفع العقوبات الدولية عن دمشق، مبرراً ذلك بالقول إن “الشعب السوري لم يعد يتحمل ثمن الحسابات السياسية”، في رسالة قد تثير جدلاً كبيراً في الأوساط الدولية والإقليمية.

وبينما كان الجميع يترقب قمة عربية مصغرة على هامش زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الخليج، حسم حسين الجدل قائلاً: “لا قمة عربية مع ترامب”، موجهاً بذلك صفعة غير متوقعة لمن راهنوا على تحالفات موسمية.

زيارة فؤاد حسين إلى واشنطن، التي جرت يوم 24 نيسان الجاري، حملت في طياتها ملفات ساخنة وألغاماً سياسية، في وقت لا تزال فيه المنطقة بأسرها تقف فوق فوهة بركان.

وفي ظل هذه التصريحات، يتساءل كثيرون:
هل أصبحت المنطقة بالفعل على شفا كارثة؟ وهل يستطيع العراق أن يلعب دور الوسيط وسط اشتداد العواصف؟ أم أن رياح الحرب أقوى من نداءات السلام؟

مقالات مشابهة

  • البنك الدولي يتوقع تراجع أسعار السلع الأولية لمستويات ما قبل كورونا
  • احتفالات في برشلونة مع عودة الكهرباء بعد انقطاع شامل شلّ إسبانيا .. فيديو
  • فؤاد حسين: المنطقة على حافة الانفجار إذا فشل الحوار الأميركي الإيراني!
  • استشاري: هناك 4 مواضع يمكن أن يصير فيها وفاة مفاجئة .. فيديو
  • البطريرك ثيودوروس الثاني يترأس قداس أحد توما.. صور
  • نشرة التوك شو| تصريحات ترامب حول قناة السويس وحقيقة رصد حالات إصابة بالجدري المائي
  • شمس الفارس تثير الجدل في أحدث ظهور لها .. فيديو
  • فؤاد عبدالواحد يتصدر تريند بـ "غيابك يوم" ويوقظ الحنين بألحان عزوف
  • فؤاد عبد الواحد يطرح أحدث أغانيه.. غيابك يوم
  • «فيروس الروتا».. إزاي تحمي أطفالك من النزلات المعوية في فصل الصيف؟