لطيفة تكشف انتهاءها من تحضير ألبوم مع زياد الرحباني
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
كشفت التونسية لطيف انتهاء التحضير لألبوم غنائي بالتعاون مع اللبناني زياد الرحباني.
وأشارت لطيفة، في مقابلة صحافية إلى أن التعاون مع الرحباني ليس مجرد أغان منفصلة، بل ألبوم متكامل "وسيكون مليئاً بالمفاجآت التي لن تكشف إلا وقت طرحه".وتابعت "هذه التجربة ليست الأولى التي تجمعني بزياد الرحباني، قدمنا من قبل واحداً من أهم ألبوماتي الغنائية، معلومات أكيد، وأتمنى أن يتفوق ألبومي الجديد معه كل الألبومات السابقة".
وعن "لطيفة 2023"، أوضحت أن أغاني هذا الألبوم ستطرح تباعاً "هو ليس ألبوماً مثلما كنا نطرح في الماضي" وفق لطيفة، مشيرة إلى طرح أغنية كل أسبوعين أو ثلاثة، وأنها بالمصرية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني لطيفة زياد الرحباني
إقرأ أيضاً:
لطيفة بنت محمد: لغتنا العربية هويتنا
أكدت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، أهمية الدور الكبير الذي تلعبه اللغة العربية في تشكيل هويتنا العربية، فهي لغة القرآن الكريم، وإحدى أبرز ركائز الحضارة الإنسانية، والحاضنة المعرفية لخصائص أمتنا وتاريخها وتصوراتها.
وقالت سموها بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية: «لغتنا العربية هويتنا.. هوية الوطن الذي نعيش على أرضه وننتمي إليه.. ويكمُن سر تميّزها في كونها لغة الأصالة والتراث، ولغة الإبداع والابتكار والاستكشاف، حيث ساهمت على مدى القرون الماضية في تشكيل الإرث الإنساني المعرفي، وكانت ولا تزال بوابة العبور للموروث الثقافي الغني كونها إحدى أقدم اللغات وأكثرها تأثيراً في العالم، كما أنها تمتاز بقدرتها على مواكبة التطورات التكنولوجية لأنها لغة العلوم والمعارف، ويساهم ثراؤها وتنوعها وإرثها الغني في استكشاف قدرات الذكاء الاصطناعي، وتحفيزه على إجراء أبحاثٍ متقدمة تساهم في تقديم مضامين هذه اللغة بكل كفاءة وفاعليّة، ما يساهم في سد الفجوة الرقميّة، ويعزز منظومة الابتكار، لتكون اللغة العربية بذلك لغة المستقبل بامتياز».
ولفتت سموّها إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها دولة الإمارات عبر مبادراتها المتميزة والمتواصلة الهادفة لتعزيز مكانة اللغة العربية بين لغات العالم، والتحفيز على استخدامها بين المجتمعات المحلية والعالمية، ومساعيها المستمرة لحمايتها وتوسيع نطاق انتشارها، وتطوير أساليب تعليمها وتمكينها بصفتها وسيلةً للتواصل واكتساب المعارف.