بالفيديو.. خبير أثري: تطوير مسجد "سارية الجبل" بالقلعة لتحسين التجربة السياحية في القاهرة
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
قال الدكتور مجدي شاكر الخبير الأثري، أن منطقة القلعة من المناطق السياحية والأثرية المهمة جدا، واهتمت الدولة بجعل القاهرة مقصدا سياحيا مهما، إذ بدأت بعمل مجموعة من المشروعات، وبالفعل جرى مؤخرًا افتتاح مجموعة من المشروعات المهمة منها مآخذ مجرى العيون، معبد عذرا، الكنيسة المعلقة وحصن بابليون.
أضاف الخبير الأثري، في مداخلة هاتفية لقناة «إكسترا نيوز»، أن تطوير مسجد سارية الجبل في منطقة القلعة، يأتي في إطار تحسين التجربة السياحية في القاهرة، ليزور السائح خلال تواجده في القاهرة أكثر من مكان.
أوضح أن «سارية الجبل»، الذي مر أسبوع على افتتاحه بعد التطوير، هو أول المساجد في العمارة العثمانية، ومن طراز معماري مختلف، كما أن المساجد العثمانية تتميز بالمأذنة المدببة التي تشبه القلم الرصاص، وبالتالي فإنه مسجد مميز جدًا، إضافة إلى أنه يحتوي على 23 قبة مزخرفة، كما أن أرضيته من الرخام، مشيرًا إلى أن منطقة القلعة بالقاهرة توجد بها 4 مساجد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منطقة القلعة مسجد سارية الجبل
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: قمة مصر وقبرص واليونان مفتاح تطوير الاستثمارات في المنطقة
في إطار تعزيز التعاون الإقليمي وتكامل الاقتصاديات في منطقة شرق البحر المتوسط، تأتي القمة الثلاثية بين مصر وقبرص واليونان كفرصة واعدة لمواجهة التحديات الاقتصادية وتعزيز الاستقرار والتنمية.
كريم السادات: كلمة الرئيس السيسي رسمت ملامح التعاون الاقتصادي بين مصر وقبرص واليونانالرئيس السيسي يفتتح أعمال القمة العاشرة لآلية التعاون بين مصر وقبرص واليونانويقول الدكتور على الإدريسي، الخبير الاقتصادي، إن القمة الثلاثية بين مصر وقبرص واليونان تمثل نموذجا للتعاون الإقليمي الذي يعزز الاستقرار والتنمية الاقتصادية في شرق البحر المتوسط.
وأضاف الإدريسي- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أهم النقاط كانت
1- تعزيز التعاون في مجالات الطاقة:
فمصر تمتلك بنية تحتية قوية للغاز الطبيعي، بينما تعتبر قبرص واليونان شريكتين استراتيجيتين في نقل الطاقة لأوروبا، والتعاون الثلاثي في هذا المجال يسهم في جذب الاستثمارات لشبكات الطاقة وربط الأسواق.
2- الاستفادة من الموقع الجغرافي:
ويوفر الموقع الاستراتيجي للدول الثلاثة فرصا فريدة للاستثمارات في مجالات النقل، الموانئ، والخدمات اللوجستية، مما يجعل المنطقة بوابة رئيسية للتجارة بين أوروبا وإفريقيا والشرق الأوسط.
3- تعزيز الاستثمارات السياحية:
حيث أن هناك إمكانية للتكامل السياحي بين الدول الثلاث من خلال تطوير مسارات سياحية مشتركة، ما يدعم تدفق الاستثمارات في قطاعات السياحة والضيافة والبنية التحتية.
4-الاقتصاد الأخضر والاستدامة:
والقمة تؤكد أهمية الاستثمار في الطاقة المتجددة والمشروعات البيئية، ما يفتح المجال أمام شراكات جديدة في هذه القطاعات التي تشهد نموا عالميا.
5- دعم المناطق الاقتصادية الخاصة:
فالتعاون في تطوير المناطق الاقتصادية المشتركة يمكن أن يجذب المزيد من الشركات الدولية للاستثمار في الصناعات التكنولوجية والمبتكرة.