إستعدادات موسعة لإطلاق مهرجان الخيول العربية الأصيلة في دورته الـ ٢٧ بأرض الفروسية ببلبيس
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أكد الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، أن المحافظة بكامل أجهزتها التنفيذية في حالة إستنفار وتأهب لإطلاق مهرجان الخيول العربية الأصيلة في دورته الـ ٢٧ لعام ٢٠٢٣ م .
واشار المحافظ إلى أن هذا المهرجان يُعد أحد العلامات السياحية البارزة والتي تحرص المحافظة على تنظيمه عام بعد عام، والذي يُدعى إليه الهواه ومحبي الخيول العربية الأصيلة، ويحرص على الإشتراك فيه أصحاب المزارع من داخل مصر وخارجها.
وأوضح الدكتور أحمد عبد المعطي نائب محافظ الشرقية والمشرف العام على المهرجان، أن حفل افتتاح الدورة الـ ٢٧ لمهرجان الشرقية للخيول العربية الأصيلة سيحمل العديد من المفاجآت والفقرات الفنية والرياضية والإستعراضية، مشيراً إلى أن المهرجان في أيامه الثلاثة؛ سيشهد مسابقات لأدب وجمال الخيول العربية الأصيلة المشاركة من داخل مصر وخارجها.
وأضاف نائب المحافظ أنه تم توجيه دعوة لعدد من الوزراء والمحافظين، ونواب البرلمان، والفنانين، والشخصيات العامة، والإعلاميين، والصحفيين والمهتمين برياضة الخيل دولياً و عربياً، والأسر الشرقاوية بالمحافظة.
وقال نائب المحافظ إنه تم تجهيز أرض المهرجان بالنجيل الأخضر إستعداداَ لإطلاق مسابقات الأدب والجمال، وجاري تجهيز المنصة الرئيسية، وخيم إستقبال الضيوف الحضور، وأصحاب المزارع المشاركة والإعلاميين الصحفيين بالشكل المُشرف الذي يليق بأصالة وعراقة المهرجان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان الخيول العربية بلبيس الشرقية الخیول العربیة الأصیلة
إقرأ أيضاً:
9 أفلام يابانية في مهرجان أفلام السعودية
البلاد ــ جدة
في انفتاح نوعي على تجارب سينمائية عالمية، احتفي مهرجان أفلام السعودية في دورته الحادية عشرة بالسينما اليابانية العريقة، عبر فعالية خاصة تحمل عنوان “أضواء على السينما اليابانية”، تأتي هذه المشاركة لتُسلّط الضوء على أحد أعرق التيارات السينمائية في العالم، التي استطاعت منذ بدايات القرن العشرين أن ترسّخ أسلوبًا سرديًا وبصريًا متفردًا، يمزج بين الشعرية والصرامة، بين الحنين والحداثة، وبين هوية متجذرة وتحولات معاصرة.
ولم تقتصر المشاركة اليابانية في المهرجان على العروض السينمائية فقط، بل شملت سلسلة من المحاضرات والنقاشات الحوارية، التي تناولت ملامح الهوية اليابانية في السينما، والتقنيات السردية والبصرية التي تميزها، وكذلك التحولات التي مرت بها على مدار عقود.شارك في هذه الجلسات عدد من النقاد والباحثين المتخصصين في الشأن السينمائي الياباني.
بذكر أنه من الأفلام المشاركة في المهرجان “عودة النهر” و”أضواء أوزوماسا” أزرق وأبيض” و”توما رقم 2″.