قدم وزراء حكومة بشر الخصاونة استقالاتهم، خلال جلسة مجلس الوزراء أمس الإثنين، جاء ذلك تمهيدا لإجراء تعديل وزاري هو السابع على حكومته ،حيث  شملت الاستقالة  خروج وزيرين ومناقلة وزير لوزارة اخرى وتعيين وزيرين منفصلين لوزارتي العمل والنقل.

وصدرت الإرادة الملكية السامية، في 12 من تشرين الأول 2020 بالموافقة على تشكيل الحكومة الجديدة، برئاسة بشر الخصاونة، فيما أعلن الرئيس في 12 من تشرين الثاني 2020 عن أول تعديل على حكومته اقتصر على وزارة الداخلية توفيق الحلالمة الذي تقدّم باستقالته.

 صدرت الإرادة ملكية  في 7 من آذار 2021 بالموافقة على إجراء تعديل موسع على حكومة الخصاونة شمل 10 وزراء، شمل وزارات المياه والري، الثقافة، النقل، العدل، الزراعة، التربية والتعليم، التعليم العالي والبحث العلمي، الدولة للشؤون القانونية، العمل، الدولة لشؤون الإعلام والداخلية.

  أعلنت الإرادة الملكية السامية في 27 من تشرين الأول 2022، بالموافقة على إجراء تعديل خامس على حكومة بشر هاني الخصاونة، عُين فيها: ناصر الشريدة، نائبا لرئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية، ووزير دولة لتحديث القطاع العام، وجيه عزايزة، وزيرا للشؤون السياسية والبرلمانية، “أحمد ماهر” أبو السمن، وزيرا للأشغال العامة والإسكان ووزيرا للنقل، عزمي محافظة، وزيرا للتربية والتعليم ووزيرا للتعليم العالي والبحث العلمي، يوسف الشمالي، وزيرا للصناعة والتجارة والتموين ووزيرا للعمل، فيصل الشبول، وزيرا للاتصال الحكومي، وفاء بني مصطفى، وزيرة للتنمية الاجتماعية، خلود السقاف، وزيرة للاستثمار، نانسي نمروقة، وزيرة دولة للشؤون القانونية، زينة طوقان، وزيرة للتخطيط والتعاون الدولي.

وكُلفت حكومة الخصاونة بمتابعة تنفيذ حزمة استراتيجيات للتحديث السياسي والاقتصادي وتطوير الإدارة العامة.

المصدر : وكالة سوا- المملكة

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

ما حجم العجز في الموازنة لغاية تشرين الاول الماضي؟

الاقتصاد نيوز - بغداد

 

كشف الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، اليوم الجمعة، عن حجم العجز في الموازنة لغاية شهر تشرين الاول الماضي.   وقال المرسومي في تدوينة له تابعتها "الاقتصاد نيوز"، إنه "على الرغم من ان المتوسط العام لأسعار النفط في الفترة الماضية كانت بحدود 73 دولارا للبرميل، إلا ان الموازنة العراقية لغاية تشرين الاول الماضي قد سجلت عجزا حقيقيا مقداره 16 ترليون دينار بعدما ارتفعت النفقات العامة مع السلف إلى نحو 140 ترليون دينار مقابل 124 ترليون دينار للإيرادات العامة".   ولفت الخبير الاقتصادي إلى، انه "تم تغطية جزء كبير من هذا المعجز من خلال الاقتراض الداخلي الذي ارتفع في نهاية شهر تشرين الاول الماضي من 70 إلى 80 تريلون دينار".

مقالات مشابهة

  • وزيرة التضامن تختتم زيارتها للبحرين
  • وزيرة التضامن الاجتماعي تختتم زيارتها لمملكة البحرين
  • الفصائل تهاجم قسد بسد تشرين واشتباكات مع فلول للأسد بريف حمص
  • ما حجم العجز في الموازنة لغاية تشرين الاول الماضي؟
  • تركيا تعلن سيطرة الفصائل السورية على سد تشرين وقسد تنفي‎
  • نائب رئيس وزراء حكومة صنعاء يهدد إسرائيل.. مطارات وموانئ ومحطات “إسرائيل” تنتظرها الأيام والليالي والميدان
  • الكثيري يشيد بجهود فرع الهيئة العامة للشؤون البحرية بالمكلا في تطوير منظومة النقل البحري
  • وفاة المفكر البحريني محمد جابر الأنصاري
  • أمين «الأعلى للشؤون الإسلامية» يزور أسرة الشيخ مصطفى إسماعيل في ذكرى وفاته
  • زهيو: مساءلة حكومة حماد أمام البرلمان ليست تمهيداً لإزاحتها