الأسبوع:
2025-01-17@23:22:53 GMT

كيف تشترى lunch box مناسبا لطفلك؟.. معهد التغذية يرد

تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT

كيف تشترى lunch box مناسبا لطفلك؟.. معهد التغذية يرد

مع التحضير لبدء العام الدراسى الجديد، تقع أغلب الأمهات فى حيرة بسبب اختيار الـlunch box، خاصة مع وجود العديد من الأنواع فى الأسواق ومنها الصحى والغير صحى.

أعلن المعهد القومى للتغذية عن بعض النصائح عند شراء ال lunch box.

أن يكون خاليا من مادة BpA وهى مادة كيميائية صناعية ضارة تستخدم فى صناعة البلاستيك.

أن يكون محفورا عليه رقم 5 اي أنه مصنوع من أحسن خامات البلاستيك

أن يكون محكم الغلق

أن يكون مقسم

أن يكون حجمه مناسب للطفل

.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الأطفال العام الدراسي الجديد لانش بوكس معهد التغذية

إقرأ أيضاً:

وفقا : لرؤية أمريكية .. كيف يكون الرئيس (جروً) !

بقلم : حسين الذكر ..

قال فرانكلين روزفلت قبل الحرب العالمية الثانية : ( ما من رجل يستطيع ترويض النمر ليصبح هرة ، بضربة واحدة ) .. في إشارة منه الى هتلر..
في رسالة من الدبلوماسية الامريكية المحنكة مادلين اولبرايت الى الرئيس الأمريكي المنتخب تحت عنوان فن الاقناع .. تكتب وصيتها له عن كيفية استعادة هيبة أمريكا المفقودة ودورها القيادي ..
كعادتي القديمة باقتناء كل كتاب جديد تقع عيني عليه تناولت مذكرات عميدة السلك الدبلوماسي الأمريكي السياسية المحنكة اولبرايت التي اذهلتني بطريقة تناولها للاحداث وكتابة مذكراتها والتقاط يومياتها بشكل جميل معبر غاية الدقة ومنتهى البلاغة والهدفية وهي تشرح بخبرة معمقة وعين ثاقبة وبروح شفافة وبخطوات واثقة تتناول فيها ملفات متعددة وتسلط الضوء على زوايا مظلمة في خريطة الوجود الامريكي .. وقد تحدثت عن الدبلوماسية المشتقة من مفردة ذات اصل يوناني ( دبلوما ) وتعني الورقة المطوية التي يحملها شخص ما مزود بصلاحيات وهي بمثابة إجازة وتخويل للخوض في مسائل مهمة وخاصة بالملك.. وبالاساس كانت المهنة تعني الارستقراطيين لكنها اتخذت شكل اخر حينما تحولت املاكهم الى دول .. واخذت بعد اعمق على يد عمالقة الدبلوماسية ودهاة السياسة ( تاليران وبسمارك ومترنيخ … وغيرهم ) في القرن التاسع عشر ممن جعلوا للاتفاقات السياسية هالة كبرى وان لم تكن مانعة او لاغية للخروج عن الاتفاق بل والتآمر عليه اذا ما اقتضت الظروف والمصلحة ذلك .

اولبرايت تشرح الفارق بين السفارة الامريكية أيام زمان حينما كانت تشكل قبلة للعالم الاخر وتعد كمنتجع للحفلات التي يحتسى بها الشراب وتعقد الاتفاقات جنبا الى جنب مع فضاء مفتوح لحرية التعبير عن كل شيء .. فيما اليوم نراها تحاط بالجدران والعوازل وتنصب حولها الاسلاك والحراسات كانها سجن كبير .. في وقت كان السفير يسير بشكل واضح وتحمل سيارته علم الدولة الامريكية بما يجعل الاخرين يشيرون اليه بالبنان .. فيما اصبح الان لا يستطيع الظهور الا بإمكان محصنة ويحيطون به رجال غلاظ عريضي الاكتاف يضعون الاسلاك في اذانهم ويحملون المسدسات في احزمتهم ..
كما انك ستجبر على زيارة دول ولقاء رؤساء وملوك وقادة … وستضطر لاخذ صور معهم وستخوض في متاهات دبلوماسية متعددة الأطراف وبرغم كل الهالة التي تحملها كعملاق تمثل دولة عظمى لكن المساعدون سيتحكمون ويحسمون الكثير من الأمور قبل أسابيع ويجعلوك اقرب الى جرو منك لعملاق يسير على مسرح الاحداث العالمية كرئيس اكبر دولة بالعالم .. سيوجهونك حيث يريدون ويسيروك كما مخطط وما عليك الا الوقوف امام شاشات التلفاز وعدسات المصورين والتحدث بنقاط معدة سلفا وان ترتدي قميص معين وبذلة خاصة وان تعدل شعرك وتضع السماعات على اذنيك لتفهم ما يقال وتقول .
تقول : ( مرة زرت بعض الدول العربية المطلة على الخليج بما يتعلق بالملف العراقي قبل 2003 وقد تحدثت مع احد امراء الخليج عن حجم وفخامة قصور صدام حسين في العراق .. فاجب الأمير بحسرة وتعجب : ( لماذا ، وهل قصوره اكبر من قصري ) .. ثم تلتفت الى الرئيس محذرة إياه: ( ان القصر الأبيض سيبدو كوخا متواضعا مقارنة مع قصور بعض الدول التي ستزورها ، فللعرب قصور فارهة وكذلك في بلدان عالمية اخرى .. في الفلبين هناك قصر مخصص لاحتواء احذية السيدة ماركوس .. فيما زرت قائد نيجيريا الذي تقاعد مؤخرا فوجدت قصره فخم جدا وفي حديقته زرافات ..
في الختام رسمت اولبرايت بكل صراحة نوع العلاقة بين الدول وبلدها قائلة : ( تعلمت منذ أيام الدراسة ان للسياسة الخارجية الامريكية هدف اهم يتمثل باقناع الاخرين للعمل كما نريد او بالأحرى والأفضل ان يريدوا هم ما نريد ) . وان أدوات الرئيس محدودة لتحقيق الهدف تتمثل ( بالاكراه ومقتضياته ، او الترغيب بعرض مكافئات ، او الاقناع بالمصالح والقيم المشتركة .. وعادة ما تلجا الولايات المتحدة لائتلاف هذه الأدوات في تحقيق أهدافها ) . بكل الأحوال يجب ان يتحقق الهدف باي وسيلة كانت فكل الطرق يجب ان تؤدي الى روما .
تضيف مادلين : ( البعض يوصف هذه المشهد بلعبة الشطرنج اذ تتلاعب الولايات المتحدة بحركة اللاعبين الأساسيين . لكن المشهد اقرب للبليارد منه .. اذ ان ضرب احدى الكرات يؤدي الى ضرب عدد اخر من الكرات .. ثم تختم : ( صحيح ان التقيد بقواعد الدبلوماسية والمجاملات امر ينصح به كل رئيس امريكي .. الا ان خيار الضرب كالبيارد بالعصا على راس الخصم خيار قائم ومستمر ..)

حسين الذكر

مقالات مشابهة

  • زيت الزيتون: مفتاح صحة القلب لكبار السن وفقًا لخبيرة التغذية يلينا سولوماتينا
  • اختتام الاجتماع السنوي لمراجعة بيانات التغذية بعدن
  • مفاجأة في قطاع السيارات.. الصين قد تشترى عملاق السيارات الالماني
  • سكاف: تمنيت ان يكون البيان الوزاري نسخة تنفيذية عن خطاب القسم
  • أنشيلوتي يقر تغييرًا في تكتيك الميرنغي: أحيانًا يكون المدرب غبيًا
  • أحيانًا يكون المدرب غبيًا.. هكذا رد أنشيلوتي على انتقادات جماهير ريال مدريد
  • معهد التغذية يكشف فوائد مذهلة للجنزبيل
  • وفقا : لرؤية أمريكية .. كيف يكون الرئيس (جروً) !
  • النرويج: وقف إطلاق النار في غزة "لن يكون كافيا بمفرده"
  • هل يكون روحاني المرشد الإيراني المقبل؟