توظيف أموال.. صاحب محل موبايلات ينصب على مواطنين بسوهاج
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات ما تبلغ للإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة بقطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة من (6 مواطنين - مقيمين بمحافظة سوهاج) بتضررهم من (صاحب محل هواتف محمولة وشريك – مقيمان بدائرة مركز شرطة المنشأة بسوهاج) لقيامهما بتلقى مبالغ مالية منهم لتوظيفها وإستثمارها لهم فى مجال تجارة الهواتف المحمولة مقابل أرباح متفق عليها فيما بينهم ، إلا أنهما لم يلتزما بما وعدا به ورفضا رد المبالغ المالية المستولى عليها.
وبإجراء التحريات وجمع المعلومات تبين صحة الواقعة وتمكنهما من الاستيلاء على مبلغ (1,150,000 مليون جنيه) مـن المبلغين وتوقفا عـن سـداد أصـول تلك المبالغ والأرباح المتفق عليها .
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطهما.. وبمواجهتهما أقرا بممارستهما ذلك النشاط الإجرامى على النحو المُشار إليه.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية الأموال العامة الهواتف المحمولة هواتف محمولة توظيف اموال صاحب محل
إقرأ أيضاً:
أموال المواطن
نبحث عن الأموال الأجنبية للاستثمار
بالتطوير العقارى وغيره بالأنشطة داخل الوطن
بينما لدينا سيولة ضخمة موجودة كودائع بالبنوك وأضخم سني الأرباح للبنوك السنتان الاخيرتان
يمكن الاستفاده منهما واستغلالهما تحت مظله صندوق الاستثمارات العامة
كصناديق مساهمة تطرح الأسهم للإكتتاب
وفتح ذراع جديد تحت مسمّى
تطوير الأحياء العشوائية ولكل حي أو مدينة صندوق خاص ينتهى ويغلق الصندوق بنهاية المشروع
خاصة عندما يكون الهدف البناء والنماء ومن أهداف المشروع البيع على الخارطة
فصندوق الاستثمارات العامة
ولدى صندوق الاستثمارات العامة امكانيه وخبرات وكفاءات ناجحة
وطاقات لا يستهان به وكذلك لديه خطط وسرعة في إنجاز المشاريع
وهو الآن ينافس الصناديق الاستثمارية العالمية ومن الخمسة الأوائل في العالم
توجد لدينا سيولة وأكبر دليل عندما نفتح اكتتابات لتأسيس الشركات أو للتوسع بإحدى الشركات
تغطى المساهمة أحيانا عدة مرات وهى بالمليارات
وهنا يستفيد المواطن بالاشتراك بجزء من رأس ماله بكسب الأرباح وتستفيد الشركات والمصانع الوطنية من تشغيل مصانعها وبيع منتجاتها، وبذلك تدور رؤوس الأموال المحلية وتنشط الدورة الاقتصادية
داخل الوطن وينشط التوظيف للكفاءات الوطنية
وتزدهر المدن بأموال وكفاءات الوطن.