تصور أسرة حكاية “ما تيجي نشوف” مشاهد العمل على قدم وساق حتي ينتهوا منه سريعًا.

تعتبر حكاية “ما تيجي نشوف” من حكايات مسلسل 55 مشكلة حب الذي انطلق عرضه أمس بعرض أولى حلقات حكاية الفريدو لالهام شاهين وأحمد فهمي. 

ودخل أبطال حكاية “ما تيجي نشوف” من بطولة هنا شيحة وإسلام جمال معسكر مغلق للانتهاء من تصوير الحكاية التي تعرض خلال الأسبوع الثاني من شهر أكتوبر المقبل عبر شاشتي قناة ON و ON drama.

 

حكاية “ما تيجي نشوف” مكونة من 10 حلقات ومن المقرر عرضها على الشاشة من الأحد إلى الخميس على مدار أسبوعين. 

حكاية ما تيجي نشوف هى ثاني حكايات مسلسل 55 مشكلة حب ويشارك في بطولتها هنا شيحة وإسلام جمال وملك قورة وأحمد جمال سعيد وعدد آخر من النجوم وهي من تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج محمد الخبيري. 

و مسلسل "55 مشكلة حب" مأخوذة عن كتاب 55 مشكلة حب، للدكتور مصطفى محمود ومن تأليف عمرو محمود ياسين وإنتاج أحمد عبد العاطى برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية، وهو مكون من 40 حلقة مقسمة على 4 حكايات كل حكاية من 10 حلقات تعرض على مدار أسبوعين. 

انطلاق عرض حكاية “55 مشكلة حب”

وانطلق أمس عرض أولى حكايات المسلسل تحت عنوان الفريدو  وتعرض حكاية الفريدو من مسلسل "55 مشكلة حب" على قناة ON، وOn drama، بشكل يومي من الأحد إلى الخميس.

وتذاع حكاية الفريدو على شاشة قناة ON العامة في تمام الساعة الثامنة مساء، وتعاد بواقع مرتين في تمام الساعة الثانية صباحًا والثانية عشرة من ظهر اليوم التالي.

بينما تعرض حكاية الفريدو عبر شاشة قناة ON drama في تمام الساعة العاشرة مساء وتعاد مرة أخرى في اليوم التالي في تمام الساعة العاشرة صباحًا والخامسة عصرًا.

وتجسد إلهام شاهين خلال الأحداث شخصية مريضة زهايمر تقع في الحب، كما تمر خلال الأحداث بالعديد من المشاكل، منها خلافها مع صاحب البناية التي تعيش فيها، أما أحمد فهمي فيجسد شخصية تدعى فريد، درس الطب لكنه قرر أن يعمل شيفا.

ويتناول العمل مشاكل الحب بشكل عصري، ويقدم الجزء الأول من المسلسل 3 مشاكل، على أن تدور كل مشكلة في 10 حلقات، ولكل حكاية فريق عمل مختلف في التأليف والإخراج والنجوم المشاركين في البطولة، ويتولى السيناريست عمرو ياسين مهمة الإشراف العام على الكتابة، وإشراف عام على الإخراج عصام نصار.

وكتاب "55 مشكلة حب" للدكتور مصطفى محمود، يدور حول أهمية الكلام الذي يتحدث به الإنسان للتعبير عن مشاكله وحزنه وهمومه وسعادته، وهو ملخص من مئات رسائل الاعترافات التي تلقاها الدكتور مصطفى محمود من قرائه، والتي ضمت العديد من الرسائل المضحكة والطريفة، ومعظمها كانت تدور حول مشاكل الحب وما يقع فيه الإنسان من تصرفات خاطئة خلال هذه الفترة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ما تيجي نشوف 55 مشكلة حب إلهام شاهين أحمد فهمى معسكر مغلق فی تمام الساعة حکایة الفریدو مشکلة حب الساعة ا قناة ON

إقرأ أيضاً:

سبب رفض روسيا وأوكرانيا تدخل تركيا كوسيط لإنهاء الحرب

رفضت روسيا عرض الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، بالوساطة مع أوكرانيا ليثير التساؤلات مجدداً عن السبب وراء عدم قبول كل من موسكو وكييف قيام تركيا بدور الوسيط لإنهاء الحرب وإحلال السلام بينهما.

تركيا ترحب بقرار رفعها من "القائمة الرمادية" لغسل الأموال تركيا: نراقب التحريض ضد اللاجئين السوريين

وبعد ساعات من لقاء إردوغان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على هامش قمة منظمة شنعهاي للتنمية في آستانة، أعلن المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أن «إردوغان لا يمكنه القيام بدور الوسيط في الصراع الروسي الأوكراني».

 

 وأضاف بيسكوف، رداً على سؤال في مقابلة مع تلفزيون روسي، ليل الأربعاء - الخميس، عما إذا كان بإمكان إردوغان الاضطلاع بهذا الدور، بالقول: «لا، هذا غير ممكن».

واقترح إردوغان على بوتين، خلال لقائهما في آستانة، أن تساعد تركيا في إنهاء الحرب الأوكرانية الروسية. ونقلت الرئاسة التركية عن إردوغان قوله، خلال حديثه مع بوتين، إنه يعتقد أنه من الممكن التوصل إلى سلام عادل يلائم الجانبين.

وسبق لتركيا، العضو في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، أن استضافت جولة مفاوضات ولقاء غير رسمي بين الجانبين الروسي والأوكراني في إسطنبول وأنطاليا عام 2022، ولم تتوصلا إلى أي تقدم بشأن وقف الحرب بين الجانبين.

 

الممر الآمن للحبوب في البحر الأسود

ونجحت وساطة تركيا مع «الأمم المتحدة» في التوصل إلى اتفاقية الممر الآمن للحبوب في البحر الأسود، التي وقّعت في إسطنبول في 22 يوليو (تموز) 2022، والتي سمحت بخروج 33 مليون طن من الحبوب من أوكرانيا، لكنها توقفت بعد عام واحد لانسحاب روسيا منها، بسبب عدم تنفيذ الشق الخاص بها في الاتفاقية.

 

كما استضافت أنقرة في 14 نوفمبر (تشرين الثاني) 2022 لقاء جمع مدير هيئة المخابرات الخارجية الروسية، سيرغي ناريشكين، ومدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه) ويليام بيرنز، لم يتم الكشف عما دار فيه، لكن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان وصفه، في مقابلة تلفزيونية مؤخراً، بأنه كان «تاريخياً».

 

وكان بوتين قد أكد خلاله لقائه وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في موسكو في 11 يونيو (حزيران) الماضي، أن موسكو تبدي اهتماماً بمبادرات تركيا، بما في ذلك ما يتعلق بأمن البحر الأسود، وندرس بعناية وباحترام كبير جميع مبادرات الجمهورية التركية في هذا المسار، وسنبقى على اتصال معها. ولفت بوتين إلى الدور الذي لعبه إردوغان في إبرام «صفقة الحبوب» في البحر الأسود، قائلاً: «ليس خطأنا. إنه لسوء الحظ لم يتم تمديدها. مبادرات أنقرة اللاحقة رفضها الجانب الأوكراني أيضاً في اللحظة الأخيرة».

 

عقد مؤتمر سلام حول أوكرانيا

بدوره، أكد فيدان أن «تركيا مصممة على مواصلة جميع أنشطة الوساطة الممكنة بين روسيا وأوكرانيا» وتسعى تركيا إلى عقد مؤتمر سلام حول أوكرانيا بصيغة منصة إسطنبول، وأجرت اتصالات مع الجانبين الروسي والأوكراني خلال الأسابيع الأخيرة لهذا الغرض.

 

وعلّق هاكان على لقائه بوتين، على هامش اجتماعات وزراء خارجية دول مجموعة «بريكس»، في 11 يونيو، قائلاً إن هناك رسائل بعث بها الرئيس إردوغان، منها أن قضية أوكرانيا مهمة للغاية، و«بحثنا أين نقف، وأكدنا أن تكلفة الحرب المستمرة على المنطقة والعالم مرتفعة للغاية، والأسوأ من ذلك أن هذا الخطر قد ينمو وينتشر جغرافياً ومنهجياً، وأن الأسلحة النووية قد تأتي إلى الواجهة، وقد رأيت هذا خلال رحلتي إلى الصين وروسيا».

 

وأضاف فيدان: «نرى دائماً أساساً لعملية التفاوض، من الضروري مساعدته قليلاً، هناك انتخابات حاسمة في أوروبا والولايات المتحدة، وهناك ميل للانتظار قليلاً، ولا يريد كل طرف أن يظهر ضعفاً في موقفه بأن يكون أول من ينادي بالسلام والتفاوض والحوار».

 

وبحسب مراقبين، لا ترى روسيا في تركيا وسيطاً مناسباً مع أوكرانيا، بسبب العلاقات بينهما في المجال العسكري، وتزويدها بالطائرات المسيرة، والتخطيط لإنشاء مصنع بطارياتها المقاتلة الجديدة «كآن» في أوكرانيا، فضلاً عن تأييدها انضمامها للناتو.

وتغاضت موسكو ظاهرياً عن إخلال أنقرة باتفاق تبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا، وقيامها بتسليم 5 من قادة كتيبة «آزوف» للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي خلال زيارته تركيا العام الماضي، على الرغم من الاتفاق على عدم تسليمهم إلا بعد نهاية الحرب.

 

وعلى الرغم من الغضب الذي شعرت به روسيا، التي تعدّ «آزوف» جماعة إرهابية، فإنها أعلنت أنها تقدر أن تركيا دولة عضو بالناتو، وأن هناك ضغوطاً عليها.

 

لكن الغضب الروسي انعكس في عدم إتمام بوتين زيارة لتركيا تحدثت عنها أنقرة كثيراً، وأعلنت أكثر من موعد لقيامه بها، كان الكرملين ينفيه في كل مرة، إلى أن التقى إردوغان بوتين، الأربعاء، ودعاه مجدداً لزيارة تركيا.

 

على الجانب الآخر، فإن أوكرانيا ذاتها لا ترى في تركيا وسيطاً مناسباً مع روسيا، وفي أبريل (نيسان) الماضي، وقبل فترة من انعقاد مؤتمر السلام الدولي حول أوكرانيا في سويسرا، قال زيلينسكي إن تركيا لا تستطيع التوسط، وإن دورها كوسيط في الحرب الروسية الأوكرانية «ليس كافياً» بالنسبة لأوكرانيا. وأضاف زيلينسكي أنه «ممتن» للدعم ورغبة الوساطة التي أبداها الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، لكن تركيا التي تربطها علاقات قوية مع روسيا لديها مصالح أخرى.

 

وفي إشارة إلى علاقات تركيا الاقتصادية مع روسيا، قال زيلينسكي إن أنقرة وحدها لن تكون كافية للوساطة.

 

وسعت أنقرة منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا إلى الحفاظ على موقف متوازن بين الدولتين الجارتين في منطقة البحر الأسود، ورفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية على روسيا، فيما أكدت تمسكها بوحدة وسيادة أوكرانيا.

 

 

مقالات مشابهة

  • وزير الكهرباء: توجيهات رئاسية بحل مشكلة قطع الكهرباء في أسرع وقت
  • جوري بكر تدخل لوكيشن "برغم القانون" بعد عودتها لزوجها
  • سبب رفض روسيا وأوكرانيا تدخل تركيا كوسيط لإنهاء الحرب
  • رئيس الوزراء يتابع إجراءات حل مشكلة الكهرباء ووقف تخفيف الأحمال
  • اليوم.. "حكايات تاء مربوطة" على مسرح نهاد صليحة بأكاديمية الفنون مجانا للجمهور
  • من هو هاني فرحات بعد اتهامات طليقته المسيئة؟.. حكاية زواجه من أنغام وسر علاقته بتركي الشيخ
  • صبا مبارك تكشف حقيقة وجود جزء جديد من مسلسل «حكايات بنات»
  • حقيقة إلغاء التوقيت الصيفي في مصر.. متى تتقدم الساعة 60 دقيقة؟
  • «الكهرباء»: نعمل على قدم وساق للانتهاء من الأزمة في أقرب وقت
  • هل يمكن صرف دعم حساب المواطن والحساب البنكي مغلق؟.. البرنامج يوضح