عاصفة شمسية مدمرة تقطع الإنترنت عن العالم.. ستصل في هذا الموعد !!
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
ذكرت تقارير علمية أن هناك تحذيرات من احتمالية وقوع عاصفة شمسية مدمرة قد تصل إلى كوكب الأرض في العامين المقبلين ووفقًا لهذه التقارير، قد تتسبب هذه العاصفة في تدمير بنية الشبكات الهامة للإنترنت.
اقتربت الشمس من الوصول إلى أعلى مستوى للطاقة الشمسية في تاريخها، مما يثير قلق العلماء.
يشير تقرير مشترك بين صحيفتي “واشنطن بوست” و “ديلي ستار” إلى أن العواصف الشمسية الكبيرة كانت غائبة منذ عام 2012.
وتجدر الإشارة إلى أن الشمس تمتلك دورة تستغرق حوالي 11 عاما، ومن المتوقع أن تصل الشمس إلى ذروة طاقتها الشمسية في عام 2025 القادم وعلى الأرجح، ستكون الدورة الحالية هي الأكثر حدة وتأثيرا على الأرض.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الانترنت دورة الشمس عاصفة شمسية مدمرة كوكب الأرض
إقرأ أيضاً:
في أسبوع الآلام.. صلوات الرحمة والبركة تعمّ العالم وتتضمن الدعاء لمصر والعالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أجواء أسبوع الآلام، الذي يُعد من أقدس الأسابيع في الطقس القبطي الأرثوذكسي، ترتفع الصلوات بروحٍ تفيض بالتضرع والخشوع. ومن بين أبرز هذه الصلوات، تبرز صلاة تطلب من الله الرحمة على العالم، والبركة في خيرات الأرض ومصادر رزق البشر.
ترانيم المحبة والرحمة تشمل العالم بأسره
يبدأ النص بالصلاة إلى الله كي "يترأف على العالم بعين الرحمة والرأفة"، في تعبير مؤثر عن مدى شمولية المحبة الإلهية التي يطلبها المؤمنون، ليس لأنفسهم فقط، بل للعالم بأسره، لا سيما في الأوقات العصيبة التي يمر بها كوكب الأرض من أزمات إنسانية واقتصادية.
دعاء للرزق والبركة في خيرات الأرض
يتوجه النص بالدعاء إلى الله من أجل البركة في “كيل غلاتهم ومخازنهم”، أي بركة المحاصيل الزراعية ومصادر الرزق، بالإضافة إلى الدعاء أن يبارك الله في “القليل الذي عندهم”، وهو ما يعكس روح القناعة والتسليم لما توفره الحياة.
الأنهار والنيل في قلب الصلاة
لم تغب مصر ونيلها عن هذه الصلاة، إذ يناشد المؤمنون الله بأن “يصعد مياه الأنهار كمقدارها”، وأن “يهب اعتدالًا للأهوبة” (أي الرياح)، مع دعاء خاص أن “يبارك نيل مصر في هذا العام وكل عام”، في إشارة إلى مركزية نهر النيل في حياة المصريين.
أمل في الفرح وسماع السماء لصوت البشر
تختتم الصلاة بنداء مؤثر: “وفرح وجه الأرض وعلنا نحن البشر نسألك يا رب تسمعنا وترحمنا”، وهي عبارة تختزل جوهر الصلاة: الرجاء في رحمة إلهية تُسعد الأرض والبشر معًا.
في أسبوع الآلام، لا تقتصر الصلوات القبطية على الحزن والتأمل في آلام المسيح فقط، بل تمتد لتكون نداءً من القلب من أجل العالم، ومصر، والطبيعة، والإنسان، وكل من يسعى للسلام والخير.