انتهاء المهلة الممنوحة للمركبات العاملة في نشاط نقل السيارات
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
الرياض
كشفت الهيئة العامة للنقل، عن انتهاء المهلة الممنوحة للمركبات العاملة في نشاط نقل السيارات، وسحب المركبات، التي لديها بطاقة تشغيل سارية قبل اعتماد الهوية المعتمدة.
وتسعى الهيئة من الهوية الجديدة، إلى تطوير الخدمات المقدمة للمستفيدين، وتعزيز متطلبات السلامة خلال عمليات النقل، وزيادة تنظيم وحوكمة النشاط ومكافحة التستر فيه، بما يضمن الارتقاء بجودة وكفاءة هذه الخدمات.
وكانت الهيئة قد أعلنت عن تفاصيل هذه الهوية في شهر نوفمبر من العام الماضي 2022م، التي تتضمن اللون الموحد، والعلامات والبيانات المطلوب وضعها على المركبات التي تعمل في نشاط نقل السيارات وسحب المركبات في المملكة.
ويأتي ذلك مع استثناء لمدة عام للحاصلين على بطاقات تشغيل سارية الصلاحية وقبل تاريخ التطبيق الفعلي للهوية الجديدة.
والجدير بالذكر أن هيئة المنشآت والأفراد العاملين في النشاط دعت إلى زيارة موقعها الإلكتروني (tga.gov.sa)، وذلك للاطلاع على اللائحة المنظمة للنشاط، فيما يمكن الرد على الاستفسارات أو تقديم الملاحظات التواصل المباشر من خلال الرقم الموحد 19929.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهوية الهيئة العامة للنقل مكافحة التستر هيئة المنشآت
إقرأ أيضاً:
ساعات تفصلنا لانتهاء المهلة التي حددها زعيم الحوثيين باستئناف الهجمات على إسرائيل والبحر الأحمر
ساعات قليلة تفصلنا من موعد انتهاء المهلة التي حددها زعيم جماعة الحوثي لإدخَال المساعدات إلى غزة قبل استئناف العمليات البحرية ضد العدوّ الصهيوني.
والجمعة حدد زعيم الجماعة عبد الملك بدر الدين الحوثي لدولة الاحتلال الإسرائيلي بأربعة أيام لادخال المساعدات للمحاصرين في غزة.
وتوعد زعيم الجماعة باستئناف الهجمات على إسرائيل وسفن الشحن في البحر الأحمر.
وقال موقع سبتمبر نت التابع للحوثيين إن الجماعة لن تتراجع عن تنفيذ التهديدات.
وأمهل زعيم جماعة الحوثي عبد الملك الحوثي، مساء الجمعة، إسرائيل أربعة أيام للسماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
ولوح زعيم الجماعة في خطاب متلفز له بثته قناة المسيرة التابعة للجماعة باستئناف الهجمات البحرية ضدها في حال عدم الاستجابة لهذا المطلب.
وقال "لا يمكن أن نتفرج على ما يحصل من تصعيد ومنع دخول المساعدات إلى قطاع غزة والعودة إلى التجويع من جديد".
وأفاد زعيم الجماعة أن إسرائيل تريد العودة إلى الإبادة الجماعية من خلال التجويع وهذه الخطوة لا يمكن السكوت عليها.
وأشار إلى أن التوجه الإسرائيلي والأمريكي هو التصعيد على مستوى الضفة والقدس وهذا يعني أنهم بعيدون عن مسار السلام.