الاقتصاد نيوز-بغداد

بدأت الأسهم الأوروبية التعاملات في آخر أسبوع في الربع الثالث من العام على تراجع إذ شعر مستثمرون بالقلق إزاء توجه أسعار الفائدة للبقاء مرتفعة لفترة أطول كما ضغط ضعف أسهم الشركات المنكشفة على الصين على المؤشر.

وهبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.4 بالمئة بحلول الساعة 0704 بتوقيت غرينتش، الاثنين.

ونزل مؤشر داكس الألماني 0.3 بالمئة مع تنامي المخاوف بشأن أوضاع أكبر اقتصاد في القارة بعد أن قال وزير البيئة إن الحكومة ستعلق إلى أجل غير مسمى خطط معايير العزل الأكثر صرامة للبنايات لمساعدة القطاع المتعثر.

والأسهم الألمانية صاحبة أسوأ أداء في المنطقة حتى الآن في هذا الفصل اذ تراجعت 3.9 بالمئة مقارنة مع 2.2 بالمئة تراجعها ستوكس600.

وهبطت أسهم السلع الفاخرة المنكشفة على الصين مثل إل.في.إم.إتش بنسبة 0.6 بالمئة وكيرينج بنسبة اثنين بالمئة وسط استمرار المخاوف بشأن النمو في ثاني أكثر اقتصاد في العالم.

لكن سهم أسترازينيكا ارتفع 0.9 بالمئة بعد أن أصدرت شركة جيفريز توصية لسهم شركة الأدوية بالشراء بعد أن كانت بالاحتفاظ.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

رئيس المركز الأوكراني للحوار: كييف لن تعترف رسمياً بالسيطرة الروسية على أراضيها

قال الدكتور عماد أبو الرُب، رئيس المركز الأوكراني للحوار، إن أوكرانيا لا تزال تواجه صعوبات كبيرة في تحديد موقفها النهائي بشأن حدودها التي يمكن القبول بها، مشيراً إلى أن الخيارات المطروحة تتراوح بين حدود عام 1991، أو ما قبل عام 2014، أو حتى ما قبل فبراير 2022.

ترامب: سأتحدث مع بوتين غدا بشأن أوكرانياالولايات المتحدة تجري مناقشات مع الدول المعنية في أوروبا بشأن أوكرانيا

وأضاف أبو الرُب، في مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن أوكرانيا لن تعترف رسمياً بسيطرة روسيا على أراضيها، لكنها تدرك في الوقت ذاته أن موسكو أصبحت الحاكم الفعلي لتلك المناطق وتديرها بشكل أحادي، موضحًا أن موقف أوكرانيا من إمكانية استعادة أراضيها يعتمد على الموقف الروسي والتطورات الميدانية.

وأشار إلى أن المخاوف الروسية من استخدام أوكرانيا لأي هدنة مستقبلية لإعادة ترتيب صفوفها والاستعداد للحرب من جديد أمر مشروع من وجهة نظر موسكو، لكنه أكد في الوقت نفسه أن المخاوف الأوكرانية أكبر، حيث تواجه كييف تدمير بنيتها التحتية واحتلال أراضيها، فضلاً عن تهديدات القادة الروس باستعادة مدن مثل خاركيف وأوديسا، التي تعدّ ميناءً رئيسياً على البحر الأسود وعاصمة سابقة لأوكرانيا.

ورأى أبو الرُب أن التفاوض هو الحل الأمثل لكسر حالة التوتر، مؤكداً أن الحوار المباشر بين روسيا والولايات المتحدة قد يكون المفتاح لحل الأزمة، خاصة فيما يتعلق بمخاوف روسيا من تسليح أوكرانيا أو استغلال أي هدنة لإعادة التمركز عسكرياً.

مقالات مشابهة

  • الفيدرالي الأمريكي يبقي على سعر الفائدة دون تغيير وسط مخاوف من التضخم
  • أسعار الذهب تتراجع عن ذروتها القياسية
  • أسهم أوروبا تهبط وسط ترقب قرار المركزي الأميركي
  • المغرب: البنك المركزي يخفض الفائدة إلى 2.25%
  • المؤشر نيكي الياباني يغلق عند أعلى مستوى في نحو 3 أسابيع
  • خسائر في أغلب بورصات الخليج بفعل التوتر في المنطقة
  • انخفاض الدولار مع تصاعد الحرب التجارية فهل ينقلب الأمر على اقتصاد أميركا؟
  • الذهب يقترب من أعلى مستوى على الإطلاق
  • الذهب يرتفع مع استمرار المخاوف الجيوسياسية والاقتصادية
  • رئيس المركز الأوكراني للحوار: كييف لن تعترف رسمياً بالسيطرة الروسية على أراضيها