«التعليم» تقر عقوبات ضد أولياء الأمور والطلاب حال التعدي على العاملين بالمدرسة
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
تزامنًا مع اقتراب العام الدراسي الجديد 2023، حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في لائحة الانضباط المدرسي عقوبة التعدي على العاملين بالمدرسة سواء من الطالب أو أولياء الأمور.
الطريقة الأولى لمعالجة التعدي على العاملين بالمدرسة- يتم عرض الطالب على لجنة الحماية المدرسية لاتخاذ قرار بفصله لمدة من أسبوع إلى أسبوعين، بالإضافة إلى نقله إلى فصل آخر.
- يتم إخطار ولى أمر الطالب.
- تحويل الطالب إلي الأخصائي الاجتماعي لدراسة المشكلة، ووضع وتنفيذ خطة التدخل المهني.
- أخذ تعهد كتابي على الطالب وولي الأمر بعدم التكرار.
- اتخاذ الإجراءات القانونية حيال ولي الأمر عند صدور التعدي منه.
الطريقة الثانية لمعالجة التعدي على العاملين بالمدرسةوأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى أنه في حالة تكرار المخالفة يتم التالى:
- عرض الطالب على لجنة الحماية الفرعية بالإدارة التعليمية لاتخاذ قرار بفصل الطالب مدة لا تجاوز أسبوعين.
- نقل الطالب إلى مدرسة أخرى مع إخطار ولي الأمر.
- تحويل الطالب إلى الأخصائي النفسي لوضع وتنفيذ خطة إرشادية جماعية.
- اتخاذ الإجراءات القانونية حيال ولي الأمر عند صدور التعدي منه.
الطريقة الثالثة لمعالجة التعدي على العاملين بالمدرسة- عرض الطالب على لجنة الحماية المركزية بالمديرية لاتخاذ قرار بتحويله إلى نظام تأدية الامتحان من الخارج «نظام منازل» بالنسبة للمرحلة الثانوية.
- نقل الطالب إلى مدرسة آخرى خارج الإدارة التعليمية وفصلها لمدة لا تتجاوز الشهرين، واتخاذ الإجراءات القانونية ضد ولي الأمر عند صدور التعدي منه بالنسبة لطلاب مرحلة التعليم الأساسي.
اقرأ أيضاًالتعليم تعلن بدء البث المباشر للمواد الدراسية على موقعها 1 أكتوبر
رد حاسم من «التعليم» بشأن حيازة صور ومجلات منافية للأخلاق بالمدارس (تفاصيل)
التعليم: إتاحة المواد التعليمية والتدريبية لجميع الصفوف الدراسية على مواقع الوزارة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني العام الدراسي الجديد 2023 لائحة الانضباط المدرسي ولی الأمر
إقرأ أيضاً:
أبو خزام: الرئاسي تلكأ كثيرا في ملف المصالحة
أكد عضو اللجنة التحضيرية للمصالحة الوطنية، سالم أبو خزام، أن المجلس الرئاسي تلكأ كثيرا في ملف المصالحة ولم يسِر نحوه بشكل متوازن.
وقال أبو خزام، في تصريحات لتلفزيون «المسار»: “الرئاسي عطل الأمور أكثر من اللازم، ولم يسخر كل الجهود وأضاع الكثير من الوقت، فوقت جنيف كان مكلفا بهذا الملف وكان عليه أن ينجز هذا الموضوع خلال الـ8 أشهر الأولى لتوليه المسؤولية، حيث أضاع الوقت في الورق والأبحاث العلمية من الجامعات”.
وأضاف “المجلس لم يكن يتصور أن هناك قدرات ليبية فائقة في أطراف ليبيا ستجتمع وتحرك هذا الملف، وقد انطلقنا نحن من الجنوب وتحركنا في هذا الملف على مدار 13 شهرا وهذه مدة طويلة وكافية واستطعنا من خلالها أن نقلب كل الأمور وأن ندخل في كل الزوايا وانتهى الأمر إلى أن الجامعات الليبية نفسها ومراكز الأبحاث العلمية كانت معنا على هذا الطريق”.
الوسومأبو خزام الرئاسي المصالحة ليبيا