السوداني:على العراقيين استخدام الدفع الإلكتروني
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
آخر تحديث: 25 شتنبر 2023 - 11:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- ترأس رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، أمس الأحد، اجتماعاً خاصّاً لمتابعة تنفيذ حساب الخزينة الموحّد، مؤكدا ضرورة حث المواطنين على استخدام الدفع الإلكتروني.وقال مكتبه في بيان ، إن السوداني ترأس، اجتماعاً خُصص لبحث ومتابعة خطوات تنفيذ حساب الخزينة الموحد، واستكمال تطبيق نقاط الدفع بالبطاقات الإلكترونية/POS، وكذلك مناقشة التسهيلات والمحفزات التي يمكن أن تُقدم للمواطنين من مستخدمي الدفع الإلكتروني؛ بهدف تشجيعهم عليه.
واستمع السوداني، إلى عرض شامل عن الإجراءات المتخذة في هذا المسار، ونسب التقدم والمتطلبات، إذ أكد ضرورة استمرار عقد الاجتماعات مع الفنيين والمتخصصين لإزالة العقبات، مشيراً إلى أنّ هذه الخطوات تعدّ من أهمّ إجراءات الإصلاح المالي والمصرفي والاقتصادي، الذي تركز عليه الحكومة أولويةً في برنامجها.ومطلع حزيران الماضي، أعلن البنك المركزي العراقي، دخول قرار مجلس الوزراء المرقم (23044) للعام 2023 حيز التنفيذ، والمتمثل بزيادة عدد أجهزة الدفع الإلكتروني (POS) في المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص لتعزيز ثقافة الدفع والتحصيل الإلكتروني، والتقليل من استخدام النقود الورقية في الجباية والتعاملات التجارية.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: الدفع الإلکترونی
إقرأ أيضاً:
الساسة والمسؤولين في العراق يطبقون عقوبات على الناس ،ويرفعون دعاوى قضائية ضدهم بتهم هم الساسة والمسؤولين العراقيين ارتكبوها ويرتكبوها ومنها :-
بقلم :- د. سمير عبيد ..
أولا:-يعاقبون بعض الناس على ( المحتوى الهابط) وهم مارسوا ويمارسون ذلك مثل ( نشر ثقافة الجندر ، ونشر الملاهي والسماح بعروض النساء وكاننا في سوق النخاسة، والسكوت عن انتشار المخدرات،ونشر وحماية ثقافة ومحتوى الفاشينستات والعاهرات، نشر ثقافة الحلوين ” المناوووو؟؟؟”، السكوت عن زنا المحارم وتبادل الزوجات ، والسكوت عن تخريب الدين والمعتقدات ، والسكوت عن تدمير المجتمع والأسرة في العراق ) وهذه جميعها جرائم كبرى !
ثانيا:-يعاقبون الناس بتهمة ( تهديد السلم الأهلي) وهم انفسهم دمروا ويدمرون الامن القومي والسلم الاهلي فهم ( لديهم علاقات مع دول وانظمة واستخبارات خارجية اليس هذا تخريب الأمن القومي ؟، السكوت عن انتشار الاستخبارات الخارجية في العراق ماذا نسميه ، السماح بوجود مقرات استخبارية وتجارية واقتصادية تابعة لدول دون علم الدولة مادا نسمي هذا ؟ ، ادخال عشرات الالاف من الايادي العاملة الاجنبية وطلاب العلوم الدينية “ومنهم من منحوه الجنسية العراقية ” وبدون تدقيق امني ولا تدقيق صحي ولا تدقيق عن خلفيات هؤلاء هل هم جواسيس ام يحملون امراض خطيرة أم تابعين لتنظيمات أرهابية ؟ ، السكوت عن تهريب العملة الصعبة لدول بعينها وتنظيمات خارجية بعينها اليس هذا تخريب للأمن القومي والاقتصادي للبلد ؟، وجود وزراء ومسؤولين وقادة تابعين ٩٠٪ لدول خارجية ولهم علاقات مباشرة مع استخبارات تلك الدول اليس هذه خيانة عظمى ورعاية لشبكات التجسس والعمالة ؟ )
ثالثا: اعطاء رواتب مباشرة ورواتب تقاعدية إلى مواطنين ايرانيين اليس هذه خيانة ؟ واعطاء رواتب لقادة واعضاء ومقاتلي تنظيم ارهابي وهو PKK من الخزينة العراقية ” حسب التقارير وتصريحات مسؤولين ” إليست هذه خيانة عظمى واهانة للوطن وللشعب وتدمير للأمن القومي والاقتصادي في العراق ؟
رابعا :- والقائمة طويلة … ولنا عودة لها ! .
سمير عبيد
١٠ نيسان ٢٠٢٥