أعلنت مدرسة الشهيد كريم أحمد طه الثانوية «بنات»، عودة الطالبات بعدما جرى ترميمها، إذ تم نقلهن لمدرسة أخرى العام الماضي حرصا على سلامتهن.

موعد بدء العام الدراسي الجديد

وأكدت إدارة المدرسة في بيان لها، أن أعمال الصيانة الشاملة انتهت والمدرسة أصبحت الآن جاهزة لاستقبال الطالبات يوم الأحد المقبل، وهو أول أيام الدراسة.

تفاصيل الزي المدرسي

وأوضحت أنه بالنسبة للزي المدرسي للصف الأول الثانوي سوف يكون موجودًا بالمدرسة اعتبارا من اليوم، على أن يتم إعلان مواصفاته على الصفحة الرسمية للمدرسة، ولولي الأمر مطلق الحرية إما الشراء من المدرسة أو من أي مكان خارجها.

تقسيم اللغات على الطالبات

وأشارت المدرس إلى نشر قوائم فصول الصف الأول الثانوي وأي طالبة مجموعها 267 درجة فما فوق فإن اللغة الثانية لها إيطالي طالما كانت رغبتها الإيطالي والأقل من ذلك ستدرس اللغة الفرنسية.

وأكدت إدارة المدرسة أنها سعت جاهدة لاستلام المدرسة ورجوع الطالبات، والآن تعمل على قدم وساق لتجهيزها لاستقبال الطالبات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تعليم الإسكندرية بدء العام الدراسي

إقرأ أيضاً:

الإمارات وموريتانيا ترسمان مستقبل التعليم الرقمي بجهود مشتركة

نظمت المدرسة الرقمية، إحدى مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، بالشراكة مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي ورشة عمل استراتيجية في العاصمة الموريتانية نواكشوط، شارك فيها وفد إماراتي رفيع المستوى ترأسه الدكتور حمدان مسلم المزروعي، رئيس مجلس إدارة هيئة الهلال الأحمر الإماراتي وعضو مجلس إدارة المدرسة الرقمية، وتم خلالها استشراف سبل تطوير رؤية شاملة للتحول الرقمي في قطاع التعليم في الجمهورية الإسلامية الموريتانية، وشهدت الإعلان عن مبادرات جديدة لتعزيز بيئة التعلم الرقمي في موريتانيا.

حضر الورشة التي نظمتها المدرسة الرقمية بالشراكة مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، ووزارة التربية وإصلاح النظام التعليمي، ووزارة التحول الرقمي وعصرنة الإدارة وجهة نواكشوط في جمهورية موريتانيا الإسلامية، هدى باباه، وزيرة التربية وإصلاح النظام التعليمي، وأحمد سالم ابده، وزير التحول الرقمي وعصرنة الإدارة، والدكتور حمدان مسلم المزروعي، رئيس مجلس إدارة هيئة الهلال الأحمر الإماراتي وعضو مجلس إدارة المدرسة الرقمية، والدكتور وليد آل علي أمين، عام المدرسة الرقمية، والدكتور كاسلي أولابودي ستيفن، مسؤول السياسات والتعليم في مفوضية الاتحاد الإفريقي، والبروفيسورة شفيقة إسحاق، مدير التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في التعليم في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو"، وشارك بها أكثر من 100 مسؤول وخبير إماراتي وموريتاني وعالمي، وممثلون عن المؤسسات التعليمية من القطاعين الحكومي والخاص.

رؤية  مشتركة

وقال عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، رئيس مجلس إدارة المدرسة الرقمية، إن مبادرات دعم التحول الرقمي في موريتانيا تؤكد التزام المدرسة وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي بتوفير فرص تعليمية عادلة ومبتكرة للأجيال الشابة، وتأتي في سياق رؤية مستقبلية مشتركة ترتكز على تعزيز العلاقات الإيجابية، وتبني على علاقات تاريخية متميزة بين دولة الإمارات والجمهورية الإسلامية الموريتانية، وتوظف الفهم المشترك لأهمية التعليم في تحقيق التنمية، وتسريع التحول الرقمي للتعليم، بما يعزز الفرص المستقبلية للمجتمع الموريتاني.
وأضاف أن التحول الرقمي في التعليم لا يقتصر على تبني الحلول والأدوات الرقمية، بل يتخطى ذلك إلى تطوير منظومة تعليم مستقبلي تركز على بناء قدرات ومهارات الطلاب والمعلمين لمواكبة متغيرات المستقبل، والمساهمة الفاعلة في تحقيق التنمية الشاملة.

التنمية المستدامة

وقال الدكتور حمدان مسلم المزروعي، رئيس مجلس إدارة هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، إن المبادرة تعكس عمق العلاقات الأخوية بين دولة الإمارات  وجمهورية موريتانيا، التي ترتكز على التعاون الصادق والرؤية المشتركة لتحقيق التنمية المستدامة، لا سيما في مجال التعليم، الذي نؤمن جميعًا بأنه حجر الأساس لبناء مستقبل مشرق.
وأضاف: لطالما كان التعليم أحد القيم الراسخة في رؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي قال "إن التعليم هو الثروة الحقيقية التي نبني بها مستقبل أبنائنا، وهو الجسر الذي نعبر من خلاله نحو التقدم والازدهار"، وقد حرص الشيخ زايد أن يكون التعليم متاحاً للجميع، إيماناً منه بأن بناء الإنسان هو الركيزة الأساسية لبناء الأمم.


متغيرات المستقبل

وأكدت هدى باباه، وزيرة التربية وإصلاح النظام التعليمي في موريتانيا، أن الحكومة الموريتانية تركز على توجه يتبنى العصرنة والرقمنة لجميع القطاعات لمواكبة الطرق الحديثة والمبتكرة، مشددة على أهمية مبادرة المدرسة الرقمية في تعزيز بيئة التعليم المستقبلي، وتمكين الطلاب من الأدوات والوسائل الكفيلة بتوفير تجربة تعلم متقدمة.
وقالت إن عصرنة ورقمنه التعليم وتنويعه أصبح ضرورة تمليها حاجات ومتطلبات التمكين المستمر، معربة عن تقديرها لجهود الإمارات عبر المدرسة الرقمية، والهلال الأحمر الإماراتي.
وأكد الدكتور وليد آل علي، أمين عام المدرسة الرقمية، أهمية تطوير رؤية مستقبلية واضحة وخريطة طريق للتعليم الرقمي تغطي مبادرات شاملة، بما في ذلك التطوير المهني للمعلمين، ورقمنة المناهج الدراسية، وتطوير محتوى التعلم عبر الإنترنت وخارجها، وتطوير الاتصالات، والبنية التحتية الأساسية، وتوفيرها، بما يعزز بيئة التعليم الرقمي ويؤهلها لمتطلبات ومتغيرات المستقبل.



مقالات مشابهة

  • موعد أول ظهور لـ أشرف بن شرقي في مباريات الأهلي
  • جدول البرلمان لجلسة يوم الأحد المقبل
  • جهود مكثفة لتجميل مطروح لاستقبال زوار إجازة نصف العام
  • خبير تربوي يطالب بتطوير لائحة الانضباط المدرسي والاستعانة بالخبراء في تعديلها
  • الإمارات.. توقعات بسقوط أمطار غداً وحتى الأحد المقبل
  • على خطى الأبنودي.. «عمر زايد» شاعر متميز شارك بديوان في معرض القاهرة الدولي
  • وسام أبو علي يواصل الغياب عن الأهلي أمام مودرن سبورت في الدوري
  • كريم رمزي: إدارة الريان وافقت على رحيل بن شرقي.. وعائق وحيد أمام الأهلي
  • الإمارات وموريتانيا ترسمان مستقبل التعليم الرقمي بجهود مشتركة
  • تنفيذ حملة لمكافحة حشرة سوسة النخيل الحمراء بحدائق المنتزه بالإسكندرية