تشكيلة الاتحاد المتوقعة ضد الخلود في كأس خادم الحرمين الشريفين 2023-24
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
تشكيلة الاتحاد المتوقعة ضد الخلود في كأس خادم الحرمين الشريفين 2023-24 نستعرضها لكم من خلال هذه المقالة، بالإضافة إلى أهم تفاصيل هذه المواجهة في الدور الـ32 من البطولة.
يستعد نادي الاتحاد لخوض مواجهة أمام نظيره الخلود على أرضية ملعب "نادي الحزم"، وذلك في إطار منافسات دور الـ32 من بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين 2023-24.
اقرأ أيضًا: خبر غير سار لعشاق برشلونة بخصوص فيليكس وكانسيلو
المواجهة بين الاتحاد والخلود ستنطلق يوم الثلاثاء الموافق 26 سبتمبر 2023 في تمام الساعة 9:00 مساءً بتوقيت السعودية، وستذاع عبر شبكة قنوات إس إس سي السعودية الرياضية على قناة SSC 1 HD.
تشكيلة الاتحاد المتوقعة ضد الخلود في كأس خادم الحرمين الشريفين 2023-24حراسة المرمى: عبد الله المعيوف
خط الدفاع: مهند الشنقيطي ، لويس فيليبي ، حسن كادش ، أحمد بامسعود
خط الوسط: فابينيو ، نغولو كانتي ، رومارينيو ، صالح العمري
خط الهجوم: كريم بنزيما ، هارون كمارا
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ کأس خادم الحرمین الشریفین 2023
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. شعائر صلاتي العشاء والتراويح من الحرمين الشريفين
نشرت قناة القرآن الكريم السعودية، وقناة السنة النبوية، بثا مباشرا لنقل شعائر صلاتي العشاء والتراويح من الحرمين الشريفين، المسجد الحرام والمسجد النبوي.
ويظن بعض الناس أن الصلاة على النبي والذكر بين ركعات صلاة التراويح من مكروهات التراويح ومن البدع التي لم ترد عن النبي، ولذلك أجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد إليها عبر موقعها الرسمي مضمونة:"ما حكم الصلاة على النبي والذكر قبل إقامة صلاة العشاء وبين ركعات التراويح؟ فقد اعتاد الناس في بعض المساجد في شهر رمضان المُعظَّم قبل صلاة العشاء أن يُصَلوا على النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالصيغة الشافعية: اللهم صل أفضل صلاة على أسعد مخلوقاتك سيدنا محمد.. إلى آخرها، ثم يقيموا صلاة العشاء، وبعد صلاة سنة العشاء يقوم أحدهم مناديًا: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، صلاةَ القيام أثابكم الله، ثم يصلون ثماني ركعات، بين كل ركعتين يصلون على النبي صلى الله عليه وآله وسلم مرة واحدة، فاعترض أحد المصلين على ذلك بحجة أنها بدعة يجب تركها. فما حكم الشرع في ذلك؟".
الذكر والدعاءلترد دار الإفتاء موضحة: أن أمر الله تعالى بالصلاة والسلام على النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم فقال سبحانه: ﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ [الأحزاب: 56]، ومن المقرر شرعًا أن أمر الذكر والدعاء على السعة؛ لأنَّ الأمر المطلق يستلزم عموم الأشخاص والأحوال والأزمنة والأمكنة؛ فإذا شرع الله تعالى أمرًا على جهة الإطلاق وكان يحتمل في فعله وكيفية أدائه أكثر من وجه، فإنه يؤخذ على إطلاقه وسعته ولا يصح تقييده بوجه دون وجه إلا بدليل، وإلا كان ذلك بابًا من الابتداع في الدين بتضييق ما وسَّعَه الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم.
وكذلك الحال في الذكر قبل صلاة التراويح وأثناءها وبعدها؛ فإنه مشروع بالأدلة الشرعية العامة، فقد ورد الأمر الرباني بالذكر عقب الصلاة مطلقًا في قوله تعالى: ﴿فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ﴾ [النساء: 103]، والمطلق يُؤخَذ على إطلاقه حتى يأتي ما يقيّده في الشرع، وقد ورد في السنة ما يدل على الجهر بالذكر عقب الصلاة؛ فعن ابن عباس رضي الله عنهما أنَّ رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة كان على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وقال ابن عباس رضي الله عنهما: "كُنْتُ أَعْلَمُ إِذَا انْصَرَفُوا بِذَلِكَ إِذَا سَمِعْتُهُ" متفق عليه.