استطلاع رأي جديد يوجه صفعة لـ بايدن بشأن نجاحه في انتخابات 2024
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
كشف استطلاع رأي جديد حول الانتخابات الأمريكية المقبلة 2024، عن تقدم المرشح المحتمل للبيت الأبيض، دونالد ترامب، بفارق 10 نقاط على الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وأظهر الاستطلاع الذي أجرته صحيفتا "واشنطن بوست" و"إيه بي سي نيوز"، أن ترامب حصل على 52% مقارنة ببايدن الذي تمكن من جمع 42% من إجمالي الأصوات.
وكتب جيسون ميلر مستشار ترامب على حسابه بمنصة "إكس"، "الرؤوس تتحطم في جيف بيزوس أمازون واشنطن بوست، حيث يتقدم الرئيس ترامب الآن على بايدن على المستوى الوطني بفارق 10".
وأعرب الناخبون في الاستطلاع عن عدة مخاوف بشأن قيادة بايدن ولاية ثانية، بما في ذلك فريقه، والعمر وسياسات الهجرة.
وقال 44% من المشاركين في الاستطلاع إن الوضع المالي للبلاد تدهور منذ تولي بايدن منصبه. وينظر 30% فقط من الناس إلى سياساته الاقتصادية في ضوء إيجابي.
وفيما يتعلق بالأداء العام، يرى 37% منهم أنه إيجابي، بينما أبدى 56% آراء سلبية.
وعندما يتعلق الأمر بالهجرة وزيادة تدفق المهاجرين إلى ولايات مثل نيويورك، فضل 23% من المشاركين في الاستطلاع سياسات بايدن، في حين رفضها 45% بشدة.
ووسط شكوك حول كفاءته العقلية في سن الثمانين، اعترف 74% من الناخبين بأنه أكبر من أن يترشح للرئاسة مرة أخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إستطلاع رأي ترامب بايدن الرئيس الأمريكي جو بايدن انتخابات 2024
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست: الولايات المتحدة تعلق تزويد أوكرانيا بصور الأقمار الصناعية
كشفت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، اليوم الجمعة عن تعليق الولايات المتحدة مؤقتًا خدمات التصوير عبر الأقمار الصناعية إلى أوكرانيا، وهي ضربة جديدة لكييف من إدارة الرئيس دونالد ترامب، التي جمدت شحنات الأسلحة وتبادل المعلومات الاستخباراتية.
وقالت شركة ماكسار، وهي شركة رائدة في توفير صور الأقمار الصناعية التجارية في الولايات المتحدة، إن الحكومة الأمريكية تمول عقدًا يوفر لأوكرانيا إمكانية الوصول إلى خدمات التصوير المداري من خلال برنامج يسمى Global Enhanced GEOINT Delivery.
وتأتي إجراءات إدارة ترامب ضد أوكرانيا، في إطار مسعى الرئيس الأمريكي لإجبار كييف على توقيع اتفاق المعادن بالإضافة إلى الموافقة على وقف الحرب والتوقيع على اتفاق سلام مع روسيا.
وفي وقت سابق من اليوم الجمعة، كشفت وكالة رويترز للأنباء، أن الجيش الروسي تمكن من محاصرة القوات الأوكرانية التي تحتل منطقة كورسك الروسية، وهو الأمر الذي يعد انعكاسا مباشرا لوقف الدعم الأمريكي لأوكرانيا في الآونة الأخيرة.