«الصحة» توضح عدد ساعات النوم الطبيعية للطلاب والطالبات
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أوضحت وزارة الصحة، عدد ساعات النوم الطبيعية للطلاب والطالبات، والتي تتراوح من 8 إلى 11 ساعة، حسب الفئة العمرية.
وذكر حساب «عش بصحة» التابع للوزارة، عبر منصة إكس (تويتر سابقا)، أن عدد ساعات النوم الطبيعية للطلبة كالتالي: للمرحلة الابتدائية من (9-11) ساعة، وللمرحلة المتوسطة والثانوي (8-10) ساعات.
وأضافت وزارة الصحة، أنه بالنسبة للبالغين بشكل عام فيجب ألا تقل عدد ساعات النوم عن 8 ساعات.
كانت وزارة الصحة أوضحت في وقت سابق، أن القيلولة تساعد على النشاط لفترة أطول في اليوم، بشرط ألا تتجاوز (20-30) دقيقة بعد الاستيقاظ بـ(6) ساعات تقريبًا.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: عدد ساعات النوم
إقرأ أيضاً:
التضامن توضح شرط حصول مرضى السرطان على كارت الخدمات المتكاملة
كشفت وزارة التضامن الاجتماعي عن إمكانية حصول مرضى السرطان على كارت الخدمات المتكاملة، الذي يتيح لهم العديد من المزايا مثل التعيين ضمن نسبة الـ 5%، والحصول على وحدات سكنية، سيارات مجهزة، والكشف والعلاج المجاني في المستشفيات.
وأكدت الوزارة على الاستفسارات المدونة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، حول إمكانية حصول مرضى السرطان على كارت الخدمات المتكاملة، أن مرض السرطان لا يُعتبر إعاقة إلا إذا تسبب في إعاقة وظيفية تُصنف ضمن لائحة قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
وأوضحت الوزارة أن إجراءات الحصول على الكارت أصبحت ميسرة بالتنسيق مع وزارة الصحة والسكان من خلال دمج لجان الكشف الطبي.
خطوات التسجيل للحصول على الكارت:1. حجز كشف طبي مميكن: عبر موقع وزارة الصحة.
2. متابعة الطلب: يتم تحويل الطلب إلى مكتب التأهيل التابع لمحل السكن بعد القبول.
3. استكمال الإجراءات: في مكتب التأهيل يتم إجراء التقييم الوظيفي واستكمال المستندات المطلوبة.
3 صور شخصية.
2 صورة من بطاقة الرقم القومي.
إيصال دفع رسوم التقييم الوظيفي (50 جنيهًا) عبر بنك ناصر أو فوري.
إيصال دفع 110 جنيهات عند استلام الكارت.
مميزات كارت الخدمات المتكاملة
التعيين ضمن نسبة الـ 5%.
تسهيلات في الحصول على وحدات سكنية.
سيارات مجهزة.
خدمات طبية مجانية.
وأكدت الوزارة أن الهدف من هذه الإجراءات هو دعم ذوي الإعاقة وتوفير الخدمات اللازمة لهم بيسر وسهولة، مع متابعة مستمرة لضمان استفادة جميع المستحقين.
تطور صناعة المحمول في مصر.. من الاستيراد إلى التصنيع المحلي