٦٢٢ طناً مساعدات إغاثية وإنسانية من الإمارات إلى ليبيا نقلتها 28 طائرة

سكرتير مجلس الأمن الروسي نيكولاي باتروشيف يزور سلطنة عمان اليوم

مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا يؤكد ضرورة الوحدة بعد الفيضانات القاتلة

كوريا الشمالية تصف تحذيرات الرئيس الكوري الجنوبي بشأن تعاونها العسكري مع موسكو بالهستيرية

 

تناولت الصحف الإماراتية اليوم، الاثنين، عددا من الأخبار العامة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية، فيما ركزت بشكل خاص على الشأن المصري.

فقد سلطت صحيفة الخليج الضوء على اعلان وزارة الموارد المائية والري المصرية، أمس الأحد، انتهاء فعاليات الاجتماع الوزاري الثلاثي بشأن سد النهضة الذي عقد في أديس أبابا يومي أمس الأول السبت وأمس الأحد، بمشاركة وفود التفاوض من مصر والسودان وإثيوبيا.

وذكر المتحدث باسم وزارة الموارد المائية والري المصرية، أن «الجولة التفاوضية المنتهية لم تسفر عن تحقيق تقدم يذكر».

وقال: «شهدت الجولة توجّهاً إثيوبيّاً للتراجع عن عدد من التوافقات التي سبق التوصل إليها بين الدول الثلاث في إطار العملية التفاوضية، مع الاستمرار في رفض الأخذ بأي من الحلول الوسط المطروحة، وكذا الترتيبات الفنية المتفق عليها دولياً التي من شأنها تلبية المصالح الإثيوبية اتصالاً بسد النهضة، دون الافتئات على حقوق ومصالح دولتي المصب».

محليا، أوضحت صحيفة البيان تأكيد سلطان الشامسي مساعد وزير الخارجية لشؤون التنمية والمنظمات الدولية، أن الجسر الجوي الإماراتي إلى الأشقاء في ليبيا متواصل بتوجيهات القيادة الرشيدة، في إطار الجهود الإغاثية لدولة الإمارات لدعم دولة ليبيا وتجسيداً لرؤيتها الإنسانية للتخفيف من حدة الوضع الإنساني الصعب الذي يعيشه الشعب الليبي جراء ما خلفه الإعصار “دانيال”.

وقد بلغ حجم المساعدات الإنسانية والإغاثية التي أرسلتها دولة الإمارات العربية المتحدة، منذ تدشين الجسر الجوي الإماراتي، في 12 سبتمبر الجاري إلى دولة ليبيا الشقيقة للتخفيف من آثار وتداعيات إعصار دانيال، 622 طنا على متن 28 طائرة استفاد منها 6386 أسرة وذلك تنفيذا لتوجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حيث شملت المساعدات الإماراتية مواد غذائية ومواد إيواء وطرودا صحية، إلى جانب مستلزمات إسعافات أولية جرى توزيعها في المناطق الأكثر تأثراً من تداعيات الكارثة خاصة الشرق الليبي، علاوة على فرق بحث وإنقاذ مزودة بآليات ومعدات حديثة تدعم القيام بالمهام الصعبة.

وأشارت صحيفة الخليج إلى اعلان "أدنوك" وشركة أبوظبي الوطنية للطاقة ش.م.ع (طاقة)، اليوم، عن النجاح بإنجاز صفقة تمويل بقيمة 8.3 مليارات درهم إماراتي (2.2 مليار دولار أمريكي) لتمويل مشروعهما الاستراتيجي، الذي يهدف لتوفير إمدادات مستدامة من المياه إلى عمليات "أدنوك" البرية.

ويهدف هذا الاستثمار الاستراتيجي لاثنتين من أكبر شركات الطاقة في أبوظبي، إلى تطوير وتشغيل مرافق لمعالجة مياه البحر بشكل مستدام، وتوريدها لعمليات "أدنوك" البرية في حقلي "باب"، و"بو حصا" في أبوظبي، بما يعزز جهود "أدنوك" الرامية لخفض الانبعاثات، وتطوير عملياتها لضمان مواكبتها للمستقبل.

وقالت صحيفة الاتحاد إن الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، الرئيس المعيّن لمؤتمر الأطراف «COP28»، المبعوث الخاص لدولة الإمارات إلى اليابان قام بزيارة عمل إلى اليابان، ترأس خلالها الاجتماع الوزاري الأول للشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين، وأجرى عدداً من اللقاءات الثنائية مع مسؤولين في الحكومة اليابانية إلى جانب بعض الشركاء من القطاع الخاص، وذلك بحضور سعادة شهاب أحمد الفهيم سفير الدولة لدى اليابان.

عربيا وإقليميا، أبرزت صحيفة الخليج إدانة الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي إقدام المتطرفين  على تمزيق المصحف الشريف في لاهاي أمام عدد من السفارات، والتي من شأنها تأجيج مشاعر المسلمين حول العالم واستفزازهم.

 وأكد الأمين العام على الدعوة مجدداً للمجتمع الدولي لاتخاذ خطوات دولية عاجلة وفاعلة للتصدي لهذه التصرفات العدوانية والاستفزازية، حيث أن هذه الممارسات تكررت مع الأسف خلال الآونة الأخيرة بدعوى حرية التعبير، دون وجود أي رد فعل واضح اتجاه هذه الممارسات ونبذ الكراهية والتطرف.

وأشارت صحيفة البيان إلى تشديد الممثل الخاص للأمين العام ورئيس بعثة الأمم المتحدة في ليبيا عبد الله باتيل يوم الأحد على ضرورة تنسيق أي جهد وطني لتجاوز الأزمة الحالية في ليبيا، وذلك في أعقاب الفيضانات القاتلة التي ضربت الجزء الشرقي من البلاد في وقت سابق من هذا الشهر.

وجاء ذلك خلال لقاء باتيلي مع المشير خليفة حفتر قائد الجيش الوطني الليبي في شرقي ليبيا بمدينة بنغازي حيث ناقشا جهود الإغاثة المستمرة في المناطق المنكوبة.

وقالت صحيفة الاتحاد إن الخدمة الصحفية لمجلس الأمن الروسي، أعلنت أن سكرتير مجلس الأمن الروسي، نيكولاي باتروشيف، سيجري زيارة عمل إلى سلطنة عُمان، اليوم الاثنين، للمشاركة في مشاورات أمنية بين البلدين.

وجاء في بيان مجلس الأمن الروسي، "ستُعقد مشاورات أمنية روسية - عُمانية في مدينة مسقط بمشاركة ممثلي الوزارات والإدارات ذات الصلة في البلدين".

دوليا، أوضحت صحيفة الإمارات اليوم اتهام الرئيس الأميركي جو بايدن، مجموعة من الجمهوريين بالتطرف، قائلاً إنهم يهددون التسبب بشلل الإدارة الفيدرالية مع إغلاق عدد من مؤسساتها لانقطاع التمويل لها.

وقال بايدن خلال حفل عشاء في الكونجرس، إنه اتفق مع الرئيس الجمهوري لمجلس النواب كيفن مكارثي على مستوى الإنفاق العام للسنة المالية التي تبدأ في الأول من أكتوبر المقبل، مضيفاً: «ثمة مجموعة صغيرة من الجمهوريين المتطرفين لا تريد احترام الاتفاق، وقد يدفع جميع الأميركيين الثمن».

قالت صحيفة البيان إن كوريا الشمالية انتقدت اليوم الاثنين  تحذيرات الرئيس الكوري الجنوبي يون سيوك يول بشأن تعاونها العسكري المحتمل مع روسيا، ووصفت تصريحاته بالهستيرية.

ووفقا لوكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية فإن يون كان قد قال في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، إن أي صفقة أسلحة بين بيونغ يانغ وموسكو ستعتبر "استفزازا مباشرا" ضد كوريا الجنوبية، وسط مخاوف متزايدة بشأن التعاون العسكري بينهما في أعقاب قمة بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

ذكرت صحيفة الاتحاد أن كوريا الجنوبية والولايات المتحدة بدأتا مناوراتهما البحرية المشتركة في البحر الشرقي اليوم الاثنين لتعزيز الجهوزية ضد التهديدات العسكرية المتنامية من كوريا الشمالية، وفقا لما أعلنته البحرية الكورية الجنوبية.

ونقلت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية عن البحرية قولها إن المناورات التي تستمر ثلاثة أيام تشارك بها تسع قطع بحرية وطائرتا دورية من الجانبين.

وقالت صحيفة الخليج إن بابا الفاتيكان فرنسيس، وصف صناعات الأسلحة بأنها محرك أساسي في الحرب الروسية الأوكرانية، وأشار إلى أن بعض الدول تتلاعب بأوكرانيا من خلال تقديم الأسلحة أولاً ثم دراسة التراجع عن التزاماتها.

وأدلى فرنسيس، بتصريحاته على متن الطائرة التي أقلته عائداً من رحلة إلى مدينة مرسيليا الساحلية الفرنسية. وكان يرد على سؤال لأحد الصحفيين حول ما إذا كان يشعر بالإحباط لعدم نجاح جهوده لإحلال السلام. وكان قد أرسل مبعوثه، الكردينال الإيطالي ماتيو زوبي، إلى كييف وموسكو وواشنطن وبكين للقاء القادة هناك. وقال إنه شعر ببعض الإحباط ثم بدأ يتحدث بشكل عرضي عن صناعة الأسلحة والحرب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأمن الروسي الأمم المتحدة التعاون الخليجي الرئيس الكوري الجنوبي الرئيس الكوري السودان الصحف الإماراتية الصحف الإماراتية اليوم الفاتيكان المتحدث باسم وزارة الموارد المائية والري الموارد المائية والري المناطق المنكوبة الموارد المائية بابا الفاتيكان الأمن الروسی صحیفة الخلیج

إقرأ أيضاً:

لماذا تمد إيران جسور التعاون مع دول الخليج الآن؟

طهران- أكدت إيران، وعبر سلسلة اتصالات هاتفية أجراها الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان مع قادة دول الخليج، استعدادها لتعزيز التعاون مع جيرانها وتخفيف حدة التوترات الإقليمية، وشددت على أهمية الحوار لتحقيق الاستقرار الإقليمي.

جاءت هذه التحركات في وقت حساس، تواجه فيه إيران ضغوطا أميركية متزايدة، إضافة للتوترات المستمرة بالمنطقة، تشمل العدوان على غزة واليمن ولبنان وسوريا، ما يجعل هذه المبادرات فرصة لإعادة صياغة العلاقات بين طهران ودول الخليج.

وفي الاتصال مع ولي عهد السعودية، محمد بن سلمان، أكد بزشكيان أن إيران "لم تسعَ قط للحرب أو الصراعات"، وأنه "لا مكان للاستخدام غير السلمي للطاقة النووية في عقيدتنا الأمنية والدفاعية". كما أن إيران "مستعدة للانخراط والتفاوض لحل بعض التوترات مع دول الجوار على أساس المصالح المتبادلة والاحترام".

خريطة إيران ودول الخليج العربي (الجزيرة) آفاق التعاون

وفي محادثته مع أمير الكويت، الشيخ مشعل الأحمد، أكد بزشكيان استعداده للتعاون "لتوسيع العلاقات بمختلف المجالات مع الكويت وغيرها من الدول المجاورة لتعميق وتعزيز روابط الأخوة والجوار".

من جانبه، أشاد أمير الكويت بتوجهات إيران "البناءة والإيجابية"، وبارك مساعيها لتعميق العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي، وأكد أن "الكويت تدعم وترحب بحل النزاعات عبر الحوار ودون القوة".

والمضمون ذاته جاء باتصال بزشكيان مع رئيس دولة الإمارات، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وأكد "سعي إيران لتعزيز علاقاتها مع الدول الإسلامية وجاراتها بشكل أكبر"، وكشف عن تطلعه لزيارة الإمارات وفتح قنوات الحوار لمناقشة سبل التعاون بين البلدين.

إعلان

بدوره، أكد الشيخ آل نهيان "أهمية تعزيز الجسور بين البلدين وفق المصالح المشتركة ومستقبل مشرق للمنطقة".

وخلال اتصاله بالعاهل البحريني، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، أظهر بزشكيان حرص إيران على "تطوير العلاقات مع البحرين بشكل أكبر"، وإيلائها "أهمية كبيرة لتعزيز وتوسيع العلاقات مع جيرانها". وأشار الملك بدوره "للعلاقات الطيبة" والدائمة بين البحرين وإيران، وأكد رغبة البحرين "بتوسيع هذه العلاقات بشكل أكبر".

وتشير هذه الاتصالات لرغبة إيران بالانفتاح على جيرانها الخليجيين وتخفيف التوترات الإقليمية، بوقت تشهد فيه المنطقة تحديات معقدة تتطلب مزيدا من التعاون والحوار.

ويرى محللون أن ثمة فرصة حقيقية لفتح صفحة وعلاقات جديدة بين إيران ودول الخليج، إذا ما تم الالتزام بجملة من المبادئ الأساسية وتفعيل مسارات التعاون المشترك.

يرى محللون أن قدرات إيران "الهائلة" وأموال الخليج "الضخمة" يمكنها تعزيز التقارب بينهما (الصحافة الإيرانية) ركائز التقارب

ويقول محلل الشؤون الإقليمية محمد بيات، إن من أهم العوامل لفتح حوار بنّاء بين إيران ودول الخليج "العودة للمبادئ الواردة بميثاق الأمم المتحدة، والتفاهمات التي أُبرمت مؤخرا، مثل اتفاق بكين بين إيران والسعودية".

ويضيف للجزيرة نت أن "الركائز الأساسية لأي تقارب وانفتاح حقيقي بين الجانبين تكمن باحترام السيادة، وعدم التدخل بالشؤون الداخلية، وتنظيم العلاقات على أساس المساواة".

ويشير بيات إلى أن المشهد الإقليمي لا يخلو من تعقيدات قد تعيق هذا الحوار، وأن هناك "مؤشرات تدفع العلاقات نحو التوتر، كسعي الإدارة الأميركية الحالية لإحياء سياسة "الضغط الأقصى"، وهو ما قد يُعيد إيران إلى الفصل السابع ويؤثر سلبا على فرص التقارب"، إلا أنه استدرك قائلا "مع ذلك، فإن الإرادة الإقليمية لتقليص التوتر تبقى عاملا مهما يمكن البناء عليه".

إعلان

وحول مجالات التعاون القائم والممكنة مستقبلا، أكد بيات أن "إيران تملك قدرات طبيعية وبشرية هائلة مقابل رؤوس أموال ضخمة تملكها دول الخليج"، وأنه إذا تم تجاوز "المخاوف الأمنية"، يمكن "للطرفين الدخول بشراكات إستراتيجية بمجالات الطاقة، والتعدين، والصناعة، والزراعة، بل وتأسيس مصانع خليجية بإيران واستخدام العمالة المحلية والطاقة الرخيصة، ما يوفر مكاسب متبادلة للطرفين".

كما أن الجغرافيا -حسب بيات- تمنح الطرفين فرصا كبيرة للتكامل، خاصة بمنطقتي أوراسيا وشمال المحيط الهندي، داعيا لمزيد من التنسيق بين غرف التجارة، وتوقيع اتفاقيات إستراتيجية بين وزارات الاقتصاد والمالية، ورسم خطة تعاون مشترك لـ5 أو 10 سنوات، بعيدا عن "منطق العداء والصراعات".

الأمن أولا

من جهته، يرى أستاذ العلاقات الدولية جواد حيران نيا، أن العوامل التي فتحت حوار بنَّاء بين إيران ودول الخليج تعود "لتغييرات جيوسياسية كبيرة" بالمنطقة، بما فيها تراجع الاهتمام الأميركي بمنطقة الخليج نتيجة التركيز على مواجهة تحديات أخرى مثل صعود الصين.

ويقول حيران نيا للجزيرة نت، إن دول الخليج، كالسعودية والإمارات، بدأت تدرك أن الاستقرار الإقليمي ليس فقط مهما للأمن الإقليمي، بل لتحقيق أهدافها الاقتصادية والتنموية أيضا، خاصة بظل الرؤى الطموحة كرؤية 2030 التي "تتطلب بيئة مستقرة وآمنة".

وأوضح حيران نيا أن الاهتمام المتزايد بتعزيز الاستقرار الإقليمي دفع دول الخليج لتبني سياسات تقلل التوترات مع إيران، خاصة بسياق ملفات مثل حرب اليمن، حيث تسعى الرياض لإنهاء الصراع وتحقيق استقرار دائم.

وهذا التوجه -وفق حيران نيا- لا يعني تجاهل الخلافات، بل يركز على تخفيف التصعيد وإيجاد حلول تدعم الاستقرار الإقليمي بعيدا عن التدخلات الخارجية.

ولفت إلى أن "التغييرات الاقتصادية في الخليج، مثل تقليص الاعتماد على النفط وتحسين القدرة على تأمين احتياجات الطاقة بشكل مستقل، جعلت دول المنطقة أكثر حرصا على أن تكون قادرة على تشكيل سياساتها الأمنية والإقليمية".

"المصالح المشتركة"

وفيما يتعلق بالآفاق المستقبلية لهذا التعاون، أكد حيران نيا أن إيران تتطلع لتعزيز التعاون مع دول الخليج عبر آليات مشتركة تحسن الأمن الإقليمي وتحل النزاعات العالقة، مبينا أن هناك فرصا لتطوير تعاون بمجالات متعددة، بينها الأمن البحري، والطاقات المتجددة، والتبادل التجاري، "شريطة أن تكون هذه السياسات محكومة بمبادئ الاستقرار والتفاهم المتبادل".

إعلان

وبرأي حيران نيا، تدرك دول الخليج أهمية الحفاظ على "علاقات متوازنة" مع إيران، خاصة بظل التوترات المستمرة مع القوى الكبرى كأميركا وإسرائيل. ويشير إلى أن الهدف من أي تقارب مع إيران لا يتمثل فقط بحل القضايا الثنائية، بل بضمان أن يكون ذلك جزءا من منظومة أوسع من الاستقرار الإقليمي الذي يخدم مصالح الجميع.

ورجَّح أن المرحلة المقبلة ستشهد جهودا مستمرة للحد من التوترات، مع وجود فرص لتوسيع مجالات التعاون، شريطة أن تظل "المصالح المشتركة" هي أساس التفاهم بين الأطراف.

مقالات مشابهة

  • الشعبة البرلمانية الإماراتية تترأس اجتماع ممثلي المجالس التشريعية الخليجية مع وفد مجموعة غرولاك في طشقند
  • الجنجويد والطائرات المسيرة: سيمفونية الدمار التي يقودها الطمع والظلال الإماراتية
  • لترجيح كفتهم ضد الجيش.. السودان يتهم دولا بتزويد “الدعم السريع” بصواريخ  
  • الاقتصاد البرتقالي في دول مجلس التعاون الخليجي (3- 4)
  • صحيفة أمريكية تكشف عن دعم إماراتي لواشنطن في هجماتها على الحوثيين
  • لماذا تمد إيران جسور التعاون مع دول الخليج الآن؟
  • مجلس التعاون الخليجي يدين قصف الاحتلال للمركز السعودي للثقافة والتراث في غزة
  • مضر يحقق فوزًا ثمينًا على الخليج في قمة الجولة 24 من ممتاز اليد
  • الناتو : الكرة حاليا في الملعب الروسي بشأن وقف إطلاق النار بأوكرانيا
  • واشنطن تنتظر رد بوتين على نتائج زيارة المبعوث الروسي