وزير الاتصالات يعلن تفاصيل هامة بشأن الموبايل المصري
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أكد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، أن مصر خلال السنوات الماضية حققت تقدما مهما في مجال تصنيع الإلكترونيات.
وأضاف عمرو طلعت، خلال تصريحات على القناة الأولى خلال افتتاح الاجتماع السنوي للبنك الآسيوي للاستثمار، أنه خلال العام ونصف الماضي، تم توقيع 5 اتفاقيات مع شركات عالمية لبدء تصنيع الموبايلات المحمول، و الحاسبات اللوحية بمصر.
ولفت إلى أن هذا الأمر مهم للغاية، وأن عدد الشركات التي بدأت في توسيع الدوائر الإلكترونية في مصر يتوسع، وأن مصر أصبحت دولة مهمة في هذا المجال.
وأوضح أنه لا يوجد دولة تصنع تلفون محمول من البداية لـ النهاية، ولكن لابد أن تتكامل الصناعات بين الدول، فهناك دول تقوم بعمل الشاشات، ودول تصميم الدوائر الإلكترونية.
وكشف أن مصر تجاوزت التجميع، وأن المنتج المصري موجود في الموبايل المحمول بنسبة 45 %، وأن هذه النسبة تعتبر جيدة جدًا.
وتابع لا توجد دولة تقوم بتصنيع الموبايل بالكامل بنسبة 100%، حتى الصين نفسها لا تصنع الجهاز بنسبة 100%.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو طلعت الاتصالات وزير الاتصالات الموبايلات المحمول وزیر الاتصالات
إقرأ أيضاً:
وزير دفاع الاحتلال السابق يكشف تفاصيل جديدة بشأن تفجيرات البيجر
كشف وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف جالانت حقائق جديدة، بشأن تفجيرات أجهزة "البيجر" التابعة لحزب الله اللبناني.
وفي منشور له عبر منصة إكس ، قال جالانت : تم إعداد عملية أجهزة النداء اللاسلكية قبل سنوات من الحرب، وفي 11 أكتوبر كانت جاهزة للعمل.
وأضاف جالانت - الذي أقاله رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في الخامس من نوفمبر الماضي وعيّن يسرائيل كاتس خلفا له - : في اليوم الذي اقترح فيه مهاجمة حزب الله، كانت آلاف أجهزة البيجر في أيدي عناصر الحزب.
وتابع "عندما اضطررنا إلى تنفيذ العملية كانت الغالبية العظمى من أجهزة اللاسلكي مخزنة ولم يتسبب تفجيرها في أي ضرر".
وواصل "لو قمنا بتنفيذ العملية في 11 أكتوبر لكان تفجير أجهزة البيجر ثانويا مقارنة بتفجير أجهزة اللاسلكي، مما كان سيؤدي إلى القضاء على آلاف من حزب الله".
وفي السابع عشر من سبتمبر الماضي، شهد لبنان موجة تفجيرات طالت آلاف أجهزة النداء "البيجر"، وأجهزة الاتصال اللاسلكية التي يستخدمها حزب الله، ما أسفر عن مقتل العشرات وإصابة الآلاف في مختلف البلاد.
ولم تعلن إسرائيل رسميا مسؤوليتها عن تلك الهجمات، لكن حزب الله اتهم تل أبيب بالوقوف وراءها.
ودعم هذه الفرضية ما نشرته وسائل إعلام عبرية ودولية، إضافة للوضع الراهن حينها وما أعقبه من عمليات اغتيال طالت رؤوس حزب الله وفي مقدمتهم أمينه العام حسن نصرالله.
لذلك تعد تصريحات غالانت هي أول اعتراف مباشر من إسرائيل وإن كان من مسؤول سابق كان يتولى زمام الأمور العسكرية وقتها .