جامعة الإمارات تكرّم طلبتها الفائزين بجوائز دولية
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
العين - الخليج
أكّد زكي نسيبة، المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة- الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة، أن جامعة الإمارات تحرص على مواكبة الحداثة في كافة مناهجها التعليمية، من أجل توفير مستقبل مُستدام لطلبتها وطالباتها، بما يتوافق مع التطوّرات العالمية المُتسارعة وتأهيلهم للنجاح والتميز في سوق العمل الحالي والمستقبلي.
جاء ذلك خلال حفل تكريمه لطلبة كلية الهندسة بفوزهم وحصولهم على الجائزة الأولى في فئة الشباب في الدورة الأولى لجائزة البحث والابتكار. وكذلك تمّ خلال الحفل تكريم طالبات التخصّص الفرعي من قسم اللغات والآداب لفوزهن في المسابقة الدولية لإتقان اللغة الصينية «جسر اللغة الصينية».
وتفخر جامعة الإمارات العربية المتحدة - جامعة المستقبل بطلبتها وطالباتها الحريصين على الارتقاء بإمكاناتهم وقدراتهم العلمية والمعرفية من خلال المنافسة على كافة الصعد وفي شتّى المجالات، وإبراز جهود الجامعة في تقديم وتوفير المناهج الأكاديمية التي تواكب أرقى المعايير العالمية، وتدعم مسيرة الطلبة في الوصول إلى مستقبل حافل بالنجاحات القائمة على أسس علمية ومنهجية رائدة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات جامعة الإمارات
إقرأ أيضاً:
مكتوم بن محمد يستقبل الرئيس التنفيذي لـ«ماستركارد» العالمية
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستقبل سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، أمس، مايكل مايباخ، الرئيس التنفيذي لـ «ماستركارد»، إحدى أبرز الشركات الرائدة عالمياً في مجال الدفع الرقمي والتكنولوجيا المالية، وذلك في مكتب سموّه في ند الشبا بدبي.
تم خلال اللقاء، استعراض مجمل الرؤية الاقتصادية لدولة الإمارات، وما حققته من إنجاز في بناء نظام مالي يتمتع بالمرونة والجاهزية العالية للمستقبل، عبر تسخير التقنيات المتقدمة التي تعزز النمو الاقتصادي، وحرص الدولة على بناء وتوطيد جسور التعاون مع شركات التكنولوجيا المالية الرائدة لتسريع التحوّل نحو الاقتصاد الرقمي، وتشجيع الابتكار في الخدمات المالية.
وأكد سموّه اعتزاز دولة الإمارات ودبي بعلاقات التعاون الوثيقة مع «ماستركارد»، مشيراً سموّه إلى أن بيئة الأعمال عالمية المستوى، وما يدعمها من بنية تحتية قوية، تُعد من أهم الركائز التي تضعها الدولة في متناول شركائها من مختلف المؤسسات المالية العالمية؛ لتمكينها من توسيع نطاق أعمالها، وزيادة مساهماتها في التنمية الاقتصادية المستدامة في المنطقة.
ويبرز توسُّع «ماستركارد» في المنطقة وخارجها، انطلاقاً من مكاتبها في دبي، الدور المتنامي للمدينة كمركز للابتكار المالي، وبوابة رئيسة للأسواق الواعدة، تماشياً مع أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33 لترسيخ مكانتها بين أكبر أربعة مراكز مالية على مستوى العالم، في الوقت الذي تواصل فيه دبي مساهماتها في تشكيل مستقبل القطاع المالي العالمي.
وكانت «ماستركارد» قد افتتحت مقرها لمنطقة أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا في دبي في عام 2001.