انسحاب فرنسا من النيجر، استسلام أم تهدئة؟
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
إعداد: محجوبة كرم
في الصحف اليوم: إعلان الرئيس الفرنسي سحب قوات بلاده من النيجر بحلول نهاية العام، وبداية نزوح مئات الأرمن من إقليم ناغورني قرة باغ إلى أرمينيا. اهتمت الصحف العربية بالعراقيل التي تقف أمام جهود إعادة إعمار درنة الليبية وبالتصعيد بين الفلسطينيين والإسرائيليين. تتناول الصحف الإسرائيلية ذكرى مرور 50 عاما على حرب أكتوبر.
انسحاب فرنسا من النيجر، استسلام أم تهدئة؟
21/09/2023جيروزاليم بوست: لقد حان الوقت في إسرائيل للحديث عن حل الدولتين
20/09/2023هل يمكن للسعودية والاتحاد الأوروبي إعادة إطلاق المفاوضات الفلسطينية - الإسرائيلية؟
19/09/2023هل تشكل الصفقة الإيرانية - الأمريكية منعطفا في العلاقات بين البلدين؟
18/09/2023سياسة الاتحاد الأوروبي في الهجرة: اختبار لامبيدوزا
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: فيضانات ليبيا البابا فرنسيس ريبورتاج إيمانويل ماكرون النيجر فرنسا أرمينيا أذربيجان فيضانات ليبيا سوريا فلسطين إسرائيل معرض
إقرأ أيضاً:
غدا.. وزير خارجية فرنسا يزور إسرائيل والأراضي الفلسطينية
ذكرت وسائل إعلام عربية ان وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو سيزور إسرائيل والأراضي الفلسطينية الأربعاء لدعم مساعي وقف إطلاق النار في غزة.
وفي تصريحات سابقة؛ قال وزير خارجية فرنسا جان-نويل بارو انه “صدم” من دعوات وزراء إسرائيليين من اليمين المتطرف إلى إعادة استيطان قطاع غزة معتبرا أنها “تصريحات خطرة للغاية ومستفزة”.
وذكرت فرانس برس أن بارو يعتبر أن “الاستيطان العدواني المستمر منذ عامين بتحريض وتشجيع بعض الوزراء في حكومة (رئيس الوزراء بنيامين) نتنياهو يشكل انتهاكا واضحا للقانون الدولي”.
وأضاف الوزير الفرنسي “سماع تصريحات عن وجوب احتلال شمال غزة أمر يصدمني، وهي آراء خطرة للغاية تضر بالحل الوحيد الذي قد يضمن السلام والأمن الدائمين لإسرائيل، وهو حل الدولتين”.
وتطرق جان-نويل بارو إلى أن باريس فرضت عقوبات على 28 مستوطنا إسرائيليا متطرفا في وقت سابق من هذا العام.
وصرّح الوزيران اليمينيان المتطرفان إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش بأنهما يريدان إعادة احتلال جزء من قطاع غزة حيث تشن إسرائيل حربا على القطاع منذ أكثر من عام.
وفي العام 2005، انسحبت إسرائيل من قطاع غزة ودمرت المستوطنات هناك ونقلت نحو 8 آلاف إسرائيلي كانوا يعيشون هناك.